اعتمد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة طباعة ستين ألف نسخة من الجزء الأول من كتاب الخطب العصرية ، ليوزع مجانًا فور طباعته على جميع الأئمة بوزارة الأوقاف . وقال الوزير في تقديمه للكتاب،:إن هذا الكتاب يُعد نقطة تحول هامة فى تناول القضايا العصرية من منظور شرعي ، وبما نؤمل أن يسهم الاستمرار عليه في تشكيل وعي ديني صحيح سمح ، وحس وطني صادق. ومن أهم الموضوعات التي تناولها : أهمية التخطيط في حياة الفرد والمجتمع ،و ترتيب الأولويات وأثره في حياة الفرد والمجتمع ،وخطورة الإسراف والتبذير،وحرمة التلاعب بأقوات الناس وحاجاتهم الأساسية،و خطورة التكفير والتخريب والفتوى بدون علم ،و الرشوة والمحسوبية وخطورة كل منهما على الفرد والمجتمع،عنايةُ الإسلام بالمرأة وإكرامُه لها ودورها في المشاركة الوطنية . واضاف: راعينا في الكتاب ما يجب أن يتحلى به الخطيب من البعد عن تناول الأشخاص أو الهيئات أو المؤسسات ، وبما يحفظ للمنبر هيبته وقدسيته ، ويمنع تكرار التجرؤ على المنابر أو الخطباء ، على نحو ما كان يحدث يوم أن زج بعض الخطباء بالمنبر فى الصراعات السياسية الحزبية،وأن يكون الخطاب الدينى محققا لرسالة المسجد ، يجمع ولا يفرق ، ويهدف إلى تحقيق مصالح البلاد والعباد ، من منطلق أن شرع الله (عزّ وجلّ) قائم على مراعاة هذه المصالح ، فحيث تكون المصلحة فثمة شرع الله . اعتمد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة طباعة ستين ألف نسخة من الجزء الأول من كتاب الخطب العصرية ، ليوزع مجانًا فور طباعته على جميع الأئمة بوزارة الأوقاف . وقال الوزير في تقديمه للكتاب،:إن هذا الكتاب يُعد نقطة تحول هامة فى تناول القضايا العصرية من منظور شرعي ، وبما نؤمل أن يسهم الاستمرار عليه في تشكيل وعي ديني صحيح سمح ، وحس وطني صادق. ومن أهم الموضوعات التي تناولها : أهمية التخطيط في حياة الفرد والمجتمع ،و ترتيب الأولويات وأثره في حياة الفرد والمجتمع ،وخطورة الإسراف والتبذير،وحرمة التلاعب بأقوات الناس وحاجاتهم الأساسية،و خطورة التكفير والتخريب والفتوى بدون علم ،و الرشوة والمحسوبية وخطورة كل منهما على الفرد والمجتمع،عنايةُ الإسلام بالمرأة وإكرامُه لها ودورها في المشاركة الوطنية . واضاف: راعينا في الكتاب ما يجب أن يتحلى به الخطيب من البعد عن تناول الأشخاص أو الهيئات أو المؤسسات ، وبما يحفظ للمنبر هيبته وقدسيته ، ويمنع تكرار التجرؤ على المنابر أو الخطباء ، على نحو ما كان يحدث يوم أن زج بعض الخطباء بالمنبر فى الصراعات السياسية الحزبية،وأن يكون الخطاب الدينى محققا لرسالة المسجد ، يجمع ولا يفرق ، ويهدف إلى تحقيق مصالح البلاد والعباد ، من منطلق أن شرع الله (عزّ وجلّ) قائم على مراعاة هذه المصالح ، فحيث تكون المصلحة فثمة شرع الله .