تستضيف، الجمعة 13 يونيو، مدينة ناتال البرازيلية المباراة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لكأس العالم لكرة القدم والتي انطلقت بالبرازيل بين منتخبي الكاميرونوالمكسيك. ويقص المنتخب الكاميروني شريط مواجهات الفرق الأفريقية بكأس العالم، بمواجهة المنتخب القادم من أمريكا اللاتينية المكسيك، بالإضافة لعدد من المشاكل المادية والفنية التي واجهت منتخب الأسود قبل انطلاقة المونديال. ويسعى لاعبو منتخب الكاميرون للتغلب على الصعوبات اتهامات التخوين التي أطلقت على عدد من نجوم الفريق بسبب رفضهم السفر إلى البرازيل قبل الحصول على مكافئاتهم المتأخرة لدى اتحاد كرة قدم، مما تسبب بعدد من المصادمات بين الجانبين. وسيعتمد الفريق الأفريقي على الاستفادة من خبرات لاعبهم الكبير صامويل إيتو، والذي لعب لعدد من الأندية الكبرى في أوروبا كان آخرها نادي تشيلسي الإنجليزي ولاعب برشلونة الأسباني أليكسندر سونج. فيما يعتمد المنتخب المكسيكي على عنصر اللاعبون الشباب الذين لا يلعبون لأي فرق كبرى باستثناء خافير هيرناندز الذي يلعب في فريق مانشستر يوناتيد، والتي تضاربت الأنباء حول مشاركته أساسياً في مباراة الكاميرون. تستضيف، الجمعة 13 يونيو، مدينة ناتال البرازيلية المباراة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لكأس العالم لكرة القدم والتي انطلقت بالبرازيل بين منتخبي الكاميرونوالمكسيك. ويقص المنتخب الكاميروني شريط مواجهات الفرق الأفريقية بكأس العالم، بمواجهة المنتخب القادم من أمريكا اللاتينية المكسيك، بالإضافة لعدد من المشاكل المادية والفنية التي واجهت منتخب الأسود قبل انطلاقة المونديال. ويسعى لاعبو منتخب الكاميرون للتغلب على الصعوبات اتهامات التخوين التي أطلقت على عدد من نجوم الفريق بسبب رفضهم السفر إلى البرازيل قبل الحصول على مكافئاتهم المتأخرة لدى اتحاد كرة قدم، مما تسبب بعدد من المصادمات بين الجانبين. وسيعتمد الفريق الأفريقي على الاستفادة من خبرات لاعبهم الكبير صامويل إيتو، والذي لعب لعدد من الأندية الكبرى في أوروبا كان آخرها نادي تشيلسي الإنجليزي ولاعب برشلونة الأسباني أليكسندر سونج. فيما يعتمد المنتخب المكسيكي على عنصر اللاعبون الشباب الذين لا يلعبون لأي فرق كبرى باستثناء خافير هيرناندز الذي يلعب في فريق مانشستر يوناتيد، والتي تضاربت الأنباء حول مشاركته أساسياً في مباراة الكاميرون.