قال سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، إن الاتحاد الأوروبي سيعلن الشهر المقبل برامج جديدة لدعم مصر اقتصاديًا واجتماعيًا التي ستخدم مصر. وأضاف موران، خلال مؤتمر صحفي مشترك الأربعاء 9 يوليو مع ماوريتسيو ماسارى سفير إيطاليا لدى مصر، بمناسبة توليك بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي للنصف الثاني من العام الحالي، أن هناك برامج انخرطنا فيها مع مصر مثل التعليم المهني وبرامج توظيف الشباب والتنمية في ثلاث أو أربع محافظات مختلفة. ووصف سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، مصر بأنها دولة تواجه الكثير من التحديات الاقتصادية، مؤكدًا أن هناك إصلاحا اقتصاديا ذوهذا أمر مطلوب، وهذا جاء خلال الموازنة العامة الجديدة للدولة والتي تهدف لوضع مصر على المسار الصحيح وخلق الاستثمار والكثير من الوظائف، مشيرا إلى أن هذا سيتضمن الكثير من التحديات. وقال السفير موران، إن الاتحاد الأوروبي ركز كثيرا على دعم تلك المشروعات الخاصة بالإصلاح الاقتصادي التي ستسهم في تحسين حياة الفقراء والمهمشين. وأضاف "إننا نعرف أن احتياجات مصر عظيمة، وهناك عشرات الملايين من الشعب المصري لكن برامجنا بالطبع تهدف لخلق حياة أفضل وفرص تنمية أفضل للدولة المصرية"، مضيفًا أن هناك أكثر من نصف مليار دولار تم تخصيصها لهذه البرامج خلال الأشهر القليلة الماضية. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي سيوجه العامين المقبلين هذا الدعم للتنمية وخلق وظائف والحماية الاجتماعية وتحسين فرص الحياة للفقراء والأكثر فقرا. وشدد جيمس موران على أن الاتحاد الأوروبي يهتم بمصر بشكل كبير كشريك تجارى قوي، مشيرًا إلى أن لدى مصر عددا كبيرا من المستثمرين الأوروبيين الكبار من 27 دولة أووربية لها شركات تعمل بمصر. وقال "إننا نتطلع للعمل مع السلطات ورجال الأعمال، وإقامة علاقات قوية نريد تقويتها أكبر ونريد تحسين مناخ الأعمال .. وهناك خطوات إيجابية تم اتخاذها في هذا الأمر". وأضاف سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة "إننا مهتمون بالحريات العامة والأساسية، ومنها حرية التعبير وهى مهمة ونطالب السلطات أن تسمح لكل الصحفيين للعمل بكل حرية فى مناخ من الحرية والشفافية والديمقراطية للتعبير من الرأي بشكل حر".. مقراً ب "إننا رأينا تحسنا خلال الأشهر الماضية ونتطلع للعمل مع كل الجهات فى مصر فى مناخ تسوده الديمقراطية". وأشار موران إلى أنه سيتم قريبا في مصر إجراء انتخابات برلمانية هذا العام.. ونتمنى أن تمنح الانتخابات فرصة أكبر للحوار وتبادل الآراء وتمثيل لكل المجموعات بالمجتمع ولمجموعات المعارضة والتى تنبذ العنف"، مضيفًا "إننا نطلب بما قمتم بالتصويت أنتم عليه في الدستور السابق لنبذ العنف ودفع تنمية بمصر". قال سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، إن الاتحاد الأوروبي سيعلن الشهر المقبل برامج جديدة لدعم مصر اقتصاديًا واجتماعيًا التي ستخدم مصر. وأضاف موران، خلال مؤتمر صحفي مشترك الأربعاء 9 يوليو مع ماوريتسيو ماسارى سفير إيطاليا لدى مصر، بمناسبة توليك بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي للنصف الثاني من العام الحالي، أن هناك برامج انخرطنا فيها مع مصر مثل التعليم المهني وبرامج توظيف الشباب والتنمية في ثلاث أو أربع محافظات مختلفة. ووصف سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة جيمس موران، مصر بأنها دولة تواجه الكثير من التحديات الاقتصادية، مؤكدًا أن هناك إصلاحا اقتصاديا ذوهذا أمر مطلوب، وهذا جاء خلال الموازنة العامة الجديدة للدولة والتي تهدف لوضع مصر على المسار الصحيح وخلق الاستثمار والكثير من الوظائف، مشيرا إلى أن هذا سيتضمن الكثير من التحديات. وقال السفير موران، إن الاتحاد الأوروبي ركز كثيرا على دعم تلك المشروعات الخاصة بالإصلاح الاقتصادي التي ستسهم في تحسين حياة الفقراء والمهمشين. وأضاف "إننا نعرف أن احتياجات مصر عظيمة، وهناك عشرات الملايين من الشعب المصري لكن برامجنا بالطبع تهدف لخلق حياة أفضل وفرص تنمية أفضل للدولة المصرية"، مضيفًا أن هناك أكثر من نصف مليار دولار تم تخصيصها لهذه البرامج خلال الأشهر القليلة الماضية. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي سيوجه العامين المقبلين هذا الدعم للتنمية وخلق وظائف والحماية الاجتماعية وتحسين فرص الحياة للفقراء والأكثر فقرا. وشدد جيمس موران على أن الاتحاد الأوروبي يهتم بمصر بشكل كبير كشريك تجارى قوي، مشيرًا إلى أن لدى مصر عددا كبيرا من المستثمرين الأوروبيين الكبار من 27 دولة أووربية لها شركات تعمل بمصر. وقال "إننا نتطلع للعمل مع السلطات ورجال الأعمال، وإقامة علاقات قوية نريد تقويتها أكبر ونريد تحسين مناخ الأعمال .. وهناك خطوات إيجابية تم اتخاذها في هذا الأمر". وأضاف سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة "إننا مهتمون بالحريات العامة والأساسية، ومنها حرية التعبير وهى مهمة ونطالب السلطات أن تسمح لكل الصحفيين للعمل بكل حرية فى مناخ من الحرية والشفافية والديمقراطية للتعبير من الرأي بشكل حر".. مقراً ب "إننا رأينا تحسنا خلال الأشهر الماضية ونتطلع للعمل مع كل الجهات فى مصر فى مناخ تسوده الديمقراطية". وأشار موران إلى أنه سيتم قريبا في مصر إجراء انتخابات برلمانية هذا العام.. ونتمنى أن تمنح الانتخابات فرصة أكبر للحوار وتبادل الآراء وتمثيل لكل المجموعات بالمجتمع ولمجموعات المعارضة والتى تنبذ العنف"، مضيفًا "إننا نطلب بما قمتم بالتصويت أنتم عليه في الدستور السابق لنبذ العنف ودفع تنمية بمصر".