هل حلمت يوما حلما جميلا وتمنيت أن يتحول حلمك إلي حقيقة وواقع أجمل وأكبر من الأحلام ؟ هل تخيلت أن يستمر حلمك طوال سبعين عاماً بنفس القوة وأن يرثه أشخاص غيرك فيستمر الحلم سنوات وسنوات ؟ هل جعلت حلمك نقطة انطلاق ووضعت هدفك وعملت علي تحقيقه يوما بعد يوم ؟ هذا ما حدث مع التوأم مصطفي وعلي أمين عندما كانا يحلمان بإنشاء مؤسسسة صحفية عملاقة منذ سنوات عمرهما الأولي التي قضياها في بيت الأمة حيث كان خالهما سعد باشا زغلول زعيم ثورة 1919 فتأثرا بكل الأحداث المتلاحقة التي أحاطت بهما مما جعلهما يصدران آول مجلة لهما وهي " الحقوق" والتي تضمنت أخبار البيت وكان عمرهما لا يتجاوز وقتها ثمان أعوام ،ثم مجلة " سنة ثالثة ثالث " ثم مجلة "عمارة البابلي " لأولاد الحي ومن سطح العمارة 43 شارع قصر النيل انطلق حلمهما .. جريدة " أخبار اليوم " سنة 1944 التي كانت ثورة في عالم الصحافة لاختلافها في الإخراج وأساليب الكتابة . وبعد أشهر قليلة في نوفمبر 1945وضعا حجر الأساس لمؤسسة أخبار اليوم وانطلق الفارسان مع كتيبة كبيرة مؤمنة بالحلم.. مصرة علي مواصلته وتضم للصرح العملاق فرسان جدد ..لتظل أخبار اليوم دائما منارة صحفية لأجيال كثيرة ..تنقل الخبر وتكشف الحقيقة وتعيش مع الناس ..لتستحق بجدارة لقب صحافة الملايين وطوال سبعين عاما .. بدءاً بأول العنقود .."أخبار اليوم" وانتهاءاً بآخر العنقود .. "فارس"" سيستمر الحلم بقوة وعزيمة لا تقبل كلمة يأس أو تراجع وآنتم يا آصحابي وصحباتي ..ضعوا أهدافكم أمامكم وانسجوا خيوط أحلامكم وحولوها لحقيقة أجمل وأروع من الأحلام ونحن معكم خطوة بخطوة كما عودناكم دائما .. "شبيك لبيك ..مؤسسةأخبار اليوم وفارس.. بين ايديك " هل حلمت يوما حلما جميلا وتمنيت أن يتحول حلمك إلي حقيقة وواقع أجمل وأكبر من الأحلام ؟ هل تخيلت أن يستمر حلمك طوال سبعين عاماً بنفس القوة وأن يرثه أشخاص غيرك فيستمر الحلم سنوات وسنوات ؟ هل جعلت حلمك نقطة انطلاق ووضعت هدفك وعملت علي تحقيقه يوما بعد يوم ؟ هذا ما حدث مع التوأم مصطفي وعلي أمين عندما كانا يحلمان بإنشاء مؤسسسة صحفية عملاقة منذ سنوات عمرهما الأولي التي قضياها في بيت الأمة حيث كان خالهما سعد باشا زغلول زعيم ثورة 1919 فتأثرا بكل الأحداث المتلاحقة التي أحاطت بهما مما جعلهما يصدران آول مجلة لهما وهي " الحقوق" والتي تضمنت أخبار البيت وكان عمرهما لا يتجاوز وقتها ثمان أعوام ،ثم مجلة " سنة ثالثة ثالث " ثم مجلة "عمارة البابلي " لأولاد الحي ومن سطح العمارة 43 شارع قصر النيل انطلق حلمهما .. جريدة " أخبار اليوم " سنة 1944 التي كانت ثورة في عالم الصحافة لاختلافها في الإخراج وأساليب الكتابة . وبعد أشهر قليلة في نوفمبر 1945وضعا حجر الأساس لمؤسسة أخبار اليوم وانطلق الفارسان مع كتيبة كبيرة مؤمنة بالحلم.. مصرة علي مواصلته وتضم للصرح العملاق فرسان جدد ..لتظل أخبار اليوم دائما منارة صحفية لأجيال كثيرة ..تنقل الخبر وتكشف الحقيقة وتعيش مع الناس ..لتستحق بجدارة لقب صحافة الملايين وطوال سبعين عاما .. بدءاً بأول العنقود .."أخبار اليوم" وانتهاءاً بآخر العنقود .. "فارس"" سيستمر الحلم بقوة وعزيمة لا تقبل كلمة يأس أو تراجع وآنتم يا آصحابي وصحباتي ..ضعوا أهدافكم أمامكم وانسجوا خيوط أحلامكم وحولوها لحقيقة أجمل وأروع من الأحلام ونحن معكم خطوة بخطوة كما عودناكم دائما .. "شبيك لبيك ..مؤسسةأخبار اليوم وفارس.. بين ايديك "