اعلن وزير الخارجية سامح شكرى عن الاتفاق علي عقد اللجنة الثنائية المشتركة مع فنزويلا اكتوبر القادم فى العاصمة الفنزويلية كراكاس،مؤكدا علي ان هذا الاجتماع سيكون انطلاقة جديدة للعلاقات بين البلدين. واكد شكرى فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير خارجية فنزويلاإلياس جاوا على عمق العلاقات المصرية مع فنزويلا لافتا الى الصداقة التى تجمع الشعبين المصري والفنزويلي وقال ان اللقاء مه وزير خارجيه فنزويلا كان فرصة طيبة للتباحث حول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وكان هناك اهتمام مشترك لتعزيز العلاقات على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية . واضاف قائلا " تحدثنا فى الاوضاع الاقليمية وفى مقدمتها ازمة غزة وما تم من تفعيل للمبادرة المصرية والتوصل لهدنة من خلال جهود مصر اتاحت لفرصة بدء المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي لضمان عدم تكرار مثل هذا التصعيد العسكرى الذى اضر الشعب الفلسطيني وادى لتدمير واسع النطاق في البنيه الاساسيه في غزه . ولفت الى انه تم اتفاق على تعزيز التعاون بين البلدين واستمرار الدعم المشترك فى المنظمات الدولية موضحا ان هناك توافقا فى العديد من القضايا الدولية واتساق فى المواقف بما يؤدى لدعم اهداف حركة عدم الانحياز وشدد وزير الخارجية على ان مصر تعمل بكل اجتهاد وجد للتوصل الى اتفاق نهائى لوقف اطلاق النار فى قطاع غزة قائلا انها عملية معقدة وليست يسيرة وهناك اصرار للتوصل الى حلول لحماية الشعب الفلسطيني وتحقيق مصلحته . وقال ان المفاوضات بدات منذ وقت وجيزه وهناك تكثيف للمفاوضات غير المباشرة لاطلاع الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي واستخلاص مجالات المرونة وامكانية التوصل لاتفاق بين الجانبين وطالب وزير الخارجية بضرورة فتح المعابر الاسرائيلية الستة لتوفير الاحتياجات الضرورية والانسانية للشعب الفلسطيني ولاعادة اعمار غزة ،مشيرا الى ان هذا من الموضوعات الرئيسة التى سيتم تناولها فى المفاوضات بشأن فتحها وكيفية ادارتها للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني بالاضافة الى التوصل الى حلول لاستعادة الميناء البحري فى قطاع غزة وهذا يخضع للمفاوضات بين الجانبين التى بدأت بينهما بالفعل بطريقة غير مباشرة ونأمل ان تلبي المصالح الفلسطينية من جانبه قال وزير خارجية فنزويلا " جئنا لنقل تحياتنا الى الرئيس السيسي والعمل على تفعيل وزيادة سقف العلاقات بين البلدين وان نعمل بشكل متعدد الجوانب فيما يتعلق بالموضوعات ذات الطابع الدولى حيث تتوافرلدينا رؤى مشتركة فيما يتعلق بالكثير منها واضاف قائلا " انه اتيحت لنا الفرصة لزياره معهد ناصر من اجل تفقد المصابين الفلسطينيين وتعرفنا على الموقف الانسانى الخطير الذى تعرضت له غزة وراينا البعد الانساني والمعاملة الطيبة التى يحظى عليها الفلسطينيين من الفريق الطبي المصري وتابع : اننا نثمن موقف مصر بشأن التوصل للهدنة الانسانية فى غزة خاصة فيما يتعلق بحماية البشر وكذلك الجهود السياسية والدبلوماسية التى قامت وتقوم بها الحكومة المصرية والتى اسهمت فى التوصل لهذه الهدنة المؤقتة واضاف : تحدثنا عن المفاوضات المتعلقة بالتوصل لهدنة بين الطرفين والتى تهيئ الفرصة لاعادة المباحثات بين الطرفين للتوصل لحل للقضايا العالقة للتوصل واقامه دولة فلسطينية حرة مستقلة وقال : طلبنا من الوزير شكرى تنسيق الجهود من اجل ايصال المساعدات التي يتم جمعها فى فنزويلا لضحايا غزة في هذه الازمة والتى ليس فيها تكافؤ بين الطرفين فيما يتعلق بالقوة واشار ايضا قائلا: اتفقنا على زيادة التعاون الثنائي فيما بيننا فى موضوعات تتعلق بالطاقة والتبادل السياحى اعلن وزير الخارجية سامح شكرى عن الاتفاق علي عقد اللجنة الثنائية المشتركة مع فنزويلا اكتوبر القادم فى العاصمة الفنزويلية كراكاس،مؤكدا علي ان هذا الاجتماع سيكون انطلاقة جديدة للعلاقات بين البلدين. واكد شكرى فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزير خارجية فنزويلاإلياس جاوا على عمق العلاقات المصرية مع فنزويلا لافتا الى الصداقة التى تجمع الشعبين المصري والفنزويلي وقال ان اللقاء مه وزير خارجيه فنزويلا كان فرصة طيبة للتباحث حول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وكان هناك اهتمام مشترك لتعزيز العلاقات على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية . واضاف قائلا " تحدثنا فى الاوضاع الاقليمية وفى مقدمتها ازمة غزة وما تم من تفعيل للمبادرة المصرية والتوصل لهدنة من خلال جهود مصر اتاحت لفرصة بدء المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي لضمان عدم تكرار مثل هذا التصعيد العسكرى الذى اضر الشعب الفلسطيني وادى لتدمير واسع النطاق في البنيه الاساسيه في غزه . ولفت الى انه تم اتفاق على تعزيز التعاون بين البلدين واستمرار الدعم المشترك فى المنظمات الدولية موضحا ان هناك توافقا فى العديد من القضايا الدولية واتساق فى المواقف بما يؤدى لدعم اهداف حركة عدم الانحياز وشدد وزير الخارجية على ان مصر تعمل بكل اجتهاد وجد للتوصل الى اتفاق نهائى لوقف اطلاق النار فى قطاع غزة قائلا انها عملية معقدة وليست يسيرة وهناك اصرار للتوصل الى حلول لحماية الشعب الفلسطيني وتحقيق مصلحته . وقال ان المفاوضات بدات منذ وقت وجيزه وهناك تكثيف للمفاوضات غير المباشرة لاطلاع الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي واستخلاص مجالات المرونة وامكانية التوصل لاتفاق بين الجانبين وطالب وزير الخارجية بضرورة فتح المعابر الاسرائيلية الستة لتوفير الاحتياجات الضرورية والانسانية للشعب الفلسطيني ولاعادة اعمار غزة ،مشيرا الى ان هذا من الموضوعات الرئيسة التى سيتم تناولها فى المفاوضات بشأن فتحها وكيفية ادارتها للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني بالاضافة الى التوصل الى حلول لاستعادة الميناء البحري فى قطاع غزة وهذا يخضع للمفاوضات بين الجانبين التى بدأت بينهما بالفعل بطريقة غير مباشرة ونأمل ان تلبي المصالح الفلسطينية من جانبه قال وزير خارجية فنزويلا " جئنا لنقل تحياتنا الى الرئيس السيسي والعمل على تفعيل وزيادة سقف العلاقات بين البلدين وان نعمل بشكل متعدد الجوانب فيما يتعلق بالموضوعات ذات الطابع الدولى حيث تتوافرلدينا رؤى مشتركة فيما يتعلق بالكثير منها واضاف قائلا " انه اتيحت لنا الفرصة لزياره معهد ناصر من اجل تفقد المصابين الفلسطينيين وتعرفنا على الموقف الانسانى الخطير الذى تعرضت له غزة وراينا البعد الانساني والمعاملة الطيبة التى يحظى عليها الفلسطينيين من الفريق الطبي المصري وتابع : اننا نثمن موقف مصر بشأن التوصل للهدنة الانسانية فى غزة خاصة فيما يتعلق بحماية البشر وكذلك الجهود السياسية والدبلوماسية التى قامت وتقوم بها الحكومة المصرية والتى اسهمت فى التوصل لهذه الهدنة المؤقتة واضاف : تحدثنا عن المفاوضات المتعلقة بالتوصل لهدنة بين الطرفين والتى تهيئ الفرصة لاعادة المباحثات بين الطرفين للتوصل لحل للقضايا العالقة للتوصل واقامه دولة فلسطينية حرة مستقلة وقال : طلبنا من الوزير شكرى تنسيق الجهود من اجل ايصال المساعدات التي يتم جمعها فى فنزويلا لضحايا غزة في هذه الازمة والتى ليس فيها تكافؤ بين الطرفين فيما يتعلق بالقوة واشار ايضا قائلا: اتفقنا على زيادة التعاون الثنائي فيما بيننا فى موضوعات تتعلق بالطاقة والتبادل السياحى