قال عدد من المشاركين فى قافلة دعم غزة والانتفاضة الفلسطينية التى انطلقت فجر اليوم السبت 19 يوليو ، من القاهرة إلى قطاع غزة، إن قوات الأمن أبلغتهم بوجود صعوبات تحول دون تأمين القافلة فى شمال سيناء، بسبب صعوبة الأوضاع هناك. والمتجهة الآن إلى رفح فى بادرة من الشباب المصري الواعى لدعم اشقائنا الفلسطينين فى حربهم ضد الاحتلال الاسرائيلى والذى يقصف غزة برا وبحرا وجوا، وقد قاموا بإرسال الأدوية والاغذية والمستلزمات المطلوبة للمعيشة. والجدير بالذكر إن القافلة تشمل عشرات النشطاء والحركات السياسية قد توجهت إلى قطاع غزة في الساعات الأولى من صباح اليوم لتقديم المساعدات الطبية لهم وعلاجهم من الإصابات التي لحقت بهم جراء القصف الإسرائيلي عليهم، وتضم القافلة 574 فردًا، موزعين على 11 أتوبيسًا، على رأسهم الدكتور مصطفى النجار، عضو مجلس وهيثم محمدين المتحدث باسم حركة الاشتراكيين الثوريين و من بينهم الإعلامية جميلة إسماعيل، والناشط السياسي أحمد حرارة، والشاعر مصطفى إبراهيم ، المحامي و المرشح الرئاسي السابق "خالد علي" ضمن فريق قافلة غزة. و ان المشاركين في القافلة أحزاب المصري الديمقراطي والتيار الشعبي والدستور والكرامة والعيش والحرية ومصر القوية، وحركات 6 أبريل بجبهتيها، والاشتراكيين الثوريين وجبهة طريق الثورة وشباب من أجل العدالة والحرية. أكد خالد على، الناشط الحقوقى، أن حجم التبرعات للقوافل المتجهة لغزة، تعدت ال2 مليون جنيه، مضيفا أنه من الممكن أن تصل القافلة الدوائية للقطاع، ويتم منع الوفد الشعبى المرافق لها. وأضاف "على"، فى تصريحات صحفية، أثناء تواجده بمحيط نقابة الصحفيين، أنهم لم يسعوا للتنسيق مع أجهزة الأمن، ولكنهم تلقوا اتصالا من قبل بعد القيادات للإطلاع على خط سير القافلة، مشيرا إلى التنسيق مع مستشفى دار الشفا والهلال الأحمر الفلسطينى، لاستقبال القوافل الدوائية، لافتا إلى أن المقاومة الفلسطينية تجسد رمزا من رموز الصمود العربى، مشددا على أن هناك تغطية إعلامية منحازة لصالح إسرائيل ضد القضية الفلسطينية. ومن المشاركين فى القافلة جميلة اسماعيل عضو حزب الدستور التى كتبت: "ضد العنصرية، ضد إبادة من دولة عنصرية واستيطانية لاي شعب، ضد اغتيال شعب . قال نشطاء مشاركون فى القافلة، ان جنود الجيش يبدأون بالاحتكاك بشباب قافلة غزة المتظاهر امام كمين بالوظة و يحاولون دفعهم خارج الكمين وأضاف النشطاء بالحملة ، ان الشباب مازال يتفاوض مع قوات الجيش .. قوات الجيش تحاول ارجاع الشباب علي التقدم والشباب مازالت مصممه علي التقدم نحو غزة ورددو النشطاء المشاركون فى القافلة "تسقط تسقط إسرائيل.. بنرددها جيل ورا جيل" ، "يا فلسطيني يا فلسطيني أرضك أرضي ودينك ديني"، هتاف شباب القافلة المصرية أما كامين بالوظة بعد منعهم من تكمله طريقهم الى غزة وقالت ناشطة شيرين الجيزاوى ، ان قافلة غزة تواجه بالهتاف و الصدر العاري سلاح قوات الجيش فى كمين بالوظة الذي يهدد باستخدامه للسلاح لإجابرهم على العودة و عدم اكمال طريقهم داخل الأراضي المصرية الى معبر رفح ، واعترض شباب القافلة يفترش أرض كمين بالوظة رافضا العودة ومصمما على استكمال طريقة إلى غزة . وأعرب العديد من أهالي غزة عن ثقتهم الكاملة بمصر وأهلها، بعد منع قوات الجيش المتمركزة عند نقطة بالوظة بمدينة بئر العبد محافظة شمال بسيناء، أعضاء قافلة دعم غزة، من المرور. حيث علق أحد أهالي غزة عبر موقع التواصل الإجتماعي" الفيسبوك وتويتر"، على قرار المنع قائلًا: " معلش لو رجعوكم، أنتم وصلتوا وزيادة، ورسالتكم النبيلة وصلت، واثبتوا أن مصر لسه بخير"، وأضاف: " شكرًا يا رجال" . قال عدد من المشاركين فى قافلة دعم غزة والانتفاضة الفلسطينية التى انطلقت فجر اليوم السبت 19 يوليو ، من القاهرة إلى قطاع غزة، إن قوات الأمن أبلغتهم بوجود صعوبات تحول دون تأمين القافلة فى شمال سيناء، بسبب صعوبة الأوضاع هناك. والمتجهة الآن إلى رفح فى بادرة من الشباب المصري الواعى لدعم اشقائنا الفلسطينين فى حربهم ضد الاحتلال الاسرائيلى والذى يقصف غزة برا وبحرا وجوا، وقد قاموا بإرسال الأدوية والاغذية والمستلزمات المطلوبة للمعيشة. والجدير بالذكر إن القافلة تشمل عشرات النشطاء والحركات السياسية قد توجهت إلى قطاع غزة في الساعات الأولى من صباح اليوم لتقديم المساعدات الطبية لهم وعلاجهم من الإصابات التي لحقت بهم جراء القصف الإسرائيلي عليهم، وتضم القافلة 574 فردًا، موزعين على 11 أتوبيسًا، على رأسهم الدكتور مصطفى النجار، عضو مجلس وهيثم محمدين المتحدث باسم حركة الاشتراكيين الثوريين و من بينهم الإعلامية جميلة إسماعيل، والناشط السياسي أحمد حرارة، والشاعر مصطفى إبراهيم ، المحامي و المرشح الرئاسي السابق "خالد علي" ضمن فريق قافلة غزة. و ان المشاركين في القافلة أحزاب المصري الديمقراطي والتيار الشعبي والدستور والكرامة والعيش والحرية ومصر القوية، وحركات 6 أبريل بجبهتيها، والاشتراكيين الثوريين وجبهة طريق الثورة وشباب من أجل العدالة والحرية. أكد خالد على، الناشط الحقوقى، أن حجم التبرعات للقوافل المتجهة لغزة، تعدت ال2 مليون جنيه، مضيفا أنه من الممكن أن تصل القافلة الدوائية للقطاع، ويتم منع الوفد الشعبى المرافق لها. وأضاف "على"، فى تصريحات صحفية، أثناء تواجده بمحيط نقابة الصحفيين، أنهم لم يسعوا للتنسيق مع أجهزة الأمن، ولكنهم تلقوا اتصالا من قبل بعد القيادات للإطلاع على خط سير القافلة، مشيرا إلى التنسيق مع مستشفى دار الشفا والهلال الأحمر الفلسطينى، لاستقبال القوافل الدوائية، لافتا إلى أن المقاومة الفلسطينية تجسد رمزا من رموز الصمود العربى، مشددا على أن هناك تغطية إعلامية منحازة لصالح إسرائيل ضد القضية الفلسطينية. ومن المشاركين فى القافلة جميلة اسماعيل عضو حزب الدستور التى كتبت: "ضد العنصرية، ضد إبادة من دولة عنصرية واستيطانية لاي شعب، ضد اغتيال شعب . قال نشطاء مشاركون فى القافلة، ان جنود الجيش يبدأون بالاحتكاك بشباب قافلة غزة المتظاهر امام كمين بالوظة و يحاولون دفعهم خارج الكمين وأضاف النشطاء بالحملة ، ان الشباب مازال يتفاوض مع قوات الجيش .. قوات الجيش تحاول ارجاع الشباب علي التقدم والشباب مازالت مصممه علي التقدم نحو غزة ورددو النشطاء المشاركون فى القافلة "تسقط تسقط إسرائيل.. بنرددها جيل ورا جيل" ، "يا فلسطيني يا فلسطيني أرضك أرضي ودينك ديني"، هتاف شباب القافلة المصرية أما كامين بالوظة بعد منعهم من تكمله طريقهم الى غزة وقالت ناشطة شيرين الجيزاوى ، ان قافلة غزة تواجه بالهتاف و الصدر العاري سلاح قوات الجيش فى كمين بالوظة الذي يهدد باستخدامه للسلاح لإجابرهم على العودة و عدم اكمال طريقهم داخل الأراضي المصرية الى معبر رفح ، واعترض شباب القافلة يفترش أرض كمين بالوظة رافضا العودة ومصمما على استكمال طريقة إلى غزة . وأعرب العديد من أهالي غزة عن ثقتهم الكاملة بمصر وأهلها، بعد منع قوات الجيش المتمركزة عند نقطة بالوظة بمدينة بئر العبد محافظة شمال بسيناء، أعضاء قافلة دعم غزة، من المرور. حيث علق أحد أهالي غزة عبر موقع التواصل الإجتماعي" الفيسبوك وتويتر"، على قرار المنع قائلًا: " معلش لو رجعوكم، أنتم وصلتوا وزيادة، ورسالتكم النبيلة وصلت، واثبتوا أن مصر لسه بخير"، وأضاف: " شكرًا يا رجال" .