نُكِست الأعلام فوق المباني الحكومية، الأحد 20 يوليو، حدادا على مقتل 21 من ضباط وجنود الجيش المصري في هجوم نفذته " مجموعة إرهابية " على إحدى نقاط حرس الحدود بالوادي الجديد. وقال مسؤولو أمن في بادئ الأمر إن القتلى والمصابين سقطوا خلال اشتباك مع مهربين، لكن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة قال في بيان نُشر على صفحته الرسمية على فيسبوك إن "مجموعة إرهابية" استهدفت نقطة لحرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة. وأضاف أنه تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر مما أدى لانفجار مخزن للذخيرة إثر استهدافه بقذيفة صاروخية (آر.بي.جي) وهو "ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا وأربعة مصابين" فضلاً عن مقتل بعض العناصر "الإرهابية". وقع الهجوم في واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد التي تجاور كلا من ليبيا والسودان الأمر الذي يسلط الضوء على تهديد أمني متزايد للسلطات المصرية التي تعتقد أن متشددين إسلاميين يهربون أسلحة عبر المنطقة. وأصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مرسوما رئاسيا يوم السبت أعلن فيه الحداد لمدة ثلاثة أيام. نُكِست الأعلام فوق المباني الحكومية، الأحد 20 يوليو، حدادا على مقتل 21 من ضباط وجنود الجيش المصري في هجوم نفذته " مجموعة إرهابية " على إحدى نقاط حرس الحدود بالوادي الجديد. وقال مسؤولو أمن في بادئ الأمر إن القتلى والمصابين سقطوا خلال اشتباك مع مهربين، لكن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة قال في بيان نُشر على صفحته الرسمية على فيسبوك إن "مجموعة إرهابية" استهدفت نقطة لحرس الحدود بالقرب من واحة الفرافرة. وأضاف أنه تم تبادل إطلاق النيران مع تلك العناصر مما أدى لانفجار مخزن للذخيرة إثر استهدافه بقذيفة صاروخية (آر.بي.جي) وهو "ما أسفر عن سقوط 21 شهيدا وأربعة مصابين" فضلاً عن مقتل بعض العناصر "الإرهابية". وقع الهجوم في واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد التي تجاور كلا من ليبيا والسودان الأمر الذي يسلط الضوء على تهديد أمني متزايد للسلطات المصرية التي تعتقد أن متشددين إسلاميين يهربون أسلحة عبر المنطقة. وأصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مرسوما رئاسيا يوم السبت أعلن فيه الحداد لمدة ثلاثة أيام.