قال عضو جمعية مستثمري مرسى علم الدكتور عاطف عبد اللطيف إن هناك قرابة 330 كيلو على شاطئ البحر الأحمر لا تصلح لإقامة شواطئ بسبب الشعاب المرجانية. وأضاف عبد اللطيف في تصريحات له أن أساس المشكلة قديم ويرجع عند تخصيص هيئة التنمية السياحية هذه المناطق لإقامة منشآت ومشروعات سياحية، مؤكدا أن هذه الأراضي غير صالحة بسبب عدم وجود ممشى سياحي أو طريق للشاطئ نتيجة لوجود شعاب مرجانية أغلبها ميتة وصخور حجرية . وأوضح عبد اللطيف أن شركات السياحة العالمية ترفض إرسال سائحين إلى هذه المناطق بسبب عدم وجود شواطئ لقراها السياحية مما ألحق ضررا كبيرا بالمستثمرين والمنطقة. وأشار عضو مستثمري مرسى علم إلى أن عدم وجود شواطئ رملية يستدعي عمل ممشى سياحي بطول 500 متر للابتعاد عن الصخور، مشيرا إلى أن هذه المسافة ترهق السائح. وأكد أن الحل يكمن في استقدام شركات أجنبية من استراليا وأمريكا تمتلك خبرة واسعة في تهذيب الشواطئ بدون الإضرار بالشعاب المرجانية أو موافقة وزارة البيئة على عمل بحيرات صناعية لهذه المنشآت الفندقية يتم توصيلها بمياه البحر. قال عضو جمعية مستثمري مرسى علم الدكتور عاطف عبد اللطيف إن هناك قرابة 330 كيلو على شاطئ البحر الأحمر لا تصلح لإقامة شواطئ بسبب الشعاب المرجانية. وأضاف عبد اللطيف في تصريحات له أن أساس المشكلة قديم ويرجع عند تخصيص هيئة التنمية السياحية هذه المناطق لإقامة منشآت ومشروعات سياحية، مؤكدا أن هذه الأراضي غير صالحة بسبب عدم وجود ممشى سياحي أو طريق للشاطئ نتيجة لوجود شعاب مرجانية أغلبها ميتة وصخور حجرية . وأوضح عبد اللطيف أن شركات السياحة العالمية ترفض إرسال سائحين إلى هذه المناطق بسبب عدم وجود شواطئ لقراها السياحية مما ألحق ضررا كبيرا بالمستثمرين والمنطقة. وأشار عضو مستثمري مرسى علم إلى أن عدم وجود شواطئ رملية يستدعي عمل ممشى سياحي بطول 500 متر للابتعاد عن الصخور، مشيرا إلى أن هذه المسافة ترهق السائح. وأكد أن الحل يكمن في استقدام شركات أجنبية من استراليا وأمريكا تمتلك خبرة واسعة في تهذيب الشواطئ بدون الإضرار بالشعاب المرجانية أو موافقة وزارة البيئة على عمل بحيرات صناعية لهذه المنشآت الفندقية يتم توصيلها بمياه البحر.