دعا الأزهر الشريف كافة المواطنين إلى اليقظة والحذر من المكائد والدسائس التي يحاول أعداء الوطن الترويج لها، من خلال الدعوة إلى رفع المصاحف اليوم، حيث أكد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيي الدين عفيفي أن الأزهر الشريف مستمر في التواصل مع أبناء الشعب المصري لتحذيرهم من الدعوات التخريبية. وأضاف الأمين العام أن قوافل التوعية الأزهرية تتواصل حالياً مع المدارس والمعاهد والنوادي والمساجد والشركات وكافة التجمعات التي يتواجد فيها لأجل تحذيرهم من خطورة تلك المرحلة التي يراهن فيها العملاء على ضرب الاستقرار وزعزعة الأمن في الوطن. وأكد عفيفي على أن مجمع البحوث الإسلامية يتابع على مدار الساعة تواصل وعاظ الأزهر مع أبناء الشعب المصري لتنبيههم من خطورة خروج هؤلاء الذين لا تعنيهم مصلحة الوطن ولا مصلحة المواطن ، لأن استقرار الأوضاع في مصر قد انعكس إيجابياً على كافة قطاعات الدولة، ونشّط عملية التنمية الاقتصادية، كما ساعد على جذب الاستثمارات الأجنبية التي من شأنها تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين من خلال إتاحة فرص العمل أمام الشباب والحد من البطالة. ودعا الأزهر الشريف كافة المواطنين إلى الاصطفاف خلف القيادة والجيش والشرطة ودعم كافة السبل التي تحقق التنمية، وتقطع الطريق على المتربصين". وأوضح الأمين العام أن الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب يجدد مناشدته لكل مصري أن يستشعر واجبه الديني والوطني في الحفاظ على مقدرات الوطن وتحقيق السلم الأهلي الذي يتحقق معه الأمن والأمان والاستقرار. دعا الأزهر الشريف كافة المواطنين إلى اليقظة والحذر من المكائد والدسائس التي يحاول أعداء الوطن الترويج لها، من خلال الدعوة إلى رفع المصاحف اليوم، حيث أكد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيي الدين عفيفي أن الأزهر الشريف مستمر في التواصل مع أبناء الشعب المصري لتحذيرهم من الدعوات التخريبية. وأضاف الأمين العام أن قوافل التوعية الأزهرية تتواصل حالياً مع المدارس والمعاهد والنوادي والمساجد والشركات وكافة التجمعات التي يتواجد فيها لأجل تحذيرهم من خطورة تلك المرحلة التي يراهن فيها العملاء على ضرب الاستقرار وزعزعة الأمن في الوطن. وأكد عفيفي على أن مجمع البحوث الإسلامية يتابع على مدار الساعة تواصل وعاظ الأزهر مع أبناء الشعب المصري لتنبيههم من خطورة خروج هؤلاء الذين لا تعنيهم مصلحة الوطن ولا مصلحة المواطن ، لأن استقرار الأوضاع في مصر قد انعكس إيجابياً على كافة قطاعات الدولة، ونشّط عملية التنمية الاقتصادية، كما ساعد على جذب الاستثمارات الأجنبية التي من شأنها تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين من خلال إتاحة فرص العمل أمام الشباب والحد من البطالة. ودعا الأزهر الشريف كافة المواطنين إلى الاصطفاف خلف القيادة والجيش والشرطة ودعم كافة السبل التي تحقق التنمية، وتقطع الطريق على المتربصين". وأوضح الأمين العام أن الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب يجدد مناشدته لكل مصري أن يستشعر واجبه الديني والوطني في الحفاظ على مقدرات الوطن وتحقيق السلم الأهلي الذي يتحقق معه الأمن والأمان والاستقرار.