قال د.محمود عصمت، رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة، إنه تقرر انتداب لجنة من أساتذة كلية الهندسة بجامعة عين شمس لفحص مناطق الهبوط الأرضي الذي تعرض له مبنى 3 بمطار القاهرة الدولي. ويأتي ذلك لتحديد ما إذا كانت القواعد التأسيسية للمبنى تحتاج إلي عمل تدعيمات جديدة. وأضاف رئيس القابضة للمطارات، أنه يجرى الآن تحديد أماكن الشروخ والتشققات بالإضافة إلى الكشف الكامل لجميع أساسات المبنى لتحديد أماكن الضعف بها ومعالجتها. وأكد أنه تم إخطار الاستشاري الهندسي للمبنى بما حدث مشيرا إلي أهمية تواجده لتنفيذ تعليمات اللجنة المشكلة من كبار أساتذة كلية الهندسة التابعة لجامعة عين شمس . كان مبنى 3 في مطار القاهرة الدولي قد تعرض لهبوط تشققات وشروخ لبعض أجزاء من الأرضية والسور المقابل لصالة الوصول بالمبنى ، فضلا عن هبوط إضافي بالمنطقة الفاصلة بينه والمبنى 2 المزمع إنشاؤه حاليا والمقرر افتتاحه قبل نهاية العام الجاري ، ويعرض هذا الهبوط الخطير الذي تعرض له المبنى لخطر محدق والذي يتطلب عمل تدعيمات من القواعد الحديدية لأساسات للمبنى حتى لا تتعرض الهياكل المعدنية الموجودة أمام الصالات للانهيار بما تمثل كارثة حقيقية علي المبنى الذي بدأ تشغيله والعمل به في عام 2009 قد تتسبب في انهياره ، خاصة وأن عمل هذه التدعيمات قد يتطلب استخدام وسائل حفر ضخمة تتطلب إزالة الهياكل المعدنية الموجودة أمام صالة الوصول والتي تزن مئات الأطنان من المعدن. قال د.محمود عصمت، رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة، إنه تقرر انتداب لجنة من أساتذة كلية الهندسة بجامعة عين شمس لفحص مناطق الهبوط الأرضي الذي تعرض له مبنى 3 بمطار القاهرة الدولي. ويأتي ذلك لتحديد ما إذا كانت القواعد التأسيسية للمبنى تحتاج إلي عمل تدعيمات جديدة. وأضاف رئيس القابضة للمطارات، أنه يجرى الآن تحديد أماكن الشروخ والتشققات بالإضافة إلى الكشف الكامل لجميع أساسات المبنى لتحديد أماكن الضعف بها ومعالجتها. وأكد أنه تم إخطار الاستشاري الهندسي للمبنى بما حدث مشيرا إلي أهمية تواجده لتنفيذ تعليمات اللجنة المشكلة من كبار أساتذة كلية الهندسة التابعة لجامعة عين شمس . كان مبنى 3 في مطار القاهرة الدولي قد تعرض لهبوط تشققات وشروخ لبعض أجزاء من الأرضية والسور المقابل لصالة الوصول بالمبنى ، فضلا عن هبوط إضافي بالمنطقة الفاصلة بينه والمبنى 2 المزمع إنشاؤه حاليا والمقرر افتتاحه قبل نهاية العام الجاري ، ويعرض هذا الهبوط الخطير الذي تعرض له المبنى لخطر محدق والذي يتطلب عمل تدعيمات من القواعد الحديدية لأساسات للمبنى حتى لا تتعرض الهياكل المعدنية الموجودة أمام الصالات للانهيار بما تمثل كارثة حقيقية علي المبنى الذي بدأ تشغيله والعمل به في عام 2009 قد تتسبب في انهياره ، خاصة وأن عمل هذه التدعيمات قد يتطلب استخدام وسائل حفر ضخمة تتطلب إزالة الهياكل المعدنية الموجودة أمام صالة الوصول والتي تزن مئات الأطنان من المعدن.