كشف الدكتور احمد الصباغ مدير معهد بحوث البترول عن توصل المعهد لتصنيع عن تصنيع معدة لتحويل مخلفات البلاستيك الملوثه للبيئة إلى مقطرات هيدروكربونية نافعة قابلة للاحتراق وتم تسجيلها براءة اختراع. وأضاف الصباخ خلال افتتاحه المؤتمر الدولي الثامن عشر للبترول والثروة المعدنية والتنمية بحضور وزير البترول والثروة المعدنية ،وزير البحث العلمي والتكنولوجيا وكيل أول وزارة البترول المهندس شريف سوسة نائباعن وزير البترول ، وأمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك " ورؤساء الهيئات والوزراء السابقين ورؤساء المراكز البحثية والجامعات و شركات البترول ووفود من دولة " الإمارات العربية ، ليبيا ، والهند ، البرازيل ، اليابان ، جمهورية التشيك و الولاياتالمتحدةالامريكية . وذلك لتلبية نداء مستشفيات مصر للتخلص الآمن من النفايات البلاستيكية ،متطلبات جمعية المستثمرين 15 مايو للتخلص الآمن من الملوثات البيئية من نفايات بلاستيكيه وبتروكيماويه . وقدم الدكتور الصباغ التحية للفريق البحثيى الذي قاده الدكتور مجدي مطاوع والذي عمل جاهداً في الحصول على النتائج العلمية المبهرة من استرجاع النفايات البلاستيكية إلى وقود هيدروكربونى عالي الكفاءة الإحتراقيه بنسبة 80 % من مدخلات المخلفات البلاستيكية ،كما قدم التحية لفريق التصنيع الذى قاده المهندس محمد الشريف مدير الإدارة العامة للشئون الهندسية بالمعهد على مابذلوه من جهد لإخراج هذا الجهاز المصنع محليا بورش المعهد الهندسية مؤكدا استعداد المعهد لانتاج هذا الجهاز على مستوى اقتصادي بهدف الحفاظ على البيئة والصحة العامة من سوء تدوير تلك المخلفات المضرة بالبيئة . كما أعلن الدكتور الصباغ عن إنتاج سخان بالمغناطيس الكهربائى لمستلزمات المعامل البحثية قام بتصنعه من الألف إلى الياء مجموعة من شباب المعهد كلياً من خامات محلية وداخل المعهد . مضيفا:أن المعهد استطاع إن يرسم لنفسه خطة بحثية ذات أربعة اتجاهات اساسية وهي (الإتجاه البحثي و التطبيقي والإنتاجي والإقتصادي ) وهي ترتكز أساسا علي تحويل نتائج الأبحاث العلمية من المعمل إلي التطبيق الحقلي في مجال البترول أو المجالات المدنية المختلفة مما يؤدي ذلك جميعاً إلي إنتاج المخرجات التي يتم الموافقة عليها من الجهات المستفيدة في قطاع البترول أو القطاع المدني وقدتكون تلك المنتجات كيماويات للحقول لتسهيل إنتاج الزيت الخام أو استشارات لحل مشاكل صناعة البترول أو علي شكل خدمات تقدم للمساهمة في تنمية الصناعة البترولية أو ضبطاً للجودة. وأوضح الدكتور الصباغ ان خطة المعهد تجعل الباحث يتبع قاعدة ( ک+D+«) البحث والتطوير والتسويق ،وهي تقود الباحث تلقائياً لإتقان معادلة (من المعمل إلي التطبيق) فجميع ابحاث المعهد تطبيقيه تساعد في حل المشاكل التي تواجه صناعة البترول أو الصناعات المدنية مما يؤدي إلي دعم إقتصاد المعرفة وأضاف الدكتور الصباغ أن المعهد يعتبر الباحث الجيد أحد المنتجات الرئيسية للمعهد لصناعة جيل من الباحثين يستطيع حل المشاكل التي تواجه صناعة البترول في مراحله المختلفة ، مشيرا الى ان المعهد أول المعاهد البحثية والجامعات المصرية فى الحصول على أربعة شهادات جودة شاملة ومتكاملة في مجالات الإدارة ، جودة المعامل ، السلامه والصحة المهنية والمحافظة على البيئة ودلك لمواكبة التنمية المستدامة القائمة على الفكر والجودة وأضاف الدكتور الصباغ إن المعهد يتبنى جيلاً من أوائل الخريجين والمتفوقين للعبور بهم إلي مجالات تطبيقية وبحثية وتنموية هائلة بتوفير المناخ الصالح لذلك والاستفادة من الخبرات المتراكمة من الأساتذة الرواد وإضافة العديد من الأجهزة العلمية المتقدمة ، لافتا إلى سعي المعهد لاستكمال جميع الأجهزة البحثية المتقدمة للرقى بمعدلات النشر العلمي العالمي والتي تخطى فيها المعهد كل المعدلات العالمية عام 2014. كشف الدكتور احمد الصباغ مدير معهد بحوث البترول عن توصل المعهد لتصنيع عن تصنيع معدة لتحويل مخلفات البلاستيك الملوثه للبيئة إلى مقطرات هيدروكربونية نافعة قابلة للاحتراق وتم تسجيلها براءة اختراع. وأضاف الصباخ خلال افتتاحه المؤتمر الدولي الثامن عشر للبترول والثروة المعدنية والتنمية بحضور وزير البترول والثروة المعدنية ،وزير البحث العلمي والتكنولوجيا وكيل أول وزارة البترول المهندس شريف سوسة نائباعن وزير البترول ، وأمين عام منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك " ورؤساء الهيئات والوزراء السابقين ورؤساء المراكز البحثية والجامعات و شركات البترول ووفود من دولة " الإمارات العربية ، ليبيا ، والهند ، البرازيل ، اليابان ، جمهورية التشيك و الولاياتالمتحدةالامريكية . وذلك لتلبية نداء مستشفيات مصر للتخلص الآمن من النفايات البلاستيكية ،متطلبات جمعية المستثمرين 15 مايو للتخلص الآمن من الملوثات البيئية من نفايات بلاستيكيه وبتروكيماويه . وقدم الدكتور الصباغ التحية للفريق البحثيى الذي قاده الدكتور مجدي مطاوع والذي عمل جاهداً في الحصول على النتائج العلمية المبهرة من استرجاع النفايات البلاستيكية إلى وقود هيدروكربونى عالي الكفاءة الإحتراقيه بنسبة 80 % من مدخلات المخلفات البلاستيكية ،كما قدم التحية لفريق التصنيع الذى قاده المهندس محمد الشريف مدير الإدارة العامة للشئون الهندسية بالمعهد على مابذلوه من جهد لإخراج هذا الجهاز المصنع محليا بورش المعهد الهندسية مؤكدا استعداد المعهد لانتاج هذا الجهاز على مستوى اقتصادي بهدف الحفاظ على البيئة والصحة العامة من سوء تدوير تلك المخلفات المضرة بالبيئة . كما أعلن الدكتور الصباغ عن إنتاج سخان بالمغناطيس الكهربائى لمستلزمات المعامل البحثية قام بتصنعه من الألف إلى الياء مجموعة من شباب المعهد كلياً من خامات محلية وداخل المعهد . مضيفا:أن المعهد استطاع إن يرسم لنفسه خطة بحثية ذات أربعة اتجاهات اساسية وهي (الإتجاه البحثي و التطبيقي والإنتاجي والإقتصادي ) وهي ترتكز أساسا علي تحويل نتائج الأبحاث العلمية من المعمل إلي التطبيق الحقلي في مجال البترول أو المجالات المدنية المختلفة مما يؤدي ذلك جميعاً إلي إنتاج المخرجات التي يتم الموافقة عليها من الجهات المستفيدة في قطاع البترول أو القطاع المدني وقدتكون تلك المنتجات كيماويات للحقول لتسهيل إنتاج الزيت الخام أو استشارات لحل مشاكل صناعة البترول أو علي شكل خدمات تقدم للمساهمة في تنمية الصناعة البترولية أو ضبطاً للجودة. وأوضح الدكتور الصباغ ان خطة المعهد تجعل الباحث يتبع قاعدة ( ک+D+«) البحث والتطوير والتسويق ،وهي تقود الباحث تلقائياً لإتقان معادلة (من المعمل إلي التطبيق) فجميع ابحاث المعهد تطبيقيه تساعد في حل المشاكل التي تواجه صناعة البترول أو الصناعات المدنية مما يؤدي إلي دعم إقتصاد المعرفة وأضاف الدكتور الصباغ أن المعهد يعتبر الباحث الجيد أحد المنتجات الرئيسية للمعهد لصناعة جيل من الباحثين يستطيع حل المشاكل التي تواجه صناعة البترول في مراحله المختلفة ، مشيرا الى ان المعهد أول المعاهد البحثية والجامعات المصرية فى الحصول على أربعة شهادات جودة شاملة ومتكاملة في مجالات الإدارة ، جودة المعامل ، السلامه والصحة المهنية والمحافظة على البيئة ودلك لمواكبة التنمية المستدامة القائمة على الفكر والجودة وأضاف الدكتور الصباغ إن المعهد يتبنى جيلاً من أوائل الخريجين والمتفوقين للعبور بهم إلي مجالات تطبيقية وبحثية وتنموية هائلة بتوفير المناخ الصالح لذلك والاستفادة من الخبرات المتراكمة من الأساتذة الرواد وإضافة العديد من الأجهزة العلمية المتقدمة ، لافتا إلى سعي المعهد لاستكمال جميع الأجهزة البحثية المتقدمة للرقى بمعدلات النشر العلمي العالمي والتي تخطى فيها المعهد كل المعدلات العالمية عام 2014.