نشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي قوات معززة في محيط الحرم القدسي والبلدة القديمة و أحياء القدسالشرقية مع حلول الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك. وفرضت القوات الإسرائيلية قيودا مشددة على الصلاة في المسجد الأقصى الجمعة 4يوليو، حيث قررت عدم السماح لسكان الضفة الغربيةالمحتلة من دخول القدس باستثناء حملة التصاريح فقط. ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي رجال مدينة القدسالمحتلة من دخول المسجد الأقصى المبارك لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان، و ادعت شرطة الاحتلال في بيان عممته بعد منتصف ليل الخميس 3يوليو أن هذه القيود لا تشمل النساء. وفرضت الشرطة الإسرائيلية حظرا علي دخول المركبات الى داخل المدينة والطرق المحيطة بها حتى الساعة الخامسة مساءا. جدير بالذكر ان سكان الضفة الغربية ينتظرون عادة كل جمعة من شهر رمضان المبارك حتى يتمكنوا من الذهاب إلي القدس وأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك ، حيث لا يسمح لهم طوال العام من دخول مدينة القدس سوى لحملة التصاريح منهم فقط، إلا أن التطورات التي تشهدها مدن الضفة حاليا - وخاصة بعد الحرق والتمثيل بجثة الفتى المقدسي أبو خضير (16 عاما) علي أيدي مستوطنين يهود قبل يومين وما نتج بعد ذلك من حالة غضب وتوتر ومواجهات مستمرة في كل أرجاء المدينة المقدسة - قد تحول هذا العام دون ذلك. نشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي قوات معززة في محيط الحرم القدسي والبلدة القديمة و أحياء القدسالشرقية مع حلول الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك. وفرضت القوات الإسرائيلية قيودا مشددة على الصلاة في المسجد الأقصى الجمعة 4يوليو، حيث قررت عدم السماح لسكان الضفة الغربيةالمحتلة من دخول القدس باستثناء حملة التصاريح فقط. ومنعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي رجال مدينة القدسالمحتلة من دخول المسجد الأقصى المبارك لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان، و ادعت شرطة الاحتلال في بيان عممته بعد منتصف ليل الخميس 3يوليو أن هذه القيود لا تشمل النساء. وفرضت الشرطة الإسرائيلية حظرا علي دخول المركبات الى داخل المدينة والطرق المحيطة بها حتى الساعة الخامسة مساءا. جدير بالذكر ان سكان الضفة الغربية ينتظرون عادة كل جمعة من شهر رمضان المبارك حتى يتمكنوا من الذهاب إلي القدس وأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك ، حيث لا يسمح لهم طوال العام من دخول مدينة القدس سوى لحملة التصاريح منهم فقط، إلا أن التطورات التي تشهدها مدن الضفة حاليا - وخاصة بعد الحرق والتمثيل بجثة الفتى المقدسي أبو خضير (16 عاما) علي أيدي مستوطنين يهود قبل يومين وما نتج بعد ذلك من حالة غضب وتوتر ومواجهات مستمرة في كل أرجاء المدينة المقدسة - قد تحول هذا العام دون ذلك.