دعا الحزب الناصري الفلسطيني القوى الناصرية واليسارية بشكل عام في جمهورية مصر العربية إلى وقفة للتنديد بالعدوان الصهيوني على القطاع الجنوبي الغربي لفلسطينالمحتلة، قطاع غزة، أمام نقابة الصحفيين، غدًا السبت في تمام الساعة التاسعة مساءً. وذلك تباعًا لوقفة أمس الخميس أمام النقابة ، وكرد فعل لرفع شعار رابعة من قِبل بعض الأشخاص الذين حضروا الوقفة التي نظمها أيمن عامر، منسق ائتلاف ثورة 25 يناير، وعضو المكتب التنفيذي للمنتدى المصري للحوار، من أجل قصف القطاع. فيما يؤكد الحزب على موقفه من إدانة العدوان الصهيوني الغاشم على الأراضي الفلسطينية، وأن الشعب هو من يموت اليوم تحت وابل صواريخ العدو، وليس فصيل بعينه، وأن المعركة هي معركة تحرير وطني، وليس بحث عن هدنة مُخذية مع العدو. كما ويدعو الناصري الفلسطيني إلى تعديل الخطاب الإعلامي العربي، فيما يخص القضية الفلسطينية، والتأكيد على عدّة نقاط أهمها: - أن الشعب الفلسطيني هو من يموت تحت نيران القصف الصهيوني اليوم، وليست قيادات حركة حماس، وأن الشعب الفلسطيني يدفع للمرة الثالثة ثمن الفواتير السياسية لأخطاء الجناح السياسي لحماس. - أن الأجنحة العسكرية لجميع الفصائل الفلسطينية تشارك في إطلاق الصواريخ على العدو الصهيوني في هذه الهجمة، وليست كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس فحسب. - أن المعركة بين العدو والفلسطينيين قائمة منذ فترة بشراسة في الضفة الغربيةلفلسطينالمحتلة على يد المقاومة الشعبية، وليس في القطاع فحسب. - أنه يجب على السلطة الفلسطينية إيقاف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني، كما أنه يجب على حركة حماس في القطاع الجنوبي الغربي لفلسطينالمحتلة (قطاع غزة) أن تُسلِّم القطاع إلى القيادة الرسمية الفلسطينية - وإن اختلفت على موقفها من هذه القيادة - عملاً على إعادة التحام الأراضي الفلسطينية ، بتوحيد قيادتها الرسمية . - أنه على قيادة حركة فتح تسليم السلاح الذي سحبته من كتائب شهداء الأقصى فورًا، لا سيما بعد ثبوت فشل النهج التفاوضي مع العدو الصهيوني، الذي تسير السلطة الفلسطينية على خطاه منذ ما يزيد عن عقدين . - إعادة هيكلة وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية ، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني . - وأخيرًا أن فلسطينالمحتلة تدفع ثمن الطمع الغربي في الأراضي العربية، وقِسمة هذا الوطن العربي الكبير بالكيان الصهيوني للحيل دون وحدته، ولحيد النظر عن الاحتلال الاقتصادي والثقافي والسياسي للامبريالية العالمية وآليتها الصهيونية، في جميع أقطار وطننا العربي من الهلال الخصيب إلى موريتانيا. دعا الحزب الناصري الفلسطيني القوى الناصرية واليسارية بشكل عام في جمهورية مصر العربية إلى وقفة للتنديد بالعدوان الصهيوني على القطاع الجنوبي الغربي لفلسطينالمحتلة، قطاع غزة، أمام نقابة الصحفيين، غدًا السبت في تمام الساعة التاسعة مساءً. وذلك تباعًا لوقفة أمس الخميس أمام النقابة ، وكرد فعل لرفع شعار رابعة من قِبل بعض الأشخاص الذين حضروا الوقفة التي نظمها أيمن عامر، منسق ائتلاف ثورة 25 يناير، وعضو المكتب التنفيذي للمنتدى المصري للحوار، من أجل قصف القطاع. فيما يؤكد الحزب على موقفه من إدانة العدوان الصهيوني الغاشم على الأراضي الفلسطينية، وأن الشعب هو من يموت اليوم تحت وابل صواريخ العدو، وليس فصيل بعينه، وأن المعركة هي معركة تحرير وطني، وليس بحث عن هدنة مُخذية مع العدو. كما ويدعو الناصري الفلسطيني إلى تعديل الخطاب الإعلامي العربي، فيما يخص القضية الفلسطينية، والتأكيد على عدّة نقاط أهمها: - أن الشعب الفلسطيني هو من يموت تحت نيران القصف الصهيوني اليوم، وليست قيادات حركة حماس، وأن الشعب الفلسطيني يدفع للمرة الثالثة ثمن الفواتير السياسية لأخطاء الجناح السياسي لحماس. - أن الأجنحة العسكرية لجميع الفصائل الفلسطينية تشارك في إطلاق الصواريخ على العدو الصهيوني في هذه الهجمة، وليست كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس فحسب. - أن المعركة بين العدو والفلسطينيين قائمة منذ فترة بشراسة في الضفة الغربيةلفلسطينالمحتلة على يد المقاومة الشعبية، وليس في القطاع فحسب. - أنه يجب على السلطة الفلسطينية إيقاف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني، كما أنه يجب على حركة حماس في القطاع الجنوبي الغربي لفلسطينالمحتلة (قطاع غزة) أن تُسلِّم القطاع إلى القيادة الرسمية الفلسطينية - وإن اختلفت على موقفها من هذه القيادة - عملاً على إعادة التحام الأراضي الفلسطينية ، بتوحيد قيادتها الرسمية . - أنه على قيادة حركة فتح تسليم السلاح الذي سحبته من كتائب شهداء الأقصى فورًا، لا سيما بعد ثبوت فشل النهج التفاوضي مع العدو الصهيوني، الذي تسير السلطة الفلسطينية على خطاه منذ ما يزيد عن عقدين . - إعادة هيكلة وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية ، كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني . - وأخيرًا أن فلسطينالمحتلة تدفع ثمن الطمع الغربي في الأراضي العربية، وقِسمة هذا الوطن العربي الكبير بالكيان الصهيوني للحيل دون وحدته، ولحيد النظر عن الاحتلال الاقتصادي والثقافي والسياسي للامبريالية العالمية وآليتها الصهيونية، في جميع أقطار وطننا العربي من الهلال الخصيب إلى موريتانيا.