نفت مصادر مسئولة رفيعة المستوى ما تردد حول استهداف منفذي تفجير أبو العلا الذي وقع صباح ،الأحد 21 سبتمبر، للمقدم الشهيد محمد أبوسريع، والذي أسفر عن استشهاد ضابطين وإصابة 6 من رجال الشرطة. وأوضحت المصادر – في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط – أن المقدم أبو سريع كان يشغل رئيس مباحث ليمان 430 بسجن وادي النطرون قبل ثورة 25 يناير، والذي يقع بالكيلو 86 بطريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي، وتم اقتحامه في 29 يناير 2011، مشيرة إلى أنه لم يكن ضمن قوة تأمين سجن 2 الصحراوي الذي كان مسجونا به الرئيس المعزول محمد مرسى وقيادات الإخوان، وتم اقتحامه في 30 يناير 2011، لافتة إلى أنه يبعد عن ليمان430 بحوالي 11 كيلومترا. وأضافت المصادر أن سبب استدعاء المقدم الشهيد أبوسريع للشهادة في قضية الهروب من سجن وادي النطرون التي نظرت أمام محكمة جنح الإسماعيلية، يعود إلى ضبط أحد الهاربين من الليمان الذي كان يعمل به آنذاك، حيث تطرقت الدعوى إلى واقعة هروب جميع السجناء من منطقة سجون وادي النطرون. نفت مصادر مسئولة رفيعة المستوى ما تردد حول استهداف منفذي تفجير أبو العلا الذي وقع صباح ،الأحد 21 سبتمبر، للمقدم الشهيد محمد أبوسريع، والذي أسفر عن استشهاد ضابطين وإصابة 6 من رجال الشرطة. وأوضحت المصادر – في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط – أن المقدم أبو سريع كان يشغل رئيس مباحث ليمان 430 بسجن وادي النطرون قبل ثورة 25 يناير، والذي يقع بالكيلو 86 بطريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي، وتم اقتحامه في 29 يناير 2011، مشيرة إلى أنه لم يكن ضمن قوة تأمين سجن 2 الصحراوي الذي كان مسجونا به الرئيس المعزول محمد مرسى وقيادات الإخوان، وتم اقتحامه في 30 يناير 2011، لافتة إلى أنه يبعد عن ليمان430 بحوالي 11 كيلومترا. وأضافت المصادر أن سبب استدعاء المقدم الشهيد أبوسريع للشهادة في قضية الهروب من سجن وادي النطرون التي نظرت أمام محكمة جنح الإسماعيلية، يعود إلى ضبط أحد الهاربين من الليمان الذي كان يعمل به آنذاك، حيث تطرقت الدعوى إلى واقعة هروب جميع السجناء من منطقة سجون وادي النطرون.