أكد خبير العلاقات الدولية د . سعيد للاوندي أن الحادث الذي تعرضت له جريدة "تشارلي أيبدو" سيؤدى إلى تضييق الخناق على المسلمين والعرب جميعًا وهناك 6 ملايين عربي على مشارف الطرد من فرنسا بعد هذا الحادث وأوضح اللاوندي خلال مداخلة هاتفية على قناة المحور في برنامج "صوت الناس" أن المسلمين أصبحوا جميعًا وراء القضبان بعد هذا الهجوم الإرهابي على جريدة شارل إبدو في العاصمة الفرنسية باريس والتي أسفرت عن مصرع 12 فرنسيا وإصابة آخرون حيث أنهم يتهمون المسلمين بأنهم يسعون إلى إدخال الأوروبيين إلى الإسلام وأضاف أن هناك إحساس أن أوروبا كلها أصبحت مستهدفة وهو ما يستدعى التنسيق بين جميع الدول الأوروبية من أجل القضاء على العنف والتشدد والإرهاب مشيرا إلى أن حادث شارل أبدو سوف يلقي بظلاله على القمة الأوروبية لمكافحة الإرهاب والمقرر عقدها يوم 12 فبراير المقبل وشدد اللاوندي على أن المجتمع الفرنسي يعيش حالة من الفوضى الشديدة موضحا أن هناك دعاوى عاقلة تطالب بالتفرقة بين المسلمين والإرهاب على اعتبار أن من يقومون بالإرهاب قلة مندسة يعاني منها المسلمين في مصر وليبيا وسوريا واليمن وتونس مشيرا إلى أنة قبل الحادث أصوات تطالب بطرد كل العرب من أوربا والمسلمين الذين تجاوز عددهم 29 مليون شخص لأنهم يميلون إلى العنف وقد تأخذ هذه الدعاوى على محمل الجد هذه المرة وأشار خبير العلاقات الدولية إلى أنة لا يوجد إلا أصوات قليلة عاقلة تنادى بالتفرقة بين المسلمين والقلة المندسة بينهم من الإرهابيين إلا أن صوت المتطرفين من الأوربيين أصبح يفوق الصوت العاقل وبدأت المظاهرات تخرج للتنديد بأسلمه أوربا أكد خبير العلاقات الدولية د . سعيد للاوندي أن الحادث الذي تعرضت له جريدة "تشارلي أيبدو" سيؤدى إلى تضييق الخناق على المسلمين والعرب جميعًا وهناك 6 ملايين عربي على مشارف الطرد من فرنسا بعد هذا الحادث وأوضح اللاوندي خلال مداخلة هاتفية على قناة المحور في برنامج "صوت الناس" أن المسلمين أصبحوا جميعًا وراء القضبان بعد هذا الهجوم الإرهابي على جريدة شارل إبدو في العاصمة الفرنسية باريس والتي أسفرت عن مصرع 12 فرنسيا وإصابة آخرون حيث أنهم يتهمون المسلمين بأنهم يسعون إلى إدخال الأوروبيين إلى الإسلام وأضاف أن هناك إحساس أن أوروبا كلها أصبحت مستهدفة وهو ما يستدعى التنسيق بين جميع الدول الأوروبية من أجل القضاء على العنف والتشدد والإرهاب مشيرا إلى أن حادث شارل أبدو سوف يلقي بظلاله على القمة الأوروبية لمكافحة الإرهاب والمقرر عقدها يوم 12 فبراير المقبل وشدد اللاوندي على أن المجتمع الفرنسي يعيش حالة من الفوضى الشديدة موضحا أن هناك دعاوى عاقلة تطالب بالتفرقة بين المسلمين والإرهاب على اعتبار أن من يقومون بالإرهاب قلة مندسة يعاني منها المسلمين في مصر وليبيا وسوريا واليمن وتونس مشيرا إلى أنة قبل الحادث أصوات تطالب بطرد كل العرب من أوربا والمسلمين الذين تجاوز عددهم 29 مليون شخص لأنهم يميلون إلى العنف وقد تأخذ هذه الدعاوى على محمل الجد هذه المرة وأشار خبير العلاقات الدولية إلى أنة لا يوجد إلا أصوات قليلة عاقلة تنادى بالتفرقة بين المسلمين والقلة المندسة بينهم من الإرهابيين إلا أن صوت المتطرفين من الأوربيين أصبح يفوق الصوت العاقل وبدأت المظاهرات تخرج للتنديد بأسلمه أوربا