حاول أهالي مسجون لقي مصرعه داخل قسم شرطة روض الفرج اقتحام القسم الأحد 1 فبراير، وألقوا الطوب والحجارة وأشعلوا النيران في إطارات السيارات . واشتبك الأهالي، مع قوات الأمن المكلفة بتأمين القسم لكن أجهزة الأمن بالقاهرة تمكنت من التصدي لهم وأطلقت القنابل المسيلة للدموع. ووصل إلى قسم شرطة روض الفرج تدعيمات من قوات الأمن المركزي وتم فرض كردون أمني حول القسم وإغلاق جميع الشوارع المؤدية إلى القسم بالمتاريس الحديدية وكثفت قوات الأمن من تواجدها بمحيط القسم وقد حاول مأمور قسم روض الفرج أقناع الأهالي والشباب بفض تجمهرهم ولكن دون جدوى، وتم إخطار اللواء خالد يوسف مدير أمن القاهرة بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. بدأت الأحداث عندما تجمع المئات من أهالي متهم لقي مصرعه داخل القسم وحاولوا اقتحامه احتجاجا على وفاة ذويهم وألقوا الطوب والحجارة ولكن أجهزة الأمن تمكنت من السيطرة على الواقعة وفرقتهم بالقنابل المسيلة للدموع ووقعت عمليات كر وفر بين الطرفين. وكشفت التحقيقات أن أحد المحبوسين داخل القسم لقي مصرعه صباحا وفور علم ذويه بالواقعة تجمعوا أمام القسم للتنديد بمقتل نجلهم. وفى تمام الساعة الثالثة عصرًا عاد العشرات من الأهالي إلى محيط القسم وأشعلوا النيران في إطارات السيارات مرددين هتافات معادية ضد قوات الأمن وقاموا بإلقاء الطوب والحجارة على القوات التي تعاملت معهم باستخدام القنابل المسيلة للدموع وتحولت المنطقة إلى ساحة حرب شوارع. وأكد الأهالي أن الضباط داخل قسم شرطة روض الفرج قاموا بالتعدي على نجلهم داخل المحبس حتى لقي مصرعه . حاول أهالي مسجون لقي مصرعه داخل قسم شرطة روض الفرج اقتحام القسم الأحد 1 فبراير، وألقوا الطوب والحجارة وأشعلوا النيران في إطارات السيارات . واشتبك الأهالي، مع قوات الأمن المكلفة بتأمين القسم لكن أجهزة الأمن بالقاهرة تمكنت من التصدي لهم وأطلقت القنابل المسيلة للدموع. ووصل إلى قسم شرطة روض الفرج تدعيمات من قوات الأمن المركزي وتم فرض كردون أمني حول القسم وإغلاق جميع الشوارع المؤدية إلى القسم بالمتاريس الحديدية وكثفت قوات الأمن من تواجدها بمحيط القسم وقد حاول مأمور قسم روض الفرج أقناع الأهالي والشباب بفض تجمهرهم ولكن دون جدوى، وتم إخطار اللواء خالد يوسف مدير أمن القاهرة بالواقعة وتولت النيابة التحقيق. بدأت الأحداث عندما تجمع المئات من أهالي متهم لقي مصرعه داخل القسم وحاولوا اقتحامه احتجاجا على وفاة ذويهم وألقوا الطوب والحجارة ولكن أجهزة الأمن تمكنت من السيطرة على الواقعة وفرقتهم بالقنابل المسيلة للدموع ووقعت عمليات كر وفر بين الطرفين. وكشفت التحقيقات أن أحد المحبوسين داخل القسم لقي مصرعه صباحا وفور علم ذويه بالواقعة تجمعوا أمام القسم للتنديد بمقتل نجلهم. وفى تمام الساعة الثالثة عصرًا عاد العشرات من الأهالي إلى محيط القسم وأشعلوا النيران في إطارات السيارات مرددين هتافات معادية ضد قوات الأمن وقاموا بإلقاء الطوب والحجارة على القوات التي تعاملت معهم باستخدام القنابل المسيلة للدموع وتحولت المنطقة إلى ساحة حرب شوارع. وأكد الأهالي أن الضباط داخل قسم شرطة روض الفرج قاموا بالتعدي على نجلهم داخل المحبس حتى لقي مصرعه .