أعلن البيت الأبيض ،الجمعة 8 أغسطس، أن التفويض الذي أعلنه الرئيس باراك أوباما بشأن القيام بعمل عسكري بالعراق قد يشمل مزيدا من الدعم العسكري للقوات العراقية لردع مقاتلي داعش بمجرد أن تشكل البلاد حكومة جديدة. وقال جوش ارنست المتحدث باسم البيت الأبيض إن الدعم الأمريكي الأول سيتمثل في القيام بضربات عسكرية لحماية العسكريين الأمريكيين العاملين في العراق ومعالجة الوضع الإنساني الطارئ في جبل سنجار. لكنه أضاف أن لدى واشنطن أيضا هدفا ثالثا "يتعلق باعتقادنا والتزامنا بتعزيز قوات أمن عراقية وقوات أمن كردية متكاملة ليوحدا البلاد من اجل درء الخطر" الذي يمثله مقاتلو الدولة الإسلامية. وأكد أن أي دعم أمريكي لن "يطول" ولن يتضمن الدفع بقوات أمريكية إلى البلاد. أعلن البيت الأبيض ،الجمعة 8 أغسطس، أن التفويض الذي أعلنه الرئيس باراك أوباما بشأن القيام بعمل عسكري بالعراق قد يشمل مزيدا من الدعم العسكري للقوات العراقية لردع مقاتلي داعش بمجرد أن تشكل البلاد حكومة جديدة. وقال جوش ارنست المتحدث باسم البيت الأبيض إن الدعم الأمريكي الأول سيتمثل في القيام بضربات عسكرية لحماية العسكريين الأمريكيين العاملين في العراق ومعالجة الوضع الإنساني الطارئ في جبل سنجار. لكنه أضاف أن لدى واشنطن أيضا هدفا ثالثا "يتعلق باعتقادنا والتزامنا بتعزيز قوات أمن عراقية وقوات أمن كردية متكاملة ليوحدا البلاد من اجل درء الخطر" الذي يمثله مقاتلو الدولة الإسلامية. وأكد أن أي دعم أمريكي لن "يطول" ولن يتضمن الدفع بقوات أمريكية إلى البلاد.