يلتقي فريقا الأهلي والمصري البورسعيدي السبت10 ينايرفي الثانية و النصف عصرا في المباراة المؤجلة بينهما منذ الاسبوع الرابع عشر من عمر الدوري المصري الممتاز وذلك على ارض استاد الجونة . وتأتي المباراة في ظل احتلال النادي المصري للمركز الثالث عشر في ترتيب الاندية برصيد 20 نقطة ، أما الاهلي فيأتي في المركز الرابع برصيد 27 نقطة و له ثلاث مباريات مؤجلة ، و يدخل الاهلي اللقاء من أجل الاستفادة من المباريات المؤجلة ليحاول تضييق الفارق و الاقتراب من الزمالك متصدر فرق الدوري برصيد 40 نقطة . ويعتبر هو اللقاء الاول بين الأهلي و المصري بعد لقاء الأول من فبراير 2012 الذي اصطلح على تسميته ب " مذبحة بورسعيد " و هي المذبحة أو " المجزرة " التي راح ضحيتها 74 قتيل و مئات الجرحى و المصابين . أما على صعيد الارقام في تاريخ لقاءات الفريقين ، فقد التقيا من قبل في 51 لقاء ( عدا لقاء المذبحة ) و كان أول لقاء بينهما في بورسعيد في الموسم الأول لاقامة لدوري المصري المممتاز 48 – 1949 و فاز المصري 3 – 1 ثم أتبع المصري هذا الفوز بفوزين متتالين في موسمي 49 – 1949 و 49 – 1950 و استمر الفريقين في سجال حتى نجح الاهلي أن يعلو بكعبه على المصري بقيادة المجري هيديكوتي الذي حقق الفوز على المصري ببورسعيد اربع مرات و استمرت لقاءاتهما على هذه الطريقة من الندية و القوة لتصبح محصلة اللقاءات ال 51 عبارة عن 16 فوز للنادي الاهلي و 13 فوز للنادي المصري و 22 تعادل بين الفريقين ، و تأتي المباراة في ظل تحفز و ترقب من مصر كلها . يلتقي فريقا الأهلي والمصري البورسعيدي السبت10 ينايرفي الثانية و النصف عصرا في المباراة المؤجلة بينهما منذ الاسبوع الرابع عشر من عمر الدوري المصري الممتاز وذلك على ارض استاد الجونة . وتأتي المباراة في ظل احتلال النادي المصري للمركز الثالث عشر في ترتيب الاندية برصيد 20 نقطة ، أما الاهلي فيأتي في المركز الرابع برصيد 27 نقطة و له ثلاث مباريات مؤجلة ، و يدخل الاهلي اللقاء من أجل الاستفادة من المباريات المؤجلة ليحاول تضييق الفارق و الاقتراب من الزمالك متصدر فرق الدوري برصيد 40 نقطة . ويعتبر هو اللقاء الاول بين الأهلي و المصري بعد لقاء الأول من فبراير 2012 الذي اصطلح على تسميته ب " مذبحة بورسعيد " و هي المذبحة أو " المجزرة " التي راح ضحيتها 74 قتيل و مئات الجرحى و المصابين . أما على صعيد الارقام في تاريخ لقاءات الفريقين ، فقد التقيا من قبل في 51 لقاء ( عدا لقاء المذبحة ) و كان أول لقاء بينهما في بورسعيد في الموسم الأول لاقامة لدوري المصري المممتاز 48 – 1949 و فاز المصري 3 – 1 ثم أتبع المصري هذا الفوز بفوزين متتالين في موسمي 49 – 1949 و 49 – 1950 و استمر الفريقين في سجال حتى نجح الاهلي أن يعلو بكعبه على المصري بقيادة المجري هيديكوتي الذي حقق الفوز على المصري ببورسعيد اربع مرات و استمرت لقاءاتهما على هذه الطريقة من الندية و القوة لتصبح محصلة اللقاءات ال 51 عبارة عن 16 فوز للنادي الاهلي و 13 فوز للنادي المصري و 22 تعادل بين الفريقين ، و تأتي المباراة في ظل تحفز و ترقب من مصر كلها .