بدأت المنافسة الانتخابية في دائرتي قطور وسمنود بمحافظة الغربية في الاشتعال وبدأت التحركات الانتخابية في الدائرتين بصورة مكثفة خاصة التربيطات الانتخابية والدعاية. كما بدأ المرشحون في عمل مقرات انتخابية في قري ومراكز الدائرتين لكسب أصوات الناخبين خاصة الشباب ففي دائرة قطور تشكلت ملامح المعركة الانتخابية وظهر علي الساحة أسماء معينة لها ثقل سياسي في الدائرة ومن المرجح ان تكون صاحبة الحظ الأوفر في حسم هذه الانتخابات من بينها جمال سلامة وهو من المرشحين المخضرمين ويتمتع بشعبية كبيرة وتقف خلفه كتلة تصويتية كبيرة كما يبرز اسم اللواء محمد عبدالله الشهاوي وهو يخوض الانتخابات البرلمانية للمرة الأولي. ويتمتع بشعبية كبيرة وله كتلة تصويتية تقف خلفه أيضا قد تكون سببا في حسمه للانتخابات وهو وسلامه كانا أول مرشحين يبدأن الدعاية الانتخابية في الدائرة بكثافة ويأتي معهما عزت مصباح وهشام راضي الذي يعتمد علي أصوات الشباب في الدائرة وقام بتنظيم عدة دورات رياضية في مراكز الشباب وأيضا محمود أبو السعود واللواء عادل شرباش. أما في دائرة سمنود فالتربيطات الانتخابية العائلية بين المرشحين هي السائدة خاصة أن هناك أكثر من عائلة ذات كتل تصويتية كبيرة أعلنت عن ترشح أحد أبنائها للانتخابات البرلمانية بعضها حدد اسم معين من العائلة ليخوض الانتخابات منهم محمد احمد محمد وهو ابن شقيق عضو مجلس الشعب السابق محمد زايد وله شعبية كبيرة في الدائرة مما يرجح فرصه في حسم هذه الانتخابات والبعض الآخر لم يحسم موقفه ولم يعلن اسم من سيخوض الانتخابات من عائلته حتى الآن وهو ما يربك الحسابات في الدائرة حيث أعلنت عائلة العشري عن ترشح أحد أبنائها في الانتخابات القادمة ولم تعلن اسمه وهي تتمتع بكتلة تصويتية كبيرة في قرية ميت بدر حلاوة والقرى المجاورة ومن المرجح أن تحسم الانتخابات إذا ما رشحت احد أبنائها خاصة أن لها باع سياسي طويل وكان هناك نواب منها لأكثر من 40عاما. كما أعلنت عائلة النجار عن ترشح أحد أبنائها ولم تحدده أيضا وهي لا تختلف عن عائلة العشري خاصة أنها تمكنت من حسم الانتخابات البرلمانية أكثر من مرة وأعلنت أيضا عائلة عوض عن ترشح أحد أبنائها في الانتخابات القادمة وتأتي الدكتورة ليلي أحمد أبو إسماعيل وهي نجلة وزير المالية الأسبق وعضو مجلس الشعب الدكتور أحمد أبواسماعيل والتي من المرجح أن تخوض الانتخابات البرلمانية علي قائمة حزب الوفد الانتخابية ثم يأتي الدكتور أحمد دراج عضو التيار الشعبي والذي يخوض الانتخابات للمرة الأولي ويعتمد علي شعبيته في قريته محلة زياد وعلي نشاطه السياسي بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو. بدأت المنافسة الانتخابية في دائرتي قطور وسمنود بمحافظة الغربية في الاشتعال وبدأت التحركات الانتخابية في الدائرتين بصورة مكثفة خاصة التربيطات الانتخابية والدعاية. كما بدأ المرشحون في عمل مقرات انتخابية في قري ومراكز الدائرتين لكسب أصوات الناخبين خاصة الشباب ففي دائرة قطور تشكلت ملامح المعركة الانتخابية وظهر علي الساحة أسماء معينة لها ثقل سياسي في الدائرة ومن المرجح ان تكون صاحبة الحظ الأوفر في حسم هذه الانتخابات من بينها جمال سلامة وهو من المرشحين المخضرمين ويتمتع بشعبية كبيرة وتقف خلفه كتلة تصويتية كبيرة كما يبرز اسم اللواء محمد عبدالله الشهاوي وهو يخوض الانتخابات البرلمانية للمرة الأولي. ويتمتع بشعبية كبيرة وله كتلة تصويتية تقف خلفه أيضا قد تكون سببا في حسمه للانتخابات وهو وسلامه كانا أول مرشحين يبدأن الدعاية الانتخابية في الدائرة بكثافة ويأتي معهما عزت مصباح وهشام راضي الذي يعتمد علي أصوات الشباب في الدائرة وقام بتنظيم عدة دورات رياضية في مراكز الشباب وأيضا محمود أبو السعود واللواء عادل شرباش. أما في دائرة سمنود فالتربيطات الانتخابية العائلية بين المرشحين هي السائدة خاصة أن هناك أكثر من عائلة ذات كتل تصويتية كبيرة أعلنت عن ترشح أحد أبنائها للانتخابات البرلمانية بعضها حدد اسم معين من العائلة ليخوض الانتخابات منهم محمد احمد محمد وهو ابن شقيق عضو مجلس الشعب السابق محمد زايد وله شعبية كبيرة في الدائرة مما يرجح فرصه في حسم هذه الانتخابات والبعض الآخر لم يحسم موقفه ولم يعلن اسم من سيخوض الانتخابات من عائلته حتى الآن وهو ما يربك الحسابات في الدائرة حيث أعلنت عائلة العشري عن ترشح أحد أبنائها في الانتخابات القادمة ولم تعلن اسمه وهي تتمتع بكتلة تصويتية كبيرة في قرية ميت بدر حلاوة والقرى المجاورة ومن المرجح أن تحسم الانتخابات إذا ما رشحت احد أبنائها خاصة أن لها باع سياسي طويل وكان هناك نواب منها لأكثر من 40عاما. كما أعلنت عائلة النجار عن ترشح أحد أبنائها ولم تحدده أيضا وهي لا تختلف عن عائلة العشري خاصة أنها تمكنت من حسم الانتخابات البرلمانية أكثر من مرة وأعلنت أيضا عائلة عوض عن ترشح أحد أبنائها في الانتخابات القادمة وتأتي الدكتورة ليلي أحمد أبو إسماعيل وهي نجلة وزير المالية الأسبق وعضو مجلس الشعب الدكتور أحمد أبواسماعيل والتي من المرجح أن تخوض الانتخابات البرلمانية علي قائمة حزب الوفد الانتخابية ثم يأتي الدكتور أحمد دراج عضو التيار الشعبي والذي يخوض الانتخابات للمرة الأولي ويعتمد علي شعبيته في قريته محلة زياد وعلي نشاطه السياسي بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو.