سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بعد استشهاد ضابط و5 جنود من قوات حرس الحدود .. مصدر عسكرى : تكثيف الدوريات العسكرية بالواحات لضبط الجناة والقصاص للشهداء الخبراء العسكريون :"حرس الحدود" تصدت لعمليات تهريب كبيرة منذ ثورة يناير ومن
علي امتداد أكثر من سته آلاف كيلو متر مربع تتوزع حدودنا البريه والبحرية مع دول الجوار ...مساحات شاسعة تحتاج الى جهد غير عادى لحمايه حدودنا التى تمتد وسط الصحراء و والوديان والجبال والطبيعة القاسية ..وتعمل قوات حرس الحدود وفقا لمنظومة متكاملة لتنفيذ مهام الاستطلاع والمراقبة والتأمين والسيطرة وانتاج النيران بما يتناسب مع التطور في أساليب التهريب والتسلل لتنفيذ المخططات غير الشرعية.وقدم رجال حرس الحدود مع بداية ثورة 25 يناير أعلي معدلات الأداء الراقي من خلال تمكنهم من منع تهريب كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر والمتفجرات والصواريخ والممنوعات خاصة التى تمر عبر الحدود المشتركة الليبيبة والسودانية والبحر المتوسط. ...كميات الاسلحة والصواريخ المضبوطه خلال العامين الماضيين الذين تم ضبطهم فقط تكفى لاثارة الفوضى وتدمير اكثر الدول استقرارا فى العالم وقد تعرضت قوات حرس الحدود لعمليه ارهابية خسيسية استشهد فيها ضابط وخمسه جنود من قوات حرس الحدود بمنطقة الواحات يوم الاحد الماضى ..وقد سطر هؤلاء الابطال اعلى معانى البطولة والوفاء عندما واجهوا بمفردهم مجموعة كبيرة من المهربين واستشهدوا بعد قاوموهم لاخر طلقة ورفضوا ترك المهربين وانتظار امدادهم بالقوات ..وقد نعت الق وات المسلحة الشهداء الابطال وقرر الفريق اول صدقى صبحى وزير الدفاع تكريمهم وترقيتهم جميعا الى الرتب الاعلى ..واكدت القوات المسلحة فى بيان لها امس على أن تلك الأعمال الغادرة لن تثنيها عن أداء واجبها الوطنى بل تزيدها إرادة وإصراراً لإستكمال مهمتها المقدسة للزود عن مقدرات الوطن ، ومواجهة التهديدات مشدده على انه سيتم التعامل بكل قوة وحسم لكل من تسول له نفسه القيام بأى اعمال تتسبب فى الحاق الاضرار بامن الوطن وسلامة المواطنيين وقال مصدر عسكرى للاخبار ان قوات حرس الحدود كثت امس واليوم من اعمالها بمنطقة الواحات لضبض الجناة والقصاص لشهداء الوطن ...الاخبار رصدت جهود قوات حرس الحدود خلال الفترة التى تلت ثورة 25 يناير وحتى الان لحماية مقدرات الوطن فى البداية اكد اللواء أحمد ابراهيم قائد قوات حرس الحدود خلال لقاءاته المختلفة بالمحررين العسكرين أن قوات حرس الحدود تعمل ليلا ونهارا وفى مختلف الظروف مع القوات الجويه والبحريه والدفاع الجوى والتشكيلات التعبويه وادارة المخابرات الحربيه لحماية 6 الاف كيلو متر من الحدود .. مشيرا الى ان تم تدمير ما يقرب من 1575 نفقا منذ ثورة يناير وحتى الان ..وان قوات حرس الحدود تمكنت من ضبط 31 مليون اقراص مخدره و تدمير 221 فدان زراعات مخدره..وضبط 25 الف قطعة سلاح و 407 الف طلقه بانواع مختلفه بالاضافه الى ضبط 8978 افراد اثناء تسلهم الى البلاد فى هجره غير شرعيه...كما تمكنت من ضبط 381 جهازا للتنقيب عن المعادن و ضبط 111 بيارة وقود بمنطقة رفح الحدوديه تحتوى على 8 ونصف مليون لتر سولار وبنزين مهرب.. وكشف قائد حرس الحدود، أن القوات تمكنت من إحباط محاولات تهريب سجائر مسرطنة، كان مخططا لدخولها الى البلاد لتدمير الشباب المصرى والقضاء عليه تدريجيا وكذلك المواد المخدره . واضاف قائد قوات حرس الحدود، ، إن منطقة الحدود الشرقية المصرية تبدأ من ساحل البحر المتوسط فى منطقة رفح وحتى بور توفيق، وإن عناصر حرس الحدود بالتعاون مع القوات البرية كثفت تواجدها على ساحل البحر المتوسط، بعدما تم إغلاق الأنفاق فى وجه العناصر الإجرامية بسيناء وقطاع غزة الأمر الذى جعل المهربين يستخدمون البحر المتوسط كطريق آخر أمامهم بعد تدمير الأنفاق.. ..وأوضح قائد حرس الحدود أن هناك تعاونا كبيرا مع القوات الجوية لعمل طلعات مراقبة جوية للحدود المختلفة.. مؤكدا أن جبل العوينات ونقطة الصحراء الغربية يتم تمشيطها يوميا من أجل كشف أى محاولات للتهريب أو التسلل عبر الحدود إلى الأراضى المصرية. وأكد إبراهيم ان الحدود الجنوبية المصرية مع السودان آمنة تماما، ويتم مراقبتها على مدار الساعة من خلال نقاط حرس الحدود المنتشرة عليها، ولا خوف مطلقا من حدوث أى اضطرابات فى السودان على أمن الحدود المصرية الجنوبية. وأوضح إبراهيم الى أن كل محاولات الجانب السودانى على الحدود الجنوبية تتلخص فى محاولات البعض البحث والتنقيب عن الذهب، ومؤخرا تم ضبط ، نحو31لودر قيمة الواحد نحو مليون و200 ألف جنيه، وقال قائد حرس الحدود: "إن القوات المسلحة تنسق مع إدارات التعدين والجهات الحكومية من أجل بحث الجدوى الاقتصادية لوجود الذهب فى مناطق الحدود الجنوبية، وبعد تجارب على الرمال التى تم ضبطها مع العناصر السودانية تكشف وجود من 24 إلى 25 جراماً من الذهب فى الكيلو متر، لافتا الى انه تم دراسة كيفية الاستفادة اقتصاديا من تلك المنطقة، ومن جانبهم اكد عدد من الخبراء العسكريين ان العملية الارهابية التى استشهد بها ضابط و5 جنود من قوات حرس الحدود جاء بعد بعد تصدى قوات حرس الحدود فى المنطقة لعمليات تهريب كبيرة في الفترة السابقة. وأضافوا أن هذه المنطقة الجبلية تعتبر اتجاها جديدا اتخذه المهربون بعد تضييق الخناق عليهم من كل الاتجاهات وتم كشفه بواسطة الدورية التي كانت تمشط المنطقة واوضوحوا أن الواحات منطقة معزولة وظهيرها بحر واشارو ان جثمان الشهداء تم التمثيل بهم وهو ما يشير الى ان الامر كان يستهدف توصيل رسالة لارهاب رجال الجيش والمواطنين وياتى رداً على نجاح قوات حرس الحدود فى ضبط 68 مهرب فضلاً عن كميات هائلة من الأسلحة والذخائر والعربات والمواد المخدرة ويرى اللواء محمد على بلال نائب رئيس أركان القوات المسلحه الاسبق و قائد القوات المصريه فى حرب الخليج و الخبير الاستراتيجيى و العسكري بأن الحادث الذى استشهد فيه ضابط و 5 جنود لا تخرج عن نطاق العمليات الارهابيه التى تشهدها البلاد و ليست عملية تهريب فقط..و أضاف أن هذه العمليه الارهابية جاءت فى قالب تهريب تنفيذا لما قالوه أنهم سيقومون بعمليات ارهابيه ليؤكدوا انهم متواجدين على الساحه..وأوضح اللواء بلال أن كل هذه العمليات فى هذه الفتره بالتحديد منتظره و متوقعه ..كما أنه ليس من مقدرة اى دوله فى العالم القضاء بشكل كامل على الارهاب..و قال الخبير الاستراتيجي والعسكرى أن حدودنا كبيرة ويصعب السيطره عليها بشكل كامل وهو امر تعانى منه العديد من دول العالم و من جانبه يرى اللواء محمد مختار قنديل رئيس جهاز تعمير سيناء الاسبق و الخبير العسكري أن الجماعات الارهابيه تنقسم الى مجموعتين الاولى عباره عن مجموعه ارهابيه تنفذ عملياتها من منطلق فكر تكفيري..والمجموعه الثانيه تتمثل فى تجار المخدرات و التهريب الذين يرغبون فى انتشار الفوضى ليمارسوا اعمالهم المخالفه للقانون..و أضاف اللواء قنديل أن هذه العمليه والتى استشهد فيها ضابط و 5 جنود من ضباط حرس الحدود ترتبط ارتباطا كليا بالاعمال الارهابيه..مضيفا أن مهمة الجيش المصرى ليس تأمين الحدود فقط وأنما كل ما يتعلق بما يمكن ان يخترق الحدود المصريه..و قال قنديل أن الحل هو زيادة عدد دوريات حرس الحدود المختصه بالتأمين خاصة الاتجاه المواجه لجنوب ليبيا و الذى يصب على محافظة الوادى الجديد ولأنها اكثر المناطق الممتلئه بالارهابيين و التكفيريين. وقال اللواء سيد غنيم الخبير العسكرى ان القوات المسلحة تدرك جيدا ان الجماعات الارهابية ستحاول بكل جهودها فى تنفيذ عمليات ارهابية فى محاولة منها لرفع معنويات اعضائها الذين اصبحوا محبطين بعد فشل مخططهم ونجاح الانتخابات الرئاسية ومن قبله الاستفتاء على الدستور واشار الى ان كل يوم يمر دون تنفيذ لعملياتهم القذرة يسحب من رصيد مؤيديهم وانصاره الذين يكتشفون مدى ضعف وهشاشة تلك الجماعات علي امتداد أكثر من سته آلاف كيلو متر مربع تتوزع حدودنا البريه والبحرية مع دول الجوار ...مساحات شاسعة تحتاج الى جهد غير عادى لحمايه حدودنا التى تمتد وسط الصحراء و والوديان والجبال والطبيعة القاسية ..وتعمل قوات حرس الحدود وفقا لمنظومة متكاملة لتنفيذ مهام الاستطلاع والمراقبة والتأمين والسيطرة وانتاج النيران بما يتناسب مع التطور في أساليب التهريب والتسلل لتنفيذ المخططات غير الشرعية.وقدم رجال حرس الحدود مع بداية ثورة 25 يناير أعلي معدلات الأداء الراقي من خلال تمكنهم من منع تهريب كميات كبيرة من الاسلحة والذخائر والمتفجرات والصواريخ والممنوعات خاصة التى تمر عبر الحدود المشتركة الليبيبة والسودانية والبحر المتوسط. ...كميات الاسلحة والصواريخ المضبوطه خلال العامين الماضيين الذين تم ضبطهم فقط تكفى لاثارة الفوضى وتدمير اكثر الدول استقرارا فى العالم وقد تعرضت قوات حرس الحدود لعمليه ارهابية خسيسية استشهد فيها ضابط وخمسه جنود من قوات حرس الحدود بمنطقة الواحات يوم الاحد الماضى ..وقد سطر هؤلاء الابطال اعلى معانى البطولة والوفاء عندما واجهوا بمفردهم مجموعة كبيرة من المهربين واستشهدوا بعد قاوموهم لاخر طلقة ورفضوا ترك المهربين وانتظار امدادهم بالقوات ..وقد نعت الق وات المسلحة الشهداء الابطال وقرر الفريق اول صدقى صبحى وزير الدفاع تكريمهم وترقيتهم جميعا الى الرتب الاعلى ..واكدت القوات المسلحة فى بيان لها امس على أن تلك الأعمال الغادرة لن تثنيها عن أداء واجبها الوطنى بل تزيدها إرادة وإصراراً لإستكمال مهمتها المقدسة للزود عن مقدرات الوطن ، ومواجهة التهديدات مشدده على انه سيتم التعامل بكل قوة وحسم لكل من تسول له نفسه القيام بأى اعمال تتسبب فى الحاق الاضرار بامن الوطن وسلامة المواطنيين وقال مصدر عسكرى للاخبار ان قوات حرس الحدود كثت امس واليوم من اعمالها بمنطقة الواحات لضبض الجناة والقصاص لشهداء الوطن ...الاخبار رصدت جهود قوات حرس الحدود خلال الفترة التى تلت ثورة 25 يناير وحتى الان لحماية مقدرات الوطن فى البداية اكد اللواء أحمد ابراهيم قائد قوات حرس الحدود خلال لقاءاته المختلفة بالمحررين العسكرين أن قوات حرس الحدود تعمل ليلا ونهارا وفى مختلف الظروف مع القوات الجويه والبحريه والدفاع الجوى والتشكيلات التعبويه وادارة المخابرات الحربيه لحماية 6 الاف كيلو متر من الحدود .. مشيرا الى ان تم تدمير ما يقرب من 1575 نفقا منذ ثورة يناير وحتى الان ..وان قوات حرس الحدود تمكنت من ضبط 31 مليون اقراص مخدره و تدمير 221 فدان زراعات مخدره..وضبط 25 الف قطعة سلاح و 407 الف طلقه بانواع مختلفه بالاضافه الى ضبط 8978 افراد اثناء تسلهم الى البلاد فى هجره غير شرعيه...كما تمكنت من ضبط 381 جهازا للتنقيب عن المعادن و ضبط 111 بيارة وقود بمنطقة رفح الحدوديه تحتوى على 8 ونصف مليون لتر سولار وبنزين مهرب.. وكشف قائد حرس الحدود، أن القوات تمكنت من إحباط محاولات تهريب سجائر مسرطنة، كان مخططا لدخولها الى البلاد لتدمير الشباب المصرى والقضاء عليه تدريجيا وكذلك المواد المخدره . واضاف قائد قوات حرس الحدود، ، إن منطقة الحدود الشرقية المصرية تبدأ من ساحل البحر المتوسط فى منطقة رفح وحتى بور توفيق، وإن عناصر حرس الحدود بالتعاون مع القوات البرية كثفت تواجدها على ساحل البحر المتوسط، بعدما تم إغلاق الأنفاق فى وجه العناصر الإجرامية بسيناء وقطاع غزة الأمر الذى جعل المهربين يستخدمون البحر المتوسط كطريق آخر أمامهم بعد تدمير الأنفاق.. ..وأوضح قائد حرس الحدود أن هناك تعاونا كبيرا مع القوات الجوية لعمل طلعات مراقبة جوية للحدود المختلفة.. مؤكدا أن جبل العوينات ونقطة الصحراء الغربية يتم تمشيطها يوميا من أجل كشف أى محاولات للتهريب أو التسلل عبر الحدود إلى الأراضى المصرية. وأكد إبراهيم ان الحدود الجنوبية المصرية مع السودان آمنة تماما، ويتم مراقبتها على مدار الساعة من خلال نقاط حرس الحدود المنتشرة عليها، ولا خوف مطلقا من حدوث أى اضطرابات فى السودان على أمن الحدود المصرية الجنوبية. وأوضح إبراهيم الى أن كل محاولات الجانب السودانى على الحدود الجنوبية تتلخص فى محاولات البعض البحث والتنقيب عن الذهب، ومؤخرا تم ضبط ، نحو31لودر قيمة الواحد نحو مليون و200 ألف جنيه، وقال قائد حرس الحدود: "إن القوات المسلحة تنسق مع إدارات التعدين والجهات الحكومية من أجل بحث الجدوى الاقتصادية لوجود الذهب فى مناطق الحدود الجنوبية، وبعد تجارب على الرمال التى تم ضبطها مع العناصر السودانية تكشف وجود من 24 إلى 25 جراماً من الذهب فى الكيلو متر، لافتا الى انه تم دراسة كيفية الاستفادة اقتصاديا من تلك المنطقة، ومن جانبهم اكد عدد من الخبراء العسكريين ان العملية الارهابية التى استشهد بها ضابط و5 جنود من قوات حرس الحدود جاء بعد بعد تصدى قوات حرس الحدود فى المنطقة لعمليات تهريب كبيرة في الفترة السابقة. وأضافوا أن هذه المنطقة الجبلية تعتبر اتجاها جديدا اتخذه المهربون بعد تضييق الخناق عليهم من كل الاتجاهات وتم كشفه بواسطة الدورية التي كانت تمشط المنطقة واوضوحوا أن الواحات منطقة معزولة وظهيرها بحر واشارو ان جثمان الشهداء تم التمثيل بهم وهو ما يشير الى ان الامر كان يستهدف توصيل رسالة لارهاب رجال الجيش والمواطنين وياتى رداً على نجاح قوات حرس الحدود فى ضبط 68 مهرب فضلاً عن كميات هائلة من الأسلحة والذخائر والعربات والمواد المخدرة ويرى اللواء محمد على بلال نائب رئيس أركان القوات المسلحه الاسبق و قائد القوات المصريه فى حرب الخليج و الخبير الاستراتيجيى و العسكري بأن الحادث الذى استشهد فيه ضابط و 5 جنود لا تخرج عن نطاق العمليات الارهابيه التى تشهدها البلاد و ليست عملية تهريب فقط..و أضاف أن هذه العمليه الارهابية جاءت فى قالب تهريب تنفيذا لما قالوه أنهم سيقومون بعمليات ارهابيه ليؤكدوا انهم متواجدين على الساحه..وأوضح اللواء بلال أن كل هذه العمليات فى هذه الفتره بالتحديد منتظره و متوقعه ..كما أنه ليس من مقدرة اى دوله فى العالم القضاء بشكل كامل على الارهاب..و قال الخبير الاستراتيجي والعسكرى أن حدودنا كبيرة ويصعب السيطره عليها بشكل كامل وهو امر تعانى منه العديد من دول العالم و من جانبه يرى اللواء محمد مختار قنديل رئيس جهاز تعمير سيناء الاسبق و الخبير العسكري أن الجماعات الارهابيه تنقسم الى مجموعتين الاولى عباره عن مجموعه ارهابيه تنفذ عملياتها من منطلق فكر تكفيري..والمجموعه الثانيه تتمثل فى تجار المخدرات و التهريب الذين يرغبون فى انتشار الفوضى ليمارسوا اعمالهم المخالفه للقانون..و أضاف اللواء قنديل أن هذه العمليه والتى استشهد فيها ضابط و 5 جنود من ضباط حرس الحدود ترتبط ارتباطا كليا بالاعمال الارهابيه..مضيفا أن مهمة الجيش المصرى ليس تأمين الحدود فقط وأنما كل ما يتعلق بما يمكن ان يخترق الحدود المصريه..و قال قنديل أن الحل هو زيادة عدد دوريات حرس الحدود المختصه بالتأمين خاصة الاتجاه المواجه لجنوب ليبيا و الذى يصب على محافظة الوادى الجديد ولأنها اكثر المناطق الممتلئه بالارهابيين و التكفيريين. وقال اللواء سيد غنيم الخبير العسكرى ان القوات المسلحة تدرك جيدا ان الجماعات الارهابية ستحاول بكل جهودها فى تنفيذ عمليات ارهابية فى محاولة منها لرفع معنويات اعضائها الذين اصبحوا محبطين بعد فشل مخططهم ونجاح الانتخابات الرئاسية ومن قبله الاستفتاء على الدستور واشار الى ان كل يوم يمر دون تنفيذ لعملياتهم القذرة يسحب من رصيد مؤيديهم وانصاره الذين يكتشفون مدى ضعف وهشاشة تلك الجماعات