طالب وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة منظمات حقوق الإنسان الدولية بموقف حاسم تجاه ما يقوم به تنظيم داعش الإرهابي والذي أعلن عن إقامة سوق للنخاسة لبيع النساء وكذلك هجمات الصهاينة المتكررة على المسجد الأقصى. وتابع جمعة لماذا خرست الأصوات المتشدقة بحقوق الإنسان والمنظمات الدولية المدعية لذلك؟ فلم تعد تنطق لا هنا ولا عند اعتداء الصهاينة على المسجد الأقصى؟ أين هؤلاء الذين يتبنون ظلمًا وعدوانًا أكاذيب التنظيم الدولي للإخوان ويغضون الطرف عن أوراقه المزورة؟ بل أين حقوق الإنسان من دماء شهدائنا الأبطال في حادث العريش؟ بل أين حقوق الإنسان من دماء رجال الشرطة التي تسفك غدرًا وخيانة على أيدي الإرهابيين والتكفيريين؟ بل أين منظمات حقوق الإنسان من تلك الجماعات الإرهابية التي تعمل على تدمير البنية التحتية لمجتمعنا؟ وأضاف وزير الأوقاف أن هذه المنظمات كلها إن لم تخرج من عباءة التسييس، وإن لم تعد إلى رشدها وصوابها، وإن لم تتبنَ طريق الحياد والإنصاف الحقيقي، فستفقد ما تبقى من سمعتها ومصداقيتها، حتى عند من يؤمنون بأنه مازال لها بقية من المصداقية. وطالب جمعة بإجابة واضحة وبيانات صريحة لا لبس فيها ولا غموض من أحزاب وجماعات وجمعيات ما يُعرف بالإسلام السياسي، أما إمساك العصا أو محاولة إمساكها من المنتصف فلم يعد مقبولا في ظل الظروف والتحديات والمخاطر التي تحيط بمنطقتنا العربية. طالب وزير الأوقاف د.محمد مختار جمعة منظمات حقوق الإنسان الدولية بموقف حاسم تجاه ما يقوم به تنظيم داعش الإرهابي والذي أعلن عن إقامة سوق للنخاسة لبيع النساء وكذلك هجمات الصهاينة المتكررة على المسجد الأقصى. وتابع جمعة لماذا خرست الأصوات المتشدقة بحقوق الإنسان والمنظمات الدولية المدعية لذلك؟ فلم تعد تنطق لا هنا ولا عند اعتداء الصهاينة على المسجد الأقصى؟ أين هؤلاء الذين يتبنون ظلمًا وعدوانًا أكاذيب التنظيم الدولي للإخوان ويغضون الطرف عن أوراقه المزورة؟ بل أين حقوق الإنسان من دماء شهدائنا الأبطال في حادث العريش؟ بل أين حقوق الإنسان من دماء رجال الشرطة التي تسفك غدرًا وخيانة على أيدي الإرهابيين والتكفيريين؟ بل أين منظمات حقوق الإنسان من تلك الجماعات الإرهابية التي تعمل على تدمير البنية التحتية لمجتمعنا؟ وأضاف وزير الأوقاف أن هذه المنظمات كلها إن لم تخرج من عباءة التسييس، وإن لم تعد إلى رشدها وصوابها، وإن لم تتبنَ طريق الحياد والإنصاف الحقيقي، فستفقد ما تبقى من سمعتها ومصداقيتها، حتى عند من يؤمنون بأنه مازال لها بقية من المصداقية. وطالب جمعة بإجابة واضحة وبيانات صريحة لا لبس فيها ولا غموض من أحزاب وجماعات وجمعيات ما يُعرف بالإسلام السياسي، أما إمساك العصا أو محاولة إمساكها من المنتصف فلم يعد مقبولا في ظل الظروف والتحديات والمخاطر التي تحيط بمنطقتنا العربية.