قتل أفراد الشرطة الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح السبت8 نوفمبر، الشاب "خير لطفي حمدان" (22 عاما) من قرية "كفر كنا" بأراضي عام 48 رميا بالرصاص بادعاء أنه حاول طعن شرطي. وكانت قوة من الشرطة الإسرائيلية قد وصلت إلى القرية ووقعت مشادة كلامية بينهم وبين عدد من شبان القرية وحسب شهود عيان فإن احد أفراد الشرطة قام بإطلاق الرصاص على الشاب الذي توفي في المستشفى. وأعلن المجلس المحلي في كفر كنا الإضراب في البلدة احتجاجا على قتل الشاب "حمدان" وقام العشرات من الشباب بحرق الإطارات وإغلاق الشارع الرئيسي. ومن جهة أخرى، اندلعت في قرية "عابود" غرب مدينة "رام الله" صباح مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي عقب قيام الاحتلال بأغلاق المدخل الرئيس للقرية بالسواتر الترابية والمكعبات الأسمنتية. وذكرت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه عشرات المواطنين وطلبة المدارس الذين تجمعوا قرب المدخل الرئيس للقرية احتجاجا على إغلاقه من قبل قوات الاحتلال. قتل أفراد الشرطة الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح السبت8 نوفمبر، الشاب "خير لطفي حمدان" (22 عاما) من قرية "كفر كنا" بأراضي عام 48 رميا بالرصاص بادعاء أنه حاول طعن شرطي. وكانت قوة من الشرطة الإسرائيلية قد وصلت إلى القرية ووقعت مشادة كلامية بينهم وبين عدد من شبان القرية وحسب شهود عيان فإن احد أفراد الشرطة قام بإطلاق الرصاص على الشاب الذي توفي في المستشفى. وأعلن المجلس المحلي في كفر كنا الإضراب في البلدة احتجاجا على قتل الشاب "حمدان" وقام العشرات من الشباب بحرق الإطارات وإغلاق الشارع الرئيسي. ومن جهة أخرى، اندلعت في قرية "عابود" غرب مدينة "رام الله" صباح مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي عقب قيام الاحتلال بأغلاق المدخل الرئيس للقرية بالسواتر الترابية والمكعبات الأسمنتية. وذكرت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه عشرات المواطنين وطلبة المدارس الذين تجمعوا قرب المدخل الرئيس للقرية احتجاجا على إغلاقه من قبل قوات الاحتلال.