قال المستشار عمر مروان أمين عام لجنة تقصي حقائق 30 يونيو إن حادث المنصة هو أصعب ما تناولته اللجنة ولم تستطع التوصل فيه إلى حقائق. وأشار على أن إدعاءات مناصري الإخوان استخدام قنابل حارقة في إشعال النيران في اعتصام رابعة كانت دون دليل، وأن اللجنة تحققت من أن الحريق بدأ من داخل الاعتصام وليس من خارجه. وأكد مروان –في تصريحات للمحررين البرلمانيين الأحد 7 ديسمبر– أن ملف حادث اللجنة لم تستطع أن تصل في حادث المنصة إلى حقائق نظرا لأن عدد ساعات الحدث كانت قصيرة من العاشرة مساء حتى السابعة صباحا، بالإضافة إلى خلو المنطقة التي وقعت بها الأحداث من السكان والشهود فضلا عن مشاركة ثلاثة أطراف في الحادث أطلقت النيران على بعضها البعض. وأشار المستشار عمر مروان أمين عام لجنة تقصي حقائق 30 يونيو إلى أن إجمالي الجثث المحترقة في فض اعتصام رابعة وصل إلى 37 جثة منها 7 تفحمت بالكامل وكانت هناك استحالة في تشريحها، أما الجثث المتبقية وعددها 30 جثة فتم تشريحها والتعرف على أسباب الإصابة فقط ولم نتعرف على توقيتها. ولفت مروان إلى أن بعض مؤيدي الإخوان ادعوا استخدام قنابل حارقة في إشعال النيران في الاعتصام دون أن يقدموا دليلا على ذلك، وأن اللجنة أثبتت أن الحريق بدأ من داخل الاعتصام و ليس من خارجه. وأكد أن اللجنة راجعت كاميرا المراقبة الخاصة بمستشفى رابعة العدوية ووجدت أن ما ذكره الإخوان من قتل المصابين داخلها من قبل الشرطة غير صحيح وأن الفيديو أثبت عدم حدوث أية اعتداءات سواء بدنية أو لفظية على المصابين. وشدد مروان أن اللجنة ليس لها موقف مسبق من أحد وأنها تكشف الحقائق ولا يعنيها في صالح من تصب هذه الحقيقة، منوها في الوقت ذاته إلى أن الإخوان لم يقدموا أي معلومات أو قوائم بأسماء قتلى عملية فض اعتصام رابعة، وأن اللجنة راجعت أسماء الضحايا التي توصل لها المجلس القومي لحقوق الإنسان في تقريره عن عملية الفض ووجدت أن بعضها مكررا. واعتبر مروان أن جميع الانتقادات التي تم توجيهها للتقرير النهائي للجنة الذي تم إعلانه في السادس والعشرين من نوفمبر الماضي بأنها "إنشائية" وغير موضوعية، خاصة وأن جميع من انتقدوا التقرير لم يتعرضوا للمعلومات التى تضمنها من أرقام وإحصائيات وبيانات موثقة. قال المستشار عمر مروان أمين عام لجنة تقصي حقائق 30 يونيو إن حادث المنصة هو أصعب ما تناولته اللجنة ولم تستطع التوصل فيه إلى حقائق. وأشار على أن إدعاءات مناصري الإخوان استخدام قنابل حارقة في إشعال النيران في اعتصام رابعة كانت دون دليل، وأن اللجنة تحققت من أن الحريق بدأ من داخل الاعتصام وليس من خارجه. وأكد مروان –في تصريحات للمحررين البرلمانيين الأحد 7 ديسمبر– أن ملف حادث اللجنة لم تستطع أن تصل في حادث المنصة إلى حقائق نظرا لأن عدد ساعات الحدث كانت قصيرة من العاشرة مساء حتى السابعة صباحا، بالإضافة إلى خلو المنطقة التي وقعت بها الأحداث من السكان والشهود فضلا عن مشاركة ثلاثة أطراف في الحادث أطلقت النيران على بعضها البعض. وأشار المستشار عمر مروان أمين عام لجنة تقصي حقائق 30 يونيو إلى أن إجمالي الجثث المحترقة في فض اعتصام رابعة وصل إلى 37 جثة منها 7 تفحمت بالكامل وكانت هناك استحالة في تشريحها، أما الجثث المتبقية وعددها 30 جثة فتم تشريحها والتعرف على أسباب الإصابة فقط ولم نتعرف على توقيتها. ولفت مروان إلى أن بعض مؤيدي الإخوان ادعوا استخدام قنابل حارقة في إشعال النيران في الاعتصام دون أن يقدموا دليلا على ذلك، وأن اللجنة أثبتت أن الحريق بدأ من داخل الاعتصام و ليس من خارجه. وأكد أن اللجنة راجعت كاميرا المراقبة الخاصة بمستشفى رابعة العدوية ووجدت أن ما ذكره الإخوان من قتل المصابين داخلها من قبل الشرطة غير صحيح وأن الفيديو أثبت عدم حدوث أية اعتداءات سواء بدنية أو لفظية على المصابين. وشدد مروان أن اللجنة ليس لها موقف مسبق من أحد وأنها تكشف الحقائق ولا يعنيها في صالح من تصب هذه الحقيقة، منوها في الوقت ذاته إلى أن الإخوان لم يقدموا أي معلومات أو قوائم بأسماء قتلى عملية فض اعتصام رابعة، وأن اللجنة راجعت أسماء الضحايا التي توصل لها المجلس القومي لحقوق الإنسان في تقريره عن عملية الفض ووجدت أن بعضها مكررا. واعتبر مروان أن جميع الانتقادات التي تم توجيهها للتقرير النهائي للجنة الذي تم إعلانه في السادس والعشرين من نوفمبر الماضي بأنها "إنشائية" وغير موضوعية، خاصة وأن جميع من انتقدوا التقرير لم يتعرضوا للمعلومات التى تضمنها من أرقام وإحصائيات وبيانات موثقة.