اليوم،..، وبعد اداء الرئيس المنتخب لليمين الدستورية وفور انتهاء مراسم التنصيب الرسمية، يصبح السيد/ عبدالفتاح السيسي رئيسا فعليا للبلاد، كأول رئيس جمهورية لمصر بعد ثورة الثلاثين من يونيو، والثامن بين الرؤساء الذين تعاقبوا عليها منذ ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، التي ضمت محمد نجيب، وعبدالناصر، والسادات، وصوفي ابو طالب، وحسني مبارك، ومحمد مرسي، وعدلي منصور، ثم السيسي. وسيسجل التاريخ ان الرئيس السيسي تولي مقاليد الرئاسة بإرادة شعبية كاسحة وغير مسبوقة، اكدت الجماهير خلالها اصرارها الجمعي علي اختياره كقائد لمسيرتها الوطنية، الهادفة لتحقيق آمالها وطموحاتها في الاستقرار والأمن والأمان، وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة القائمة علي الحرية والكرامة الانسانية والعدالة الاجتماعية، في ظل سيادة القانون وحقوق الانسان. ومع انتهاء مراسم التنصيب اليوم، تبدأ مصر مرحلة جديدة من تاريخها الممتد في عمق الزمن، نأمل ان يقيض الله لها فيها خيرا، وان تكون عامرة بالنماء ومحققة لآمال كل المصريين المتطلعين للمستقبل الافضل، الساعين لتحقيق حلمهم المشروع والعادل في الخروج بوطنهم من الظروف الخانقة والصعبة التي تمر به الان، وبناء الدولة القوية التي يتطلعون اليها. اليوم،..، تبدأ مصر اولي خطواتها مع الرئيس السيسي، مؤكدة ان الوقت قد حان لتوحيد الصف وبدء العمل الجاد لتحقيق الاهداف وتحويل الآمال إلي واقع، والطموحات إلي حقيقة، ومدركة ان تلك هي البداية لطريق طويل وشاق، لابد ان نسير فيه جميعا مع الرئيس للوصول إلي ما نريد ونسعي. هذه هي الحقيقة التي يجب علينا ان نضعها نصب اعيننا، وان نؤمن بها جميعا ونعمل من اجلها اذا ما اردنا ان نغير الواقع الذي نحن فيه الان،...، ونحن بالفعل قادرون علي ذلك اليوم،..، وبعد اداء الرئيس المنتخب لليمين الدستورية وفور انتهاء مراسم التنصيب الرسمية، يصبح السيد/ عبدالفتاح السيسي رئيسا فعليا للبلاد، كأول رئيس جمهورية لمصر بعد ثورة الثلاثين من يونيو، والثامن بين الرؤساء الذين تعاقبوا عليها منذ ثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952، التي ضمت محمد نجيب، وعبدالناصر، والسادات، وصوفي ابو طالب، وحسني مبارك، ومحمد مرسي، وعدلي منصور، ثم السيسي. وسيسجل التاريخ ان الرئيس السيسي تولي مقاليد الرئاسة بإرادة شعبية كاسحة وغير مسبوقة، اكدت الجماهير خلالها اصرارها الجمعي علي اختياره كقائد لمسيرتها الوطنية، الهادفة لتحقيق آمالها وطموحاتها في الاستقرار والأمن والأمان، وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة القائمة علي الحرية والكرامة الانسانية والعدالة الاجتماعية، في ظل سيادة القانون وحقوق الانسان. ومع انتهاء مراسم التنصيب اليوم، تبدأ مصر مرحلة جديدة من تاريخها الممتد في عمق الزمن، نأمل ان يقيض الله لها فيها خيرا، وان تكون عامرة بالنماء ومحققة لآمال كل المصريين المتطلعين للمستقبل الافضل، الساعين لتحقيق حلمهم المشروع والعادل في الخروج بوطنهم من الظروف الخانقة والصعبة التي تمر به الان، وبناء الدولة القوية التي يتطلعون اليها. اليوم،..، تبدأ مصر اولي خطواتها مع الرئيس السيسي، مؤكدة ان الوقت قد حان لتوحيد الصف وبدء العمل الجاد لتحقيق الاهداف وتحويل الآمال إلي واقع، والطموحات إلي حقيقة، ومدركة ان تلك هي البداية لطريق طويل وشاق، لابد ان نسير فيه جميعا مع الرئيس للوصول إلي ما نريد ونسعي. هذه هي الحقيقة التي يجب علينا ان نضعها نصب اعيننا، وان نؤمن بها جميعا ونعمل من اجلها اذا ما اردنا ان نغير الواقع الذي نحن فيه الان،...، ونحن بالفعل قادرون علي ذلك