أستكملت محكمه جنايات القاهرة جلسه محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان فى قضية وذلك في اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى، وناصر صادق بربرى، بأمانة سر أحمد جاد، وأحمد رضا. و قال المستشار تامر الفرجاني ان المتهمين ادركوا انه لا سبيل لمبتغاهم الا بالفوضي عن طريق اشباة الرجال و العتاد حيث اضمروا العداء للبلاء فما بين وليد لهم في الناحيه الشرقيه اطلقوا عليهم العسكري و اخر هو حزب الله اللبناني و جماعات أخري تكفيريه نشات في كنفهم و ان ادعت الانسلاخ عنهم و ان هذا التنظيم الارهابي اعد اللقاءات لاعداد محاور الشر حيث اعد بديع و مرسي المسئول لسياسي للجماعه و لم يأبهوا للفوضي و انه دفع للهاويه و التقي مرسي محمود الظهار بالشرقيه و توالت اللقاءات المغلقه في 2007 و فد من حركه حماس و التقي بالخارج بتكليفات من مرسي و بديع و سافر المتهم التاسع حازم فاروق الي الخارج و استخدم اسم كودي ابو هاشم و التقي بجماعات ارهابيه و التنظيم الدولي ارا الاقتراب من الحدث و احكام قبضته علي التنظيم و سافر الكتاتني و البلتاجي و الحسيني لحضور الاجتماعات للتنظيم حيث اطلق عليه مؤتمر نصرة غزة في 2007 و لم يكن نصرة و لكن اضرار بالدين و اجتماعات اخري للخيانه و استعادوا فيها تاريخ اسلافهم باعداد العدة و استغلال الحدود الجنوبيه لتوريد السلاح و تدريب الصغار. و اشار الي ان حركه حماس هو الجناح العسكري للتنظيم حيث تكفلت حماس باعداد التابعين عسكريا و احضار السلاح لاحداث الفوضي و كل ذلك محاط بالسريه الا ان الله اراد كشفهم فتم ضبط تلك الوثائق قبل 2011 و منها دفع الطلاب لغزة لتدريبهم و اعادتهم للبلاد لاحداث الفوضي و اخري ضبطت مع الشاطر في 2007 و منها انشاء جماعه ارهابيه لاحداث الفوضي . و ان حماس نبشت في الحدود و حولت باطنها لجحور و في 2008 بدء الاعداد العسكري للتنفيذ فألتحق اعضاء الاخوان بمعسكرات تدريبيه لحماس بع التسلل في الانفاق لغزة و التحقت مجموعات بتلك المعسكرات و منها مجموعات محيي حامد و الشاطر و تدربوا علي استخدام الاسلحه المتنوعه و كيف يقتلون و يقتحمون و يجرحون و كان الكل حاضرا بتلك المعسكرات معسكرات الخيانه هكذا اراد التنظيم و اشار الي ان قيادت حماس اجرت اتصالات بين قيادات الحركه في 2011 من اجل التصعيد و افشال الحواربين المعارضه و النظام ان ذك أستكملت محكمه جنايات القاهرة جلسه محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان فى قضية وذلك في اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى، وناصر صادق بربرى، بأمانة سر أحمد جاد، وأحمد رضا. و قال المستشار تامر الفرجاني ان المتهمين ادركوا انه لا سبيل لمبتغاهم الا بالفوضي عن طريق اشباة الرجال و العتاد حيث اضمروا العداء للبلاء فما بين وليد لهم في الناحيه الشرقيه اطلقوا عليهم العسكري و اخر هو حزب الله اللبناني و جماعات أخري تكفيريه نشات في كنفهم و ان ادعت الانسلاخ عنهم و ان هذا التنظيم الارهابي اعد اللقاءات لاعداد محاور الشر حيث اعد بديع و مرسي المسئول لسياسي للجماعه و لم يأبهوا للفوضي و انه دفع للهاويه و التقي مرسي محمود الظهار بالشرقيه و توالت اللقاءات المغلقه في 2007 و فد من حركه حماس و التقي بالخارج بتكليفات من مرسي و بديع و سافر المتهم التاسع حازم فاروق الي الخارج و استخدم اسم كودي ابو هاشم و التقي بجماعات ارهابيه و التنظيم الدولي ارا الاقتراب من الحدث و احكام قبضته علي التنظيم و سافر الكتاتني و البلتاجي و الحسيني لحضور الاجتماعات للتنظيم حيث اطلق عليه مؤتمر نصرة غزة في 2007 و لم يكن نصرة و لكن اضرار بالدين و اجتماعات اخري للخيانه و استعادوا فيها تاريخ اسلافهم باعداد العدة و استغلال الحدود الجنوبيه لتوريد السلاح و تدريب الصغار. و اشار الي ان حركه حماس هو الجناح العسكري للتنظيم حيث تكفلت حماس باعداد التابعين عسكريا و احضار السلاح لاحداث الفوضي و كل ذلك محاط بالسريه الا ان الله اراد كشفهم فتم ضبط تلك الوثائق قبل 2011 و منها دفع الطلاب لغزة لتدريبهم و اعادتهم للبلاد لاحداث الفوضي و اخري ضبطت مع الشاطر في 2007 و منها انشاء جماعه ارهابيه لاحداث الفوضي . و ان حماس نبشت في الحدود و حولت باطنها لجحور و في 2008 بدء الاعداد العسكري للتنفيذ فألتحق اعضاء الاخوان بمعسكرات تدريبيه لحماس بع التسلل في الانفاق لغزة و التحقت مجموعات بتلك المعسكرات و منها مجموعات محيي حامد و الشاطر و تدربوا علي استخدام الاسلحه المتنوعه و كيف يقتلون و يقتحمون و يجرحون و كان الكل حاضرا بتلك المعسكرات معسكرات الخيانه هكذا اراد التنظيم و اشار الي ان قيادت حماس اجرت اتصالات بين قيادات الحركه في 2011 من اجل التصعيد و افشال الحواربين المعارضه و النظام ان ذك