تعرف السادات علي جيهان عام 1948 عند قريب لها وعمرها 15 عاماً وهو في الثلاثين وقعت في غرامه للوهلة الاولي ورفضت والدتها الانجليزية السادات في 19 نوفمبر 1948 تم الطلاق بين الملك فاروق والملكة فريدة، وبينما المحيطون بالملك يعرضون عليه الفتيات ليختار زوجته الثانية وضع فاروق شروطاً للملكة القادمة.. أن تكون وحيدة والديها.. مصرية صميمة.. من الطبقة المتوسطة وليست ابنة ذوات مؤهلة صحيا وعمرياً وان تكون أماً لولي العهد، وتوافرت الشروط في ناريمان حسين فهمي صادق لتكون الزوجة الثانية للملك فاروق. وملكة مصر وأم ولي عهده الوحيد أحمد فؤاد الذي تولي العرش وعمره لم يتجاوز ستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبدالمنعم.. استمرت علي عرش مصر 14 شهراً بين 6 مايو 1951 و 26 يوليو 1952 لتنازل فاروق عن العرش لولي العهد وغادرت معه الاسكندرية إلي إيطالياً بالباخرة المحروسة. شاهدها فاروق في محل جواهرجي القصر أحمد نجيب الذي رتب لقاء مع الملك دون علمها واختبأ فاروق خلف ستار ليراها وهي تختار شبكتها مع الدكتور محمد زكي هاشم الذي كان يعمل بمجلس الدولة وأعجبته من »أول نظرة» فتوجه إليها وعرض عليها الزواج وبالفعل فسخت خطبتها لتتزوجه وفي 6 أكتوبر 1952 فاجأت فاروق بالطلاق الذي حصلت عليه بشرط قاس وهو التنازل عن حضانة ابنها »أحمد فؤاد» ولي العهد لتتزوج بعد شهور من الدكتور أدهم النقيب وتنجب منه ولدها الثاني »أكرم» وتنفصل عنه وعمر ابنها ثلاثة أعوام لترتبط بزوجها الثالث الدكتور اسماعيل فهمي حتي توفيت في 16 فبراير 2005 عن عمر يناهز 71 عاماً. اما رئيس جمهورية مصر الاسبق محمد نجيب فقد تزوج زينب أحمد وأنجب منها ابنتهما سميحة التي ماتت وهي في نهائي الحقوق عام 1950 وكانت هادئة رقيقة اصيبت بسرطان الدم وحزن عليها نجيب واكتأب وكاد أن يترك الجيش، ثم طلق زوجته وارتبط بعائشة محمد لبيب عام 1934 وهي شقيقة صديقه محمود لبيب كان أبوها عسكرياً بسلاح الفرسان وأنجب منها ثلاثة ذكور (فاروق وعلي ويوسف). وتعتبر عائشة زوجة اول رئيس مصري يحكم البلاد عاشت معه فترة حكم مصر واستقبلت زوجات الحكام وكبار المسئولين زوار مصر خلال رئاسته لمدة تسعة عشر شهراً منذ 18 يونيو 1953 وحتي إقالته 14 نوفمبر 1954. والرئيس السادات تزوج مرتين الاولي من إقبال ماضي وأنجب منها ثلاث بنات »رقية وراوية وكاميليا» وكان زواجه تقليدياً بمعرفة الاسرة فوالده تربطه صداقة قوية بوالدها والسادات صديق لاشقائها كانت تكبره بعام وطلب يدها من شقيقها، ورغم عدم اقتناعها به فهي ابنة أحد أعيان المنوفية فإنها وافقت علي الخطبة وكان أنور ملازماً بالجيش وظلا مخطوبين ثلاثة أعوام بين عامي 1937، 1940 وعاشا في بيت والد السادات في كوبري القبة في تفاهم واندماج حيث انبهرت اقبال بشخصية السادات القوية الأخاذة وخفة دمه، ورغم الظروف الصعبة التي مرت بها معه خاصة وقت سجنه واعتقالاته صبرت معه خاصة بعد إنجابها ثلاث بنات فكانت تبيع مصوغاتها وأجهزة منزلها لمعاونته.. ومع ان دوام الحال من المحال انقلبت الأحوال بسبب حب جديد سلب قلب السادات وهو حبه لجيهان مما دفع اقبال لطلب الطلاق بعد زواج تسع سنوات. تعرف السادات علي جيهان عام 1948 عند قريب لها وعمرها 15 عاماً وهو في الثلاثين وقعت في غرامه للوهلة الاولي ورفضت والدتها الانجليزية السادات ودافعت جيهان عن حبها ليتم زواجهما بعد اشهر من طلاق السادات وزوجته الاولي ليعود بعدها بأشهر للجيش وأقاما في شقة بروضة المنيل وراتبه اربعون جنيهاً منها 12 جنيهاً إيجار الشقة لتدفع الاحوال المالية السيئة للزوجين جيهان الفتاة المدللة لتباشر كافة الاعمال المنزلية.. وللحديث بقية، لو في العمر بقية. تعرف السادات علي جيهان عام 1948 عند قريب لها وعمرها 15 عاماً وهو في الثلاثين وقعت في غرامه للوهلة الاولي ورفضت والدتها الانجليزية السادات في 19 نوفمبر 1948 تم الطلاق بين الملك فاروق والملكة فريدة، وبينما المحيطون بالملك يعرضون عليه الفتيات ليختار زوجته الثانية وضع فاروق شروطاً للملكة القادمة.. أن تكون وحيدة والديها.. مصرية صميمة.. من الطبقة المتوسطة وليست ابنة ذوات مؤهلة صحيا وعمرياً وان تكون أماً لولي العهد، وتوافرت الشروط في ناريمان حسين فهمي صادق لتكون الزوجة الثانية للملك فاروق. وملكة مصر وأم ولي عهده الوحيد أحمد فؤاد الذي تولي العرش وعمره لم يتجاوز ستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبدالمنعم.. استمرت علي عرش مصر 14 شهراً بين 6 مايو 1951 و 26 يوليو 1952 لتنازل فاروق عن العرش لولي العهد وغادرت معه الاسكندرية إلي إيطالياً بالباخرة المحروسة. شاهدها فاروق في محل جواهرجي القصر أحمد نجيب الذي رتب لقاء مع الملك دون علمها واختبأ فاروق خلف ستار ليراها وهي تختار شبكتها مع الدكتور محمد زكي هاشم الذي كان يعمل بمجلس الدولة وأعجبته من »أول نظرة» فتوجه إليها وعرض عليها الزواج وبالفعل فسخت خطبتها لتتزوجه وفي 6 أكتوبر 1952 فاجأت فاروق بالطلاق الذي حصلت عليه بشرط قاس وهو التنازل عن حضانة ابنها »أحمد فؤاد» ولي العهد لتتزوج بعد شهور من الدكتور أدهم النقيب وتنجب منه ولدها الثاني »أكرم» وتنفصل عنه وعمر ابنها ثلاثة أعوام لترتبط بزوجها الثالث الدكتور اسماعيل فهمي حتي توفيت في 16 فبراير 2005 عن عمر يناهز 71 عاماً. اما رئيس جمهورية مصر الاسبق محمد نجيب فقد تزوج زينب أحمد وأنجب منها ابنتهما سميحة التي ماتت وهي في نهائي الحقوق عام 1950 وكانت هادئة رقيقة اصيبت بسرطان الدم وحزن عليها نجيب واكتأب وكاد أن يترك الجيش، ثم طلق زوجته وارتبط بعائشة محمد لبيب عام 1934 وهي شقيقة صديقه محمود لبيب كان أبوها عسكرياً بسلاح الفرسان وأنجب منها ثلاثة ذكور (فاروق وعلي ويوسف). وتعتبر عائشة زوجة اول رئيس مصري يحكم البلاد عاشت معه فترة حكم مصر واستقبلت زوجات الحكام وكبار المسئولين زوار مصر خلال رئاسته لمدة تسعة عشر شهراً منذ 18 يونيو 1953 وحتي إقالته 14 نوفمبر 1954. والرئيس السادات تزوج مرتين الاولي من إقبال ماضي وأنجب منها ثلاث بنات »رقية وراوية وكاميليا» وكان زواجه تقليدياً بمعرفة الاسرة فوالده تربطه صداقة قوية بوالدها والسادات صديق لاشقائها كانت تكبره بعام وطلب يدها من شقيقها، ورغم عدم اقتناعها به فهي ابنة أحد أعيان المنوفية فإنها وافقت علي الخطبة وكان أنور ملازماً بالجيش وظلا مخطوبين ثلاثة أعوام بين عامي 1937، 1940 وعاشا في بيت والد السادات في كوبري القبة في تفاهم واندماج حيث انبهرت اقبال بشخصية السادات القوية الأخاذة وخفة دمه، ورغم الظروف الصعبة التي مرت بها معه خاصة وقت سجنه واعتقالاته صبرت معه خاصة بعد إنجابها ثلاث بنات فكانت تبيع مصوغاتها وأجهزة منزلها لمعاونته.. ومع ان دوام الحال من المحال انقلبت الأحوال بسبب حب جديد سلب قلب السادات وهو حبه لجيهان مما دفع اقبال لطلب الطلاق بعد زواج تسع سنوات. تعرف السادات علي جيهان عام 1948 عند قريب لها وعمرها 15 عاماً وهو في الثلاثين وقعت في غرامه للوهلة الاولي ورفضت والدتها الانجليزية السادات ودافعت جيهان عن حبها ليتم زواجهما بعد اشهر من طلاق السادات وزوجته الاولي ليعود بعدها بأشهر للجيش وأقاما في شقة بروضة المنيل وراتبه اربعون جنيهاً منها 12 جنيهاً إيجار الشقة لتدفع الاحوال المالية السيئة للزوجين جيهان الفتاة المدللة لتباشر كافة الاعمال المنزلية.. وللحديث بقية، لو في العمر بقية.