احتشد كبار الساسة العالميين ولفيف من رجال الأعمال والعلماء في مدينة شرم الشيخ قبيل انعقاد مؤتمر مصر لدعم وتنمية الاقتصاد المصري، ويستمر هذا الحدث البارز لمدة 3 أيام تبدأ اليوم الجمعة وتنتهي 15 مارس الجاري. وأكد رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب على أن مصر على أهبة الاستعداد لاستقبال الزوار من جميع أنحاء العالم، مشيرًا إلى أهمية المؤتمر وكونه ركن رئيس في خارطة الاستثمار والاقتصاد التي وضعتها الحكومة المصرية وهو ما يقدم مزيد من الاستقرار ويوفر العديد من الفرص الاستثمارية للمنطقة بأسرها ويحقق الرخاء للشعب المصري. ويعتبر مؤتمر مصر لدعم وتنمية الاقتصاد المصري دعامة أساسية لبرنامج الإصلاح الطموح الذي تعكف على تنفيذه الحكومة المصرية في الوقت الراهن وذلك بهدف هيكلة وتحويل القاعدة الاقتصادية للبلاد وذلك من خلال تحسين الإنتاجية، وتشجيع النمو بقيادة القطاع الخاص ودعم العدالة الاجتماعية. كما يعد هذا المؤتمر بلورة لرؤية الحكومة المصرية ويسعى لتوضيح برنامج الإصلاح في مصر ويُسلط الضوء على المشاريع المتاحة والمطروحة للاستثمار أمام المستثمرين الدوليين. ومن المتوقع أن يحضر 1800 شخص يمثلون 70 دولة المؤتمر الذي يعقد منتدى للمناقشات التي من المنتظر أن تتم بين رجال الأعمال الدوليين وقادة القطاع الحكومي والخاص المصريين حول مبادرات استثمارية محددة تتناول مجموعة واسعة من قطاعات الطاقة والتعدين والإسكان والزراعة والسياحة والصناعة والنقل وتكنولوجيا المعلومات. ومن المقرر أن يفتتح الرئيس السيسي المؤتمر من خلال الكلمة التي سيلقيها عن خارطة الاقتصاد المصري وإمكانات النمو في المستقبل. وسيتم تقديم عدد من العروض التوضيحية بواسطة كل من جيف إيميل، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك الأمريكية وجو كيسر الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس الألمانية ود.أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل وبوب دودلي، الرئيس التنفيذي لشركة بريتش بتروليوم وجين-يونج كاي، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي الأعلى لمؤسسة التمويل الدولية وكثير غيرهم. وأخذ كبار السياسيين من جميع أنحاء العالم على عاتقهم إنجاح المؤتمر الاقتصادي لدعم وتنمية الاقتصاد المصري حيث يحضر أكثر من 30 رئيس دولة فضلًا عن رؤساء صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، كريستين لاجارد وجيم يونج كيم. كما يؤكد هذا المؤتمر على ما تمتلكه مصر من إمكانات تؤدي إلى الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة وتجعل منها شريكًا يمكن الاعتماد عليه على الصعيد الدولي. احتشد كبار الساسة العالميين ولفيف من رجال الأعمال والعلماء في مدينة شرم الشيخ قبيل انعقاد مؤتمر مصر لدعم وتنمية الاقتصاد المصري، ويستمر هذا الحدث البارز لمدة 3 أيام تبدأ اليوم الجمعة وتنتهي 15 مارس الجاري. وأكد رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب على أن مصر على أهبة الاستعداد لاستقبال الزوار من جميع أنحاء العالم، مشيرًا إلى أهمية المؤتمر وكونه ركن رئيس في خارطة الاستثمار والاقتصاد التي وضعتها الحكومة المصرية وهو ما يقدم مزيد من الاستقرار ويوفر العديد من الفرص الاستثمارية للمنطقة بأسرها ويحقق الرخاء للشعب المصري. ويعتبر مؤتمر مصر لدعم وتنمية الاقتصاد المصري دعامة أساسية لبرنامج الإصلاح الطموح الذي تعكف على تنفيذه الحكومة المصرية في الوقت الراهن وذلك بهدف هيكلة وتحويل القاعدة الاقتصادية للبلاد وذلك من خلال تحسين الإنتاجية، وتشجيع النمو بقيادة القطاع الخاص ودعم العدالة الاجتماعية. كما يعد هذا المؤتمر بلورة لرؤية الحكومة المصرية ويسعى لتوضيح برنامج الإصلاح في مصر ويُسلط الضوء على المشاريع المتاحة والمطروحة للاستثمار أمام المستثمرين الدوليين. ومن المتوقع أن يحضر 1800 شخص يمثلون 70 دولة المؤتمر الذي يعقد منتدى للمناقشات التي من المنتظر أن تتم بين رجال الأعمال الدوليين وقادة القطاع الحكومي والخاص المصريين حول مبادرات استثمارية محددة تتناول مجموعة واسعة من قطاعات الطاقة والتعدين والإسكان والزراعة والسياحة والصناعة والنقل وتكنولوجيا المعلومات. ومن المقرر أن يفتتح الرئيس السيسي المؤتمر من خلال الكلمة التي سيلقيها عن خارطة الاقتصاد المصري وإمكانات النمو في المستقبل. وسيتم تقديم عدد من العروض التوضيحية بواسطة كل من جيف إيميل، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك الأمريكية وجو كيسر الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس الألمانية ود.أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل وبوب دودلي، الرئيس التنفيذي لشركة بريتش بتروليوم وجين-يونج كاي، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي الأعلى لمؤسسة التمويل الدولية وكثير غيرهم. وأخذ كبار السياسيين من جميع أنحاء العالم على عاتقهم إنجاح المؤتمر الاقتصادي لدعم وتنمية الاقتصاد المصري حيث يحضر أكثر من 30 رئيس دولة فضلًا عن رؤساء صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، كريستين لاجارد وجيم يونج كيم. كما يؤكد هذا المؤتمر على ما تمتلكه مصر من إمكانات تؤدي إلى الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة وتجعل منها شريكًا يمكن الاعتماد عليه على الصعيد الدولي.