المسلحة السريعة لنبض الشارع المصرى الذى طالب بالقصاص لشهداء الوطن من تنظيم داعش الإرهابى البربرى. ووصف رئيس حزب الوفد، أن غضبة القوات المسلحة الباسلة وتحركها السريع لضرب معاقل التنظيم الهمجى فى ليبيا، الذى تجرأ على دماء المصريين، كانت تعبيراً حقيقياً عن أن القوات المسلحة هى ضمير هذه الأمة، وحامية حماها وقادرة على بتر كل يد تتجرأ على الدم المصرى الغالى فى أى مكان. ودعا حزب الوفد فى بيان له اليوم الإثنين 16 فبراير، مجلس الأمن الدولى إلى تفعيل دوره، فى حماية الأمن والسلم الدوليين واستخدام القوة المسلحة تحت مظلة الأممالمتحدة لدحر قوى الظلام والإرهاب، كما دعا إلى تشكيل تحالف عسكرى دولى لمواجهة التنظيمات الإرهابية المتطرفة خاصة تنظيم داعش فى العراق وليبيا وسوريا. وأضاف الوفد أن هذا العمل البربرى يقود إلى دلالة أن العالم بأسره يتعرض لخطر الإرهاب، الأمر الذى يستوجب تحركاً دولياً سريعاً، لأن الأمر لا يتعلق بالمصريين وحدهم وإنما بشعوب العالم بأسره، وعلى الجميع أن يتحرك كى نقى الإنسانية شر تصاعد هذا الإرهاب المدمر، وهذا يستوجب تحركاً دولياً سريعاً لتحرير العالم من شرور هذه العصابة البربرية. وأكد البيان أن التراخى فى التعامل مع الهمجيين البربر، سيدفع العالم كله ثمن نتائجه، وقد دفع العالم ثمن نتائج ما فعل "هتلر"ل من دمار وإزهاق ملايين الأرواح والمصابين والمشوهين، فضلاً عن الدمار المالى. وأشار حزب الوفد إلى وقوفه وراء القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة وهى تواجه هذا الخطر الداهم، مشيرا إلى أن كل ما تراه القيادة لازماً وواجباً من إجراءات لصد هذا الخطر التتارى المغولى الجديد، الذى يمثل مشهداً جديداً يلحق بالأمة العربية. وناشد الوفد كافة القوى السياسية والوطنية والشعبية أن تقف صفاً واحداً وراء الدولة المصرية والقوات المسلحة وهى تؤدى واجبها ببسالة فى مواجهة الخطر الذى يواجه الأمة العربية والعالم بأسره. كما ناشد حزب الوفد شعوب العالم الحر أن تدرك وتقوم بواجبها قبل الحكومات فى أن تقف على قلب رجل واحد لمجابهة هذا الخطر الغاشم. وأكد حزب الوفد أن مصر لن تكون نموذجاً مكرراً لما يحدث فى العراق وسوريا وليبيا واليمن، لأن الشعب المصرى بعظمته وإرادته الحرة القوية أفسد كل ما يحاك ضده من خلال ثورة 30 يونيه، ووقف إلى جواره جيشه الباسل انتصاراً لإرادته الحرة. المسلحة السريعة لنبض الشارع المصرى الذى طالب بالقصاص لشهداء الوطن من تنظيم داعش الإرهابى البربرى. ووصف رئيس حزب الوفد، أن غضبة القوات المسلحة الباسلة وتحركها السريع لضرب معاقل التنظيم الهمجى فى ليبيا، الذى تجرأ على دماء المصريين، كانت تعبيراً حقيقياً عن أن القوات المسلحة هى ضمير هذه الأمة، وحامية حماها وقادرة على بتر كل يد تتجرأ على الدم المصرى الغالى فى أى مكان. ودعا حزب الوفد فى بيان له اليوم الإثنين 16 فبراير، مجلس الأمن الدولى إلى تفعيل دوره، فى حماية الأمن والسلم الدوليين واستخدام القوة المسلحة تحت مظلة الأممالمتحدة لدحر قوى الظلام والإرهاب، كما دعا إلى تشكيل تحالف عسكرى دولى لمواجهة التنظيمات الإرهابية المتطرفة خاصة تنظيم داعش فى العراق وليبيا وسوريا. وأضاف الوفد أن هذا العمل البربرى يقود إلى دلالة أن العالم بأسره يتعرض لخطر الإرهاب، الأمر الذى يستوجب تحركاً دولياً سريعاً، لأن الأمر لا يتعلق بالمصريين وحدهم وإنما بشعوب العالم بأسره، وعلى الجميع أن يتحرك كى نقى الإنسانية شر تصاعد هذا الإرهاب المدمر، وهذا يستوجب تحركاً دولياً سريعاً لتحرير العالم من شرور هذه العصابة البربرية. وأكد البيان أن التراخى فى التعامل مع الهمجيين البربر، سيدفع العالم كله ثمن نتائجه، وقد دفع العالم ثمن نتائج ما فعل "هتلر"ل من دمار وإزهاق ملايين الأرواح والمصابين والمشوهين، فضلاً عن الدمار المالى. وأشار حزب الوفد إلى وقوفه وراء القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة وهى تواجه هذا الخطر الداهم، مشيرا إلى أن كل ما تراه القيادة لازماً وواجباً من إجراءات لصد هذا الخطر التتارى المغولى الجديد، الذى يمثل مشهداً جديداً يلحق بالأمة العربية. وناشد الوفد كافة القوى السياسية والوطنية والشعبية أن تقف صفاً واحداً وراء الدولة المصرية والقوات المسلحة وهى تؤدى واجبها ببسالة فى مواجهة الخطر الذى يواجه الأمة العربية والعالم بأسره. كما ناشد حزب الوفد شعوب العالم الحر أن تدرك وتقوم بواجبها قبل الحكومات فى أن تقف على قلب رجل واحد لمجابهة هذا الخطر الغاشم. وأكد حزب الوفد أن مصر لن تكون نموذجاً مكرراً لما يحدث فى العراق وسوريا وليبيا واليمن، لأن الشعب المصرى بعظمته وإرادته الحرة القوية أفسد كل ما يحاك ضده من خلال ثورة 30 يونيه، ووقف إلى جواره جيشه الباسل انتصاراً لإرادته الحرة.