قال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال كلمته فى الذكرى ال 42 للعاشر من رمضان ، إن 60% من الشعب لم يعايش الحرب التى مرت بها مصر فى ذكرى العاشر من رمضان. وأضاف خلال كلمة للأمة فى ذكرى العاشر من رمضان، أن عبقرية قرار شن الحرب، أهم ما يميز انتصار العاشر من رمضان . وقال إن صمود الشعب بشن حرب 73 كان من ابرز ما تم فى القرار وأشار خلال الكلمة التى وجهها للشعب المصري بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان , ان حرب 73 كسرت حاجز الخوف عند المصريين والعرب وأضاف ان هزيمة 67 تحولت الى انتصار بفضل جهود الشعب المصري مشيرا الى أن الشعب المصرى تحمل تبعات الحرب لمدة 7 سنوات، الشعب لم يفكر سوى فى الكرامة واستعادة الأرض". وأشار الرئيس الى أننا "كنا عايشين وراضيين"، مضيفا: الشعب صمد وراء الجيش حتى تنجح الحرب وقال إنه كان صريحاً مع الشعب منذ البداية و إننا سنحتاج سنتين من العمل الجاد وسنتخذ إجراءات صعبة ، مضيفاً إنه لا يوجد رئيس أو حكومة تستطيع أن تفعل شىء بمفردها ولكن بشعبها يستطيع أن يفعل المستحيل. وأضاف "السيسى" خلال كلمته الموجهه للشعب فى انتصارات العاشر من رمضان، أنه عندما يتحدث عن الدعم والموازنة الهدف هو أن يكون الشعب شركاء معه، لافتاً إلى إننا جميعنا نعمل سوياً لإن الخطر علينا جميعاً. قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن قرار تحريك الأسعار لمواجهة تخفيض الدعم قد لا يناسب التوقيت، وقد يضر بشعبيتى، ولكنى اتخذته لإنقاذ الوطن، مضيفا: "الخطر الكبير الذى تتعرض له البلاد هو السبب وراء القرارت الأخيرة". وأوضح الرئيس ، "لا أستطيع بمفردى ولا تستطيع الحكومة بمفردها العمل دون مشاركة الشعب"، مشيرًا إلى أن القرارات الأخيرة تصب فى مصلحة الوطن والمواطنين. قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن المصريون قادرون على التفرقة بين ما يتخذ من قرارات لصالح البلادد أو لهدف أخر، مضيفا أن إجمالي الدين بلغ 1.2 تريليون جنيه خلال الثلاث سنوات الأخيرة، مضيفا أن الدين كان يزداد أكثر من 200 مليار جنيه، أما الموازنة الجديدة التي عرضت علي كانت ستجعل الدين 300 مليار زيادة، فالدعم شئ والعجز شئ أخر. وأضاف خلال كلمته بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، أنه عندما عرضت الحكومة الموازنة رفضت التصديق عليها لأن العجز تعدى 300 مليار جنيه، لافتا إلى أننا ندفع يوميا 600 مليون جنيه فوائد للدين.و600 مليون جنيه مرتبات و400 مليون جنيه للدعم وانه على الرغم من القرارات الاخيرة مصر بحاجة لإقتراض 250 مليار جنيه عقب اتخاذ القرارات الاقتصادية الأخيرة . قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن قرار تحريك الأسعار "متأخر سنين"، مضيفًا: "لقد ساعدنا الأشقاء العرب لتجاوز الأزمة الاقتصادية". وتابع الرئيس: "لم يستطع أحد تجربة تحريك الأسعار منذ 1977، وجميع الحكومات لم تستطع اتخاذ القرار، لكن أنا لو قلقت وخفت أبقى مبخافش من ربنا ولن أكون مصريًا حقيقيًا ومستعد أموت عشان خاطرهم". وأضاف السيسى: "أخاطب جميع المصريين ليعرفوا حجم المشكلة واضطررنا لرفع الأسعار لغياب خيار آخر".مشيرا الى ، إنه يحاول تحسين أحوال غير القادرين، مشددًا على أن مصر لن تقوم إلا بسواعد المصريين. وأضاف الرئيس، أن مصر لن تنهض سوى بجهد وعمل المصريين، قائلاً:" أطلب من كل مسئول فى مصر ألا يترك فرصة للانتهازية أو استغلال الفقراء". وتابع السيسى:" أذكر الإعلاميين بدورهم فى الحرب التى نخوضها لبناء مصر رغم التحديات الأمنية، الإعلام له دور كبير فى الحرب التى نخوضها لبناء مصر ضد التحديات المنية والاقتصادية داخليًا وخارجيًا". قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، إن هناك قوافل تسمى التنمية والتعمير وهى تجهز الآن للتحرك لتأخذ أماكنها فى مناطق المشروعات، مؤكدًا أن بعض المشروعات مثل عملية إصلاح مليون فدان وشبكة الطرق سيتم البدء فيها بعد رمضان. وأضاف ، أن جميع المشروعات ستكون من أجل الفقراء وتزويد دخل المواطن الغلبانوقال ، إن الحكومة كلها تتحرك وتقف في الشوارع من أجل بلدنا والناس ولتقليل المعاناة على المواطنين، مضيفا أنه هذا وقت القادرين كي يقفوا إلى جانب مصر، مطالبهم بدعم صندوق دعم الاقتصاد. وأوضح ، أن التحدي الموجود في مصر لخلق فرص عمل للشباب، فلا بد أن يكون لدينا مليارات خارج موازنة الدولة لخلق فرص استثمار للمشروعات الصغيرة للشباب، وحل مشكلة العشوائيات، ومواجهة مشكلة أطفال الشوارع. قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن "اليوم استخدم الدين كأداة لتدمير الدول، سابقًا كان العدو من الخارج"، مضيفًا: "يوجد فصيل لا يعرف ربنا، ومستعد يهد الدولة المصرية، ويعتقد أن هذه حرب مقدسة ". واشار الى ، أن الله لن يرضى بالفساد، ونحن لن نظلم أو نكون مفسدين فى الأرض. قال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال كلمته فى الذكرى ال 42 للعاشر من رمضان ، إن 60% من الشعب لم يعايش الحرب التى مرت بها مصر فى ذكرى العاشر من رمضان. وأضاف خلال كلمة للأمة فى ذكرى العاشر من رمضان، أن عبقرية قرار شن الحرب، أهم ما يميز انتصار العاشر من رمضان . وقال إن صمود الشعب بشن حرب 73 كان من ابرز ما تم فى القرار وأشار خلال الكلمة التى وجهها للشعب المصري بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان , ان حرب 73 كسرت حاجز الخوف عند المصريين والعرب وأضاف ان هزيمة 67 تحولت الى انتصار بفضل جهود الشعب المصري مشيرا الى أن الشعب المصرى تحمل تبعات الحرب لمدة 7 سنوات، الشعب لم يفكر سوى فى الكرامة واستعادة الأرض". وأشار الرئيس الى أننا "كنا عايشين وراضيين"، مضيفا: الشعب صمد وراء الجيش حتى تنجح الحرب وقال إنه كان صريحاً مع الشعب منذ البداية و إننا سنحتاج سنتين من العمل الجاد وسنتخذ إجراءات صعبة ، مضيفاً إنه لا يوجد رئيس أو حكومة تستطيع أن تفعل شىء بمفردها ولكن بشعبها يستطيع أن يفعل المستحيل. وأضاف "السيسى" خلال كلمته الموجهه للشعب فى انتصارات العاشر من رمضان، أنه عندما يتحدث عن الدعم والموازنة الهدف هو أن يكون الشعب شركاء معه، لافتاً إلى إننا جميعنا نعمل سوياً لإن الخطر علينا جميعاً. قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن قرار تحريك الأسعار لمواجهة تخفيض الدعم قد لا يناسب التوقيت، وقد يضر بشعبيتى، ولكنى اتخذته لإنقاذ الوطن، مضيفا: "الخطر الكبير الذى تتعرض له البلاد هو السبب وراء القرارت الأخيرة". وأوضح الرئيس ، "لا أستطيع بمفردى ولا تستطيع الحكومة بمفردها العمل دون مشاركة الشعب"، مشيرًا إلى أن القرارات الأخيرة تصب فى مصلحة الوطن والمواطنين. قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن المصريون قادرون على التفرقة بين ما يتخذ من قرارات لصالح البلادد أو لهدف أخر، مضيفا أن إجمالي الدين بلغ 1.2 تريليون جنيه خلال الثلاث سنوات الأخيرة، مضيفا أن الدين كان يزداد أكثر من 200 مليار جنيه، أما الموازنة الجديدة التي عرضت علي كانت ستجعل الدين 300 مليار زيادة، فالدعم شئ والعجز شئ أخر. وأضاف خلال كلمته بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، أنه عندما عرضت الحكومة الموازنة رفضت التصديق عليها لأن العجز تعدى 300 مليار جنيه، لافتا إلى أننا ندفع يوميا 600 مليون جنيه فوائد للدين.و600 مليون جنيه مرتبات و400 مليون جنيه للدعم وانه على الرغم من القرارات الاخيرة مصر بحاجة لإقتراض 250 مليار جنيه عقب اتخاذ القرارات الاقتصادية الأخيرة . قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن قرار تحريك الأسعار "متأخر سنين"، مضيفًا: "لقد ساعدنا الأشقاء العرب لتجاوز الأزمة الاقتصادية". وتابع الرئيس: "لم يستطع أحد تجربة تحريك الأسعار منذ 1977، وجميع الحكومات لم تستطع اتخاذ القرار، لكن أنا لو قلقت وخفت أبقى مبخافش من ربنا ولن أكون مصريًا حقيقيًا ومستعد أموت عشان خاطرهم". وأضاف السيسى: "أخاطب جميع المصريين ليعرفوا حجم المشكلة واضطررنا لرفع الأسعار لغياب خيار آخر".مشيرا الى ، إنه يحاول تحسين أحوال غير القادرين، مشددًا على أن مصر لن تقوم إلا بسواعد المصريين. وأضاف الرئيس، أن مصر لن تنهض سوى بجهد وعمل المصريين، قائلاً:" أطلب من كل مسئول فى مصر ألا يترك فرصة للانتهازية أو استغلال الفقراء". وتابع السيسى:" أذكر الإعلاميين بدورهم فى الحرب التى نخوضها لبناء مصر رغم التحديات الأمنية، الإعلام له دور كبير فى الحرب التى نخوضها لبناء مصر ضد التحديات المنية والاقتصادية داخليًا وخارجيًا". قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، إن هناك قوافل تسمى التنمية والتعمير وهى تجهز الآن للتحرك لتأخذ أماكنها فى مناطق المشروعات، مؤكدًا أن بعض المشروعات مثل عملية إصلاح مليون فدان وشبكة الطرق سيتم البدء فيها بعد رمضان. وأضاف ، أن جميع المشروعات ستكون من أجل الفقراء وتزويد دخل المواطن الغلبانوقال ، إن الحكومة كلها تتحرك وتقف في الشوارع من أجل بلدنا والناس ولتقليل المعاناة على المواطنين، مضيفا أنه هذا وقت القادرين كي يقفوا إلى جانب مصر، مطالبهم بدعم صندوق دعم الاقتصاد. وأوضح ، أن التحدي الموجود في مصر لخلق فرص عمل للشباب، فلا بد أن يكون لدينا مليارات خارج موازنة الدولة لخلق فرص استثمار للمشروعات الصغيرة للشباب، وحل مشكلة العشوائيات، ومواجهة مشكلة أطفال الشوارع. قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن "اليوم استخدم الدين كأداة لتدمير الدول، سابقًا كان العدو من الخارج"، مضيفًا: "يوجد فصيل لا يعرف ربنا، ومستعد يهد الدولة المصرية، ويعتقد أن هذه حرب مقدسة ". واشار الى ، أن الله لن يرضى بالفساد، ونحن لن نظلم أو نكون مفسدين فى الأرض.