نفذت وزارة الشباب والرياضة، الأحد 1مارس، لقاءً حوارياً بمركز التعليم المدني بالجزيرة، استضافت خلاله الدكتور محمد عبد العاطي عباس عميد كلية التربية جامعة الأزهر، والشيخ محمد زكي الدين أمين عام اللجنة العليا للدعوة بمشيخة الأزهر. جاء ذلك في إطار فعاليات مبادرة "الأزهر يجمعنا"، وحضر اللقاء نخبة من علماء الأزهر وشباب وفتيات المحافظات، ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة. تناول اللقاء سماحة الإسلام وتعاليمه في التعامل مع الآخر، وكيفية التحاور والالتزام بالاحترام المتبادل والقيم والأخلاق التي يدعو لها الإسلام. وناقش الضيوف والشباب الحضور مناداة الإسلام للتوحد والتماسك بين أفراد الشعب والتي تصنع من المجتمع قوة ضاربة تقف ضد قوى الشر والإرهاب، وتكون قادرة على تدميره والانتصار عليه، بما تمثله من قوة فاعلة وإيجابية تساهم في أمن واستقرار وتقدم البلاد. يذكر أن مبادرة "الأزهر يجمعنا" تنفذها الوزارة بالتعاون مع الأزهر الشريف على مستوى المحافظات وتهدف إلى تأصيل القيم الايجابية والأخلاق السمحة لدى النشء والشباب وتأصيل نموذج القدوة، ومواجهة الظواهر السلبية التي تواجه النشء والشباب والدعوة لنبذ العنف والطرف، ومواجهة الإرهاب والفكر التكفيري. نفذت وزارة الشباب والرياضة، الأحد 1مارس، لقاءً حوارياً بمركز التعليم المدني بالجزيرة، استضافت خلاله الدكتور محمد عبد العاطي عباس عميد كلية التربية جامعة الأزهر، والشيخ محمد زكي الدين أمين عام اللجنة العليا للدعوة بمشيخة الأزهر. جاء ذلك في إطار فعاليات مبادرة "الأزهر يجمعنا"، وحضر اللقاء نخبة من علماء الأزهر وشباب وفتيات المحافظات، ونعمات ساتي رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة. تناول اللقاء سماحة الإسلام وتعاليمه في التعامل مع الآخر، وكيفية التحاور والالتزام بالاحترام المتبادل والقيم والأخلاق التي يدعو لها الإسلام. وناقش الضيوف والشباب الحضور مناداة الإسلام للتوحد والتماسك بين أفراد الشعب والتي تصنع من المجتمع قوة ضاربة تقف ضد قوى الشر والإرهاب، وتكون قادرة على تدميره والانتصار عليه، بما تمثله من قوة فاعلة وإيجابية تساهم في أمن واستقرار وتقدم البلاد. يذكر أن مبادرة "الأزهر يجمعنا" تنفذها الوزارة بالتعاون مع الأزهر الشريف على مستوى المحافظات وتهدف إلى تأصيل القيم الايجابية والأخلاق السمحة لدى النشء والشباب وتأصيل نموذج القدوة، ومواجهة الظواهر السلبية التي تواجه النشء والشباب والدعوة لنبذ العنف والطرف، ومواجهة الإرهاب والفكر التكفيري.