تعقد الدورة العادية (43) لمجلس وزراء الصحة العرب ومكتبة التنفيذى يومى 25 ، 26 فبراير الجارى، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بحضور وزراء الصحة فى الدول الاعضاء، ومشاركة المنظمات الدولية والاقليمية والاتحادات والمجالس العربية المتخصصة فى المجالات الصحية المختلفة. وتتسلم المملكة المغربية رئاسة الدورة العادية (43) من دولة ليبيا، وسوف تترأس دولة الكويت رئاسة أعمال المكتب التنفيذى لمجلس وزراء الصحة العرب. ويتناول جدول أعمال المجلس عددا من الموضوعات الصحية الهامة منها الأحوال الصحية والإنسانية فى دولة فلسطين، مرض فيروس إيبولا، تحسين صحة الأمهات فى المنطقة العربية، الاستراتيجية العربية لمكافحة الإيدز (2014- 2020)، الصحة النفسية ومكافحة الإدمان والدعم الاجتماعى، التكامل العربى فى مجال الدواء، مركز تعريب العلوم الصحية، المجلس العربى للاختصاصات الصحية، التعاون العربى الصينى فى المجال الصحى، التشريعات الصحية، الكلمة الموحدة لمجلس وزراء الصحة العرب بجينيف/ مايو 2015، تعديل النظام الاساسى لمجلس وزراء الصحة العرب، دعم حقوق الاشخاص المسنين فى الرعاية الاجتماعية والصحية، أولويات التنمية للشعوب العربية لأجندة التنمية العالمية ما بعد 2015. تعقد الدورة العادية (43) لمجلس وزراء الصحة العرب ومكتبة التنفيذى يومى 25 ، 26 فبراير الجارى، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بحضور وزراء الصحة فى الدول الاعضاء، ومشاركة المنظمات الدولية والاقليمية والاتحادات والمجالس العربية المتخصصة فى المجالات الصحية المختلفة. وتتسلم المملكة المغربية رئاسة الدورة العادية (43) من دولة ليبيا، وسوف تترأس دولة الكويت رئاسة أعمال المكتب التنفيذى لمجلس وزراء الصحة العرب. ويتناول جدول أعمال المجلس عددا من الموضوعات الصحية الهامة منها الأحوال الصحية والإنسانية فى دولة فلسطين، مرض فيروس إيبولا، تحسين صحة الأمهات فى المنطقة العربية، الاستراتيجية العربية لمكافحة الإيدز (2014- 2020)، الصحة النفسية ومكافحة الإدمان والدعم الاجتماعى، التكامل العربى فى مجال الدواء، مركز تعريب العلوم الصحية، المجلس العربى للاختصاصات الصحية، التعاون العربى الصينى فى المجال الصحى، التشريعات الصحية، الكلمة الموحدة لمجلس وزراء الصحة العرب بجينيف/ مايو 2015، تعديل النظام الاساسى لمجلس وزراء الصحة العرب، دعم حقوق الاشخاص المسنين فى الرعاية الاجتماعية والصحية، أولويات التنمية للشعوب العربية لأجندة التنمية العالمية ما بعد 2015.