أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب، عن تمديد استقبال مشاركات الناشرين والكتاب في جوائز الدورة ال33 للمعرض، والتي تتوزع على خمس فئات رئيسية، وتهدف من خلالها إدارة المعرض إلى تكريم وتقدير الكتاب المبدعين ودور النشر المتميزة، والذين تسهم مؤلفاتهم وإصداراتهم في إثراء المكتبة المحلية والعربية والعالمية. وتشمل جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب على جائزة الشارقة للكتاب الإماراتي، والتي تتوزع على أربع فئات هي أفضل كتاب إماراتي لمؤلف إماراتي (في مجال الإبداع)، وأفضل كتاب إماراتي (في مجال الدراسات)، وأفضل كتاب إمارتي (مترجم عن الإمارات)، وأفضل كتاب إماراتي (مطبوع عن الإمارات)، وجائزة أفضل كتاب عربي (في مجال الرواية)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي التي تشمل ثلاث فئات هي جائزة أفضل كتاب أجنبي (خيالي)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي (واقعي)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الطفل)، أما جائزة الشارقة لتكريم دور النشر فتشمل أفضل دار نشر محلية، وأفضل دار نشر عربية، وأفضل دار نشر أجنبية. وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين وتكريمهم في أولى أيام الدورة ال33 من المعرض التي تنطلق خلال الفترة من 5-15 نوفمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة. وتتوفر تفاصيل الجوائز كاملة واستمارة المشاركة عبر الموقع الإلكتروني لمعرض الشارقة الدولي للكتاب: www.sibf.com. وقال مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب أحمد بن ركاض العامري:"يأتي تنظيم جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب سنوياً تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتسعى من خلالها الشارقة إلى تكريم الأقلام المبدعة، محلياً وعربياً وعالمياً، التي ترفد القراء بإصداراتها المتميزة، إلى جانب دور النشر التي تحافظ على حقوق الملكية الفكرية وحقوق المؤلف، وتلتزم بالمعايير المهنية المتعارف عليها في مجال النشر، وجاء تمديد استقبال الطلبات لإعطاء الفرصة لأكبر عدد ممكن من الكتاب والناشرين للمشاركة في جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته 33 ". وأكد العامري أن جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب، تفتح مجال المشاركة في فئاتها الأربع الرئيسية أمام الكتاب والناشرين من مختلف دول العالم، فيما تختار إدارة المعرض الفائز بجائزة شخصية العام الثقافية، بناءً على مدى مساهمته في إثراء وتطوير الحياة الثقافية، مضيفاً أن الجائزة المخصصة للكتاب الإماراتي، تحظى بأهمية خاصة من قبل المعرض، نظراً لتركيزها على تشجيع الكتاب والناشرين الإماراتيين على تلبية متطلبات الواقع العلمي والمعرفة في الدولة، وتحفيز الكاتب المحلي والمبدع المواطن على الاستمرار والتواصل الابداعي، إضافة إلى تعزيز حركة نشر الدراسات المحلية عن الوطن وقضاياه المتنوعة في مجالات الآداب والفنون والبيئة والعلوم. جدير بالذكر أن قائمة الفائزين في جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب العام الماضي شملت كلاً من الفنان فاروق عبد العزيز حسني، من جمهورية مصر العربية، عن فئة جائزة شخصية العام الثقافية، ودار الكتب الوطنية عن فئة جائزة أفضل دار نشر محلية، فيما فاز مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت بجائزة أفضل دار نشر عربية، وحصلت دار دي سي بوكس من الهند على جائزة أفضل دار نشر أجنبية. وفازت رواية "امرأة استثنائية" لعلي أبو الريش بجائزة أفضل كتاب إماراتي لمؤلف إماراتي (في مجال الإبداع)، وحصل كتاب "درامية الأقنعة في مسرح د.سلطان القاسمي" لميثاء ماجد الشامسي على جائزة أفضل كتاب إماراتي (في مجال الدراسات)، وذهبت جائزة أفضل كتاب إماراتي (مترجم عن الإمارات) لكتاب "زايد رجل بنى أمة" الصادر المركز الوطني للوثائق والبحوث، فيما فاز كتاب "صياغة السيوف والخناجر التقليدية في الإمارات" لحليمة عبدالله الصايغ بجائزة أفضل كتاب إماراتي (مطبوع عن الإمارات). وفازت رواية "6000 ميل" لمحمد مهيب جبر بجائزة أفضل كتاب عربي ( في مجال الرواية)، وحصلت رواية " فوكس هول، لجابرييل جباداموسي على جائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الرواية)، وذهبت جائزة أفضل كتاب أجنبي في (مجال الإدارة والاقتصاد)، لكتاب "السيرة الذاتية: خلف أحمد الحبتور"، لخلف الحبتور، وفاز كتاب "عندما أشعر بالقلق" لكورنيليا مود سبيلمان بجائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الطفل). يذكر أن معرض الشارقة للكتاب تم تأسيسه في عام 1982 بمرسوم أميري أصدره صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وقد تطور المعرض ليصبح أحد أهم وأكبر أربع معارض في العالم. أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب، عن تمديد استقبال مشاركات الناشرين والكتاب في جوائز الدورة ال33 للمعرض، والتي تتوزع على خمس فئات رئيسية، وتهدف من خلالها إدارة المعرض إلى تكريم وتقدير الكتاب المبدعين ودور النشر المتميزة، والذين تسهم مؤلفاتهم وإصداراتهم في إثراء المكتبة المحلية والعربية والعالمية. وتشمل جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب على جائزة الشارقة للكتاب الإماراتي، والتي تتوزع على أربع فئات هي أفضل كتاب إماراتي لمؤلف إماراتي (في مجال الإبداع)، وأفضل كتاب إماراتي (في مجال الدراسات)، وأفضل كتاب إمارتي (مترجم عن الإمارات)، وأفضل كتاب إماراتي (مطبوع عن الإمارات)، وجائزة أفضل كتاب عربي (في مجال الرواية)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي التي تشمل ثلاث فئات هي جائزة أفضل كتاب أجنبي (خيالي)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي (واقعي)، وجائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الطفل)، أما جائزة الشارقة لتكريم دور النشر فتشمل أفضل دار نشر محلية، وأفضل دار نشر عربية، وأفضل دار نشر أجنبية. وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين وتكريمهم في أولى أيام الدورة ال33 من المعرض التي تنطلق خلال الفترة من 5-15 نوفمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة. وتتوفر تفاصيل الجوائز كاملة واستمارة المشاركة عبر الموقع الإلكتروني لمعرض الشارقة الدولي للكتاب: www.sibf.com. وقال مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب أحمد بن ركاض العامري:"يأتي تنظيم جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب سنوياً تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتسعى من خلالها الشارقة إلى تكريم الأقلام المبدعة، محلياً وعربياً وعالمياً، التي ترفد القراء بإصداراتها المتميزة، إلى جانب دور النشر التي تحافظ على حقوق الملكية الفكرية وحقوق المؤلف، وتلتزم بالمعايير المهنية المتعارف عليها في مجال النشر، وجاء تمديد استقبال الطلبات لإعطاء الفرصة لأكبر عدد ممكن من الكتاب والناشرين للمشاركة في جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته 33 ". وأكد العامري أن جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب، تفتح مجال المشاركة في فئاتها الأربع الرئيسية أمام الكتاب والناشرين من مختلف دول العالم، فيما تختار إدارة المعرض الفائز بجائزة شخصية العام الثقافية، بناءً على مدى مساهمته في إثراء وتطوير الحياة الثقافية، مضيفاً أن الجائزة المخصصة للكتاب الإماراتي، تحظى بأهمية خاصة من قبل المعرض، نظراً لتركيزها على تشجيع الكتاب والناشرين الإماراتيين على تلبية متطلبات الواقع العلمي والمعرفة في الدولة، وتحفيز الكاتب المحلي والمبدع المواطن على الاستمرار والتواصل الابداعي، إضافة إلى تعزيز حركة نشر الدراسات المحلية عن الوطن وقضاياه المتنوعة في مجالات الآداب والفنون والبيئة والعلوم. جدير بالذكر أن قائمة الفائزين في جوائز معرض الشارقة الدولي للكتاب العام الماضي شملت كلاً من الفنان فاروق عبد العزيز حسني، من جمهورية مصر العربية، عن فئة جائزة شخصية العام الثقافية، ودار الكتب الوطنية عن فئة جائزة أفضل دار نشر محلية، فيما فاز مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت بجائزة أفضل دار نشر عربية، وحصلت دار دي سي بوكس من الهند على جائزة أفضل دار نشر أجنبية. وفازت رواية "امرأة استثنائية" لعلي أبو الريش بجائزة أفضل كتاب إماراتي لمؤلف إماراتي (في مجال الإبداع)، وحصل كتاب "درامية الأقنعة في مسرح د.سلطان القاسمي" لميثاء ماجد الشامسي على جائزة أفضل كتاب إماراتي (في مجال الدراسات)، وذهبت جائزة أفضل كتاب إماراتي (مترجم عن الإمارات) لكتاب "زايد رجل بنى أمة" الصادر المركز الوطني للوثائق والبحوث، فيما فاز كتاب "صياغة السيوف والخناجر التقليدية في الإمارات" لحليمة عبدالله الصايغ بجائزة أفضل كتاب إماراتي (مطبوع عن الإمارات). وفازت رواية "6000 ميل" لمحمد مهيب جبر بجائزة أفضل كتاب عربي ( في مجال الرواية)، وحصلت رواية " فوكس هول، لجابرييل جباداموسي على جائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الرواية)، وذهبت جائزة أفضل كتاب أجنبي في (مجال الإدارة والاقتصاد)، لكتاب "السيرة الذاتية: خلف أحمد الحبتور"، لخلف الحبتور، وفاز كتاب "عندما أشعر بالقلق" لكورنيليا مود سبيلمان بجائزة أفضل كتاب أجنبي (في مجال الطفل). يذكر أن معرض الشارقة للكتاب تم تأسيسه في عام 1982 بمرسوم أميري أصدره صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وقد تطور المعرض ليصبح أحد أهم وأكبر أربع معارض في العالم.