بدات اليوم اولى خطوات التشغيل التجريبى لمحطة كهرباء العين السخنه فى السويس، وذلك بتفعيل عملية توافق قدرة المحطة مع شبكة الكهرباء، على ان يبدأ التشغيل الرسمى فى غضون شهر لتنضم الوحدة الاولى الى وحدات انتاج الكهرباء، وذلك بحضور د. محمد شاكر وزير الكهرباء، والمهندس جابر الدسوفى رئيس الشركة القابضة للكهرباء واشار احد رؤساء قطاع التشغيل فى المحطة، الى ان عملية تشغيل الوحدة الاولى استمرت ما يقرب من 55 ثانية، وانتجت 560 يجا وات، فى اول عملية تشغيل تجريبى لها، وتستمر عملية التشغيل التجريبى مدة 15 يوما، تجرى خلالها عملية اختبار الوحده وفحصها لتدخل فى منظومة انتاج الكهرباء، لتضح ما يزيد عن 450 ميجا وات لشبكة توزيع الكهرباء واضاف المهندس رئيس قطاع التشغيل انه قبل عملية تشغيل الوحدة الاولى تمت عملية توافق قدرة المحطة مع الشبكة، لمساواة الاحمال، تمهيدا لدخولها الخدمة ولفت الى انه كان المفترض ان تدخل محطة كهرباء العين السخنه فى الخدمة فى يوليو 2013، لتنظم الى منظومة انتاج الكهرباء بطاقة وحدتين ينتجان معا 1300 ميجا وات بزيادة 100 ميجا وات عن انتاج السد العالى غلا ان توقف العمل بالمحطة اكثر من 13 مرة بسبب اضرابات العمال التابعين للشركات الانشائية والتركيبات، تسبب فى تعطيل افتتاح المحطة بشكل رسمى واجل دخولها للخدمة اكثر من عام ونصف، فضلا عن الخسائر اليومية للمحطة التى لحقت بالدولة خلال توقف العمل، والتى قدرت بخمس ملايين جنية فى اليوم الواحد وتاتى أهمية محطة كهرباء العين السخنه من كونها ستعزز انتاج الكهرباء مصر وانها الاولى من نوعها فى الشرق الاوسط التى تعمل بنظام الضغوط الحرجة، وتنتج 1300 ميجا وات فى اليوم وتعمل المحطة فى انتاج الكهرباء من خلال غلايات بضغوط فوق (الحرجة ) التى تدار على توربينين لانتاج الطاقة بضغوط فوق الحرجة ايضا، وبدأ العمل بها منذ خمس سنوات وكان من المفترض ان تسلم منتصف عام 2013، لكن بسبب الاضرابات والاعتصامات تاخر تشغيلها بدات اليوم اولى خطوات التشغيل التجريبى لمحطة كهرباء العين السخنه فى السويس، وذلك بتفعيل عملية توافق قدرة المحطة مع شبكة الكهرباء، على ان يبدأ التشغيل الرسمى فى غضون شهر لتنضم الوحدة الاولى الى وحدات انتاج الكهرباء، وذلك بحضور د. محمد شاكر وزير الكهرباء، والمهندس جابر الدسوفى رئيس الشركة القابضة للكهرباء واشار احد رؤساء قطاع التشغيل فى المحطة، الى ان عملية تشغيل الوحدة الاولى استمرت ما يقرب من 55 ثانية، وانتجت 560 يجا وات، فى اول عملية تشغيل تجريبى لها، وتستمر عملية التشغيل التجريبى مدة 15 يوما، تجرى خلالها عملية اختبار الوحده وفحصها لتدخل فى منظومة انتاج الكهرباء، لتضح ما يزيد عن 450 ميجا وات لشبكة توزيع الكهرباء واضاف المهندس رئيس قطاع التشغيل انه قبل عملية تشغيل الوحدة الاولى تمت عملية توافق قدرة المحطة مع الشبكة، لمساواة الاحمال، تمهيدا لدخولها الخدمة ولفت الى انه كان المفترض ان تدخل محطة كهرباء العين السخنه فى الخدمة فى يوليو 2013، لتنظم الى منظومة انتاج الكهرباء بطاقة وحدتين ينتجان معا 1300 ميجا وات بزيادة 100 ميجا وات عن انتاج السد العالى غلا ان توقف العمل بالمحطة اكثر من 13 مرة بسبب اضرابات العمال التابعين للشركات الانشائية والتركيبات، تسبب فى تعطيل افتتاح المحطة بشكل رسمى واجل دخولها للخدمة اكثر من عام ونصف، فضلا عن الخسائر اليومية للمحطة التى لحقت بالدولة خلال توقف العمل، والتى قدرت بخمس ملايين جنية فى اليوم الواحد وتاتى أهمية محطة كهرباء العين السخنه من كونها ستعزز انتاج الكهرباء مصر وانها الاولى من نوعها فى الشرق الاوسط التى تعمل بنظام الضغوط الحرجة، وتنتج 1300 ميجا وات فى اليوم وتعمل المحطة فى انتاج الكهرباء من خلال غلايات بضغوط فوق (الحرجة ) التى تدار على توربينين لانتاج الطاقة بضغوط فوق الحرجة ايضا، وبدأ العمل بها منذ خمس سنوات وكان من المفترض ان تسلم منتصف عام 2013، لكن بسبب الاضرابات والاعتصامات تاخر تشغيلها