رغم الظروف السياسية والهجمات الإرهابية خلال عام 2014 الا أن البورصة المصرية حققت أعلى نتائج مقارنة بأسواق المال العربية. فمنذ يناير الماضي حققت البورصة أعلى معدل نمو وصل إلى 29٪، تليها البحرين 11٪، ثم بورصة قطر 7٪. وتراجعت نتائج البورصات الباقية لتكون بالسالب بداية من سوق دبي المالي بنسبة 1٪-، يليها سوق أبوظبي للأوراق المالية 2٪- ٫ وسوق الأسهم السعودي 4٪-، وسوق المال في عمان 4٪- وسوق الكويت للأوراق المالية 17٪-، وسوق مسقط للأوراق المالية 18٪-. أما بالنسبة لنتائج نصف العام، منذ شهر يوليو الماضي وحتى الآن، فقد أكدت البورصة المصرية تفوقها على مثيلاتها العربية بنسبة 7٪ نمو، على عكس الأسواق العربية التي جاءت كل نتائجها سلبية حيث تراجعت بورصة البحرين لتصبح نتائجها 3٪- أقل من نفس الفترة من العام الماضي، وهي نفس النتيجة التي حققتها بورصة قطر، في حين تراجع سوق دبي المالي بنسبة 16٪-، وسوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 7٪-، وسوق الأسهم السعودي بنسبة 14٪-، وبورصة عمان بنسبةبنسبة 7٪-، وسوق الكويت 10٪-، وجاءت نتاظج سوق مسقط للأوراق المالية الأسواط بنسبة تراجع 20٪. رغم الظروف السياسية والهجمات الإرهابية خلال عام 2014 الا أن البورصة المصرية حققت أعلى نتائج مقارنة بأسواق المال العربية. فمنذ يناير الماضي حققت البورصة أعلى معدل نمو وصل إلى 29٪، تليها البحرين 11٪، ثم بورصة قطر 7٪. وتراجعت نتائج البورصات الباقية لتكون بالسالب بداية من سوق دبي المالي بنسبة 1٪-، يليها سوق أبوظبي للأوراق المالية 2٪- ٫ وسوق الأسهم السعودي 4٪-، وسوق المال في عمان 4٪- وسوق الكويت للأوراق المالية 17٪-، وسوق مسقط للأوراق المالية 18٪-. أما بالنسبة لنتائج نصف العام، منذ شهر يوليو الماضي وحتى الآن، فقد أكدت البورصة المصرية تفوقها على مثيلاتها العربية بنسبة 7٪ نمو، على عكس الأسواق العربية التي جاءت كل نتائجها سلبية حيث تراجعت بورصة البحرين لتصبح نتائجها 3٪- أقل من نفس الفترة من العام الماضي، وهي نفس النتيجة التي حققتها بورصة قطر، في حين تراجع سوق دبي المالي بنسبة 16٪-، وسوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 7٪-، وسوق الأسهم السعودي بنسبة 14٪-، وبورصة عمان بنسبةبنسبة 7٪-، وسوق الكويت 10٪-، وجاءت نتاظج سوق مسقط للأوراق المالية الأسواط بنسبة تراجع 20٪.