عقدت الإدارة العامة للطاقة المستدامة بوزارة البيئة بالتعاون مع مشروع كفاءة الطاقة بالقطاع الصناعى التابع لمنظمة الأممالمتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) ندوة لتوعية العاملين بجهاز شئون البيئة والفروع الإقليمية بتحسين كفاءة الطاقة ونظم إدارتها. وألقى استيفان والت، الخبير الدولي فى مجال الطاقة، محاضرة حول أهمية تطبيق نظام إدارة الطاقة فى القطاع الصناعى لتحقيق وفورات حقيقية فى استهلاك الطاقة، بدون تكلفة أو بتكلفة منخفضة، مما يحقق وفر فى الطاقة يصل فى المتوسط إلى 15% من عجز الطاقة . وأوضحت د عائشة لبن، مدير عام إدارة الطاقة المستدامة، أن الندوة تهدف إلى ترسيخ ونشر مفهوم كفاءة الطاقة لجميع المتخصصين، فى إطار تحقيق استدامة المشروع وتعظيم الاستفادة منه وبخاصة فى المجتمعات الصناعية التى يشرفون على أدائها البيئى، وقد تم نقل المحاضرة بنظام ( الفيديو كونفراس ) للفروع الإقليمية وقد أوضحوا للمشاركين أهمية القضية لارتباطه الوثيق بالإيزو 5001 الخاصة بإدارة الطاقة فى القطاع الصناعى . وأكد المشاركون أن مشروع تحسين كفاءة الطاقة يهدف إلى معالجة المعوقات الرئيسية أمام كفاءة الطاقة بالقطاع الصناعى، وتحقيق نتائج قابلة للقياس من خلال منهج متكامل يجمع بين بناء القدرات والدعم الفنى على مستوى السياسات ومشروعات تحسين كفاءة الطاقة. عقدت الإدارة العامة للطاقة المستدامة بوزارة البيئة بالتعاون مع مشروع كفاءة الطاقة بالقطاع الصناعى التابع لمنظمة الأممالمتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) ندوة لتوعية العاملين بجهاز شئون البيئة والفروع الإقليمية بتحسين كفاءة الطاقة ونظم إدارتها. وألقى استيفان والت، الخبير الدولي فى مجال الطاقة، محاضرة حول أهمية تطبيق نظام إدارة الطاقة فى القطاع الصناعى لتحقيق وفورات حقيقية فى استهلاك الطاقة، بدون تكلفة أو بتكلفة منخفضة، مما يحقق وفر فى الطاقة يصل فى المتوسط إلى 15% من عجز الطاقة . وأوضحت د عائشة لبن، مدير عام إدارة الطاقة المستدامة، أن الندوة تهدف إلى ترسيخ ونشر مفهوم كفاءة الطاقة لجميع المتخصصين، فى إطار تحقيق استدامة المشروع وتعظيم الاستفادة منه وبخاصة فى المجتمعات الصناعية التى يشرفون على أدائها البيئى، وقد تم نقل المحاضرة بنظام ( الفيديو كونفراس ) للفروع الإقليمية وقد أوضحوا للمشاركين أهمية القضية لارتباطه الوثيق بالإيزو 5001 الخاصة بإدارة الطاقة فى القطاع الصناعى . وأكد المشاركون أن مشروع تحسين كفاءة الطاقة يهدف إلى معالجة المعوقات الرئيسية أمام كفاءة الطاقة بالقطاع الصناعى، وتحقيق نتائج قابلة للقياس من خلال منهج متكامل يجمع بين بناء القدرات والدعم الفنى على مستوى السياسات ومشروعات تحسين كفاءة الطاقة.