أصدر وزير الخارجية سامح شكري، توجيهاته إلى الوكالة المصرية للتنمية من أجل الشراكة، بالاستجابة إلى طلب الأسقف بولا المشرف على الكنائس القبطية في كل من زامبيا – نيجيريا – تنزانيا – والكونغو الديمقراطية (مقرها كينيا)، والأب أبراهام راعي الكنيسة القبطية المصرية في لوساكا لتقديم معونة طبية. ويأتي ذلك في إطار حرص مصر على تقديم العون والدعم للأشقاء في أفريقيا كلما سنحت الفرصة، وتأكيداً على أهمية العلاقات بين مصر وزامبيا. وتشمل المعونة بعض المساعدات الدوائية والأجهزة الطبية لمستشفى المدرسة الجديدة التابعة للكنيسة القبطية المصرية والتي تقدم خدماتها للأطفال الأيتام الذين يجلسون بالمدرسة، وكذا خدمة المواطنين في المنطقة الفقيرة المحيطة بالمدرسة. هذا وأشار المسئولون في زامبيا ومنهم نائب وزير التعليم بوتر تيمبو نائب عمدة العاصمة لوساكا، إلى الدور الهام الذي تقوم به الكنيسة القبطية المصرية والمساعدات التي تقدمها مصر والتي تحظى بتقدير الجميع، وتأتي هذه المساعدات إيماناً من مصر بالمصير المشترك لشعوب القارة، وأهمية القيام بدور مؤثر يصل للقاعدة العريضة من الشعوب ويساعدها على تطوير قدراتها في كافة المجالات الحياتية. أصدر وزير الخارجية سامح شكري، توجيهاته إلى الوكالة المصرية للتنمية من أجل الشراكة، بالاستجابة إلى طلب الأسقف بولا المشرف على الكنائس القبطية في كل من زامبيا – نيجيريا – تنزانيا – والكونغو الديمقراطية (مقرها كينيا)، والأب أبراهام راعي الكنيسة القبطية المصرية في لوساكا لتقديم معونة طبية. ويأتي ذلك في إطار حرص مصر على تقديم العون والدعم للأشقاء في أفريقيا كلما سنحت الفرصة، وتأكيداً على أهمية العلاقات بين مصر وزامبيا. وتشمل المعونة بعض المساعدات الدوائية والأجهزة الطبية لمستشفى المدرسة الجديدة التابعة للكنيسة القبطية المصرية والتي تقدم خدماتها للأطفال الأيتام الذين يجلسون بالمدرسة، وكذا خدمة المواطنين في المنطقة الفقيرة المحيطة بالمدرسة. هذا وأشار المسئولون في زامبيا ومنهم نائب وزير التعليم بوتر تيمبو نائب عمدة العاصمة لوساكا، إلى الدور الهام الذي تقوم به الكنيسة القبطية المصرية والمساعدات التي تقدمها مصر والتي تحظى بتقدير الجميع، وتأتي هذه المساعدات إيماناً من مصر بالمصير المشترك لشعوب القارة، وأهمية القيام بدور مؤثر يصل للقاعدة العريضة من الشعوب ويساعدها على تطوير قدراتها في كافة المجالات الحياتية.