احتفلت جمعية كيان للاشخاص ذوى الإعاقة فرع أسيوط مؤخرا بدمج عدد من أبناءها الأطفال من ذوى الإعاقات المختلفة فى التعليم العام والتحاقهم بشكل فعلى بمدارس عامة وانتظامهم فى الدراسة مع أقرانهم من غير ذوى الإعاقة ، كما احتفلت الجمعية بتخريج أول دفعة من مدرسي الدعم من خريجي كلية التربية والآداب والخدمة الاجتماعية ليعملوا على تيسير انتظام الأطفال ذوى الإعاقة فى العملية التعليمية بعد توزيعهم علي المدارس مع أطفال كيان الذين تم إلحاقهم بالمدارس العامة هذا العام . وأكدت مدير فرع كيان بأسيوط مها بخيت أن الجمعية تولى اهتمام خاص بقضية الدمج باعتباره حق من حقوق أبناءنا من ذوي الإعاقة ، وباعتباره المسار الأفضل الذي تسمح لهم به قدراتهم وإمكاناتهم وعن دور مدرس الدعم فى عملية الدمج أوضحت مها بخيت أن مهمة مدرسي الدعم تتمثل فى القيام بدور الميسر وشريك الطفل في العملية التعليمية وحلقة الوصل بين المدرسة والأسرة وجمعية كيان . من جانبه أكد المدير التنفيذى لجمعية كيان الدكتور أيمن الطنطاوى أن قضية دمج الأطفال ذوى الإعاقة فى التعليم من بين أهم أولويات عمل جمعية كيان وان انتظام الدراسة فى جميع مدارس التعليم العام فى مصر كان فرصة لإلقاء الضوء على أهمية أن يحصل أبناءنا ذوى الإعاقة على حقهم فى فرص تعليم تناسب قدراتهم ودعا الطنطاوى إلى استراتيجية حكومية جديدة تدعم دمج اكبر عدد من الأطفال ذوى الإعاقة فى التعليم العام وتقضى على مشكلات حرمان أبناء هذه الشريحة من فرص التعليم التى كفلها الدستور لجميع المصريين جدير بالذكر أن جمعية كيان تقدم جهودها لدعم ذوى الإعاقة فى صعيد مصر من خلال مشروعها الانسانى الرائد "حياة أفضل " لذوى الإعاقة فى الصعيد والذى تنفذه الجمعية بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير فى أربع محافظات مختلفة هى بنى سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج احتفلت جمعية كيان للاشخاص ذوى الإعاقة فرع أسيوط مؤخرا بدمج عدد من أبناءها الأطفال من ذوى الإعاقات المختلفة فى التعليم العام والتحاقهم بشكل فعلى بمدارس عامة وانتظامهم فى الدراسة مع أقرانهم من غير ذوى الإعاقة ، كما احتفلت الجمعية بتخريج أول دفعة من مدرسي الدعم من خريجي كلية التربية والآداب والخدمة الاجتماعية ليعملوا على تيسير انتظام الأطفال ذوى الإعاقة فى العملية التعليمية بعد توزيعهم علي المدارس مع أطفال كيان الذين تم إلحاقهم بالمدارس العامة هذا العام . وأكدت مدير فرع كيان بأسيوط مها بخيت أن الجمعية تولى اهتمام خاص بقضية الدمج باعتباره حق من حقوق أبناءنا من ذوي الإعاقة ، وباعتباره المسار الأفضل الذي تسمح لهم به قدراتهم وإمكاناتهم وعن دور مدرس الدعم فى عملية الدمج أوضحت مها بخيت أن مهمة مدرسي الدعم تتمثل فى القيام بدور الميسر وشريك الطفل في العملية التعليمية وحلقة الوصل بين المدرسة والأسرة وجمعية كيان . من جانبه أكد المدير التنفيذى لجمعية كيان الدكتور أيمن الطنطاوى أن قضية دمج الأطفال ذوى الإعاقة فى التعليم من بين أهم أولويات عمل جمعية كيان وان انتظام الدراسة فى جميع مدارس التعليم العام فى مصر كان فرصة لإلقاء الضوء على أهمية أن يحصل أبناءنا ذوى الإعاقة على حقهم فى فرص تعليم تناسب قدراتهم ودعا الطنطاوى إلى استراتيجية حكومية جديدة تدعم دمج اكبر عدد من الأطفال ذوى الإعاقة فى التعليم العام وتقضى على مشكلات حرمان أبناء هذه الشريحة من فرص التعليم التى كفلها الدستور لجميع المصريين جدير بالذكر أن جمعية كيان تقدم جهودها لدعم ذوى الإعاقة فى صعيد مصر من خلال مشروعها الانسانى الرائد "حياة أفضل " لذوى الإعاقة فى الصعيد والذى تنفذه الجمعية بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير فى أربع محافظات مختلفة هى بنى سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج