ترددت أنباء بالعاصمة اليمنية صنعاء ، تشير إلى أن اللجان الشعبية التابعة لجماعة أنصار الله الحوثيين قامت صباح الاثنين 19 يناير بمحاصرة دار الرئاسة في شارع السبعين ومنزل الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادي في شارع الستين وسط العاصمة. ووقعت اشتباكات مسلحة بين قوات الحرس الرئاسي في شارع السبعين وفى الحي السياسي الذي يتواجد به عدد من السفارات ومنازل السفراء والقريب من شارع الستين وسط أنباء عن وقوع إصابات، كما امتدت الاشتباكات إلى شارع الخمسين قرب منزلي وزير الدفاع والأمن القومي وقد أغلقت الشوارع المؤدية إلى مناطق الاشتباكات. وذكرت مصادر أنصار الله أن قوات الحماية الرئاسية قصفت بشكل عشوائى المنازل بمنطقة بيت ميعاد بالقرب من دار الرئاسة .. وقالت أن مجموعات من التكفيريين "الإصلاحيين كما تسميهم أنصار الله" تشارك ألوية الحماية الرئاسية في الهجوم على اللجان الشعبية . وتتهم مصادر قوات الحماية الرئاسية عناصر الحوثيين بنشر سيارات عليها أسلحة بشكل استفزازي موضحة أن هناك توجيهات صدرت لقوات الجيش بتثبيت الأمن والاستقرار في العاصمة لذلك عمدت القوات إلى الانتشار في النقاط القريبة من الحوثيين الذين رفضوا الانسحاب فوقعت الاشتباكات. ترددت أنباء بالعاصمة اليمنية صنعاء ، تشير إلى أن اللجان الشعبية التابعة لجماعة أنصار الله الحوثيين قامت صباح الاثنين 19 يناير بمحاصرة دار الرئاسة في شارع السبعين ومنزل الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادي في شارع الستين وسط العاصمة. ووقعت اشتباكات مسلحة بين قوات الحرس الرئاسي في شارع السبعين وفى الحي السياسي الذي يتواجد به عدد من السفارات ومنازل السفراء والقريب من شارع الستين وسط أنباء عن وقوع إصابات، كما امتدت الاشتباكات إلى شارع الخمسين قرب منزلي وزير الدفاع والأمن القومي وقد أغلقت الشوارع المؤدية إلى مناطق الاشتباكات. وذكرت مصادر أنصار الله أن قوات الحماية الرئاسية قصفت بشكل عشوائى المنازل بمنطقة بيت ميعاد بالقرب من دار الرئاسة .. وقالت أن مجموعات من التكفيريين "الإصلاحيين كما تسميهم أنصار الله" تشارك ألوية الحماية الرئاسية في الهجوم على اللجان الشعبية . وتتهم مصادر قوات الحماية الرئاسية عناصر الحوثيين بنشر سيارات عليها أسلحة بشكل استفزازي موضحة أن هناك توجيهات صدرت لقوات الجيش بتثبيت الأمن والاستقرار في العاصمة لذلك عمدت القوات إلى الانتشار في النقاط القريبة من الحوثيين الذين رفضوا الانسحاب فوقعت الاشتباكات.