أكد كمال عواد، خبير الأصوات بإتحاد الإذاعة والتليفزيون، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، أن اختصاصه هو أخذ عينة من أصوات المتهمين ومضاهاتها بما ورد في الأحراز. وأضاف خبير الأصوات أنه يعتمد على الأجهزة الحديثة في عمله مثل أجهزة الصوت والدي في دي وأجهزة الكمبيوتر، وأنه يقوم بالذهاب إلى المتهمين فى محبسهم والتسجيل معهم على أجهزة الكاسيت وأقوم بمضاهات مخارج الألفاظ في التسجيلات مع الأحراز الخاصة بهم فى القضية ثم أقوم بكتابة التقرير النهائي لهم. وقال عواد إنه يعتمد على أذنه وخبرته الشخصية، في مضاهات بصمة الصوت، وذلك لعدم وجود جهاز الذبذبات الخاص بذلك، وذلك أثناء نظر قضية محاكمة عادل حبارة و34 متهماً من خلية "الأنصار والمهاجرين"، بالقضية المعروفة إعلامياً بمذبحة رفح الثانية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي، وعضوية المستشاريين عبد الشافى السيد عثمان، وحمادة السيد الصاوى، وسكرتارية حمدى الشناوى وراضى رشاد. كانت النيابة العامة وجهت للمتهمين اتهامات بارتكاب جرائم إرهابية بمحافظات شمال سيناءوالقاهرةوسيناء، ونسب لهم قتل 25 شهيداً من مجندي الأمن المركزي، بجانب قتل مجندين للأمن المركزي ببلبيس، واتهامات أخر، بينها التخابر مع تنظيم القاعدة. أكد كمال عواد، خبير الأصوات بإتحاد الإذاعة والتليفزيون، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، أن اختصاصه هو أخذ عينة من أصوات المتهمين ومضاهاتها بما ورد في الأحراز. وأضاف خبير الأصوات أنه يعتمد على الأجهزة الحديثة في عمله مثل أجهزة الصوت والدي في دي وأجهزة الكمبيوتر، وأنه يقوم بالذهاب إلى المتهمين فى محبسهم والتسجيل معهم على أجهزة الكاسيت وأقوم بمضاهات مخارج الألفاظ في التسجيلات مع الأحراز الخاصة بهم فى القضية ثم أقوم بكتابة التقرير النهائي لهم. وقال عواد إنه يعتمد على أذنه وخبرته الشخصية، في مضاهات بصمة الصوت، وذلك لعدم وجود جهاز الذبذبات الخاص بذلك، وذلك أثناء نظر قضية محاكمة عادل حبارة و34 متهماً من خلية "الأنصار والمهاجرين"، بالقضية المعروفة إعلامياً بمذبحة رفح الثانية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي، وعضوية المستشاريين عبد الشافى السيد عثمان، وحمادة السيد الصاوى، وسكرتارية حمدى الشناوى وراضى رشاد. كانت النيابة العامة وجهت للمتهمين اتهامات بارتكاب جرائم إرهابية بمحافظات شمال سيناءوالقاهرةوسيناء، ونسب لهم قتل 25 شهيداً من مجندي الأمن المركزي، بجانب قتل مجندين للأمن المركزي ببلبيس، واتهامات أخر، بينها التخابر مع تنظيم القاعدة.