سيطر نوع من الهدوء النسبي والإحتفالات المتفرقة على الناخبين بلجان التجمع الخامس، الاثنين 26 مايو، أولى أيام الإنتخابات الرئاسية، وذلك بعد مرور عدة ساعات على فتح باب اللجان أمام الناخبين. تجولت بوابة أخبار اليوم داخل اللجان في مدارس التجمع الخامس، وأهمها،" صلاح الدين ، سيزا نبراوي، الفريق عبد المنعم واصل، فاطمة عنان،القاهرة التجريبية والقطامية"، حيث شهدت هذه الجان إقبالا متوسطاً خاصة من السيدات الاتي حرصن على التواجد والإنتخاب، بالإضافة لتجمع بعض منهن والرقص على أنغام الأغاني الوطنية، وترديد بعض الهتافات المؤيدة للمرشح الرئاسي، عبد الفتاح السيسي. سارت العملية الإنتخابية داخل هذه اللجان بطريقة طبيعية دون حدوث أي مشاجرات تعيق ذلك، فيما عدا بعض الحالات الأمنية القليلة، مثل تواجد سيارة ملاكي بدون أرقام أمام لجنة مدرسة صلاح الدين، الأمر الذي اثار بعض الشك واستدعى البحث عن صاحبها. ورصد أحد مندوبي حملة حمدين صباحي داخل إحدى اللجان الفرعية بمدرسة القاهرة التجريبية، وجود أحد الضباط وهو يجلس بجوار قاضي داخل لجنة إنتخابات، وأثار إعتراضه على ذلك نوع من القلق داخل المدرسة، إلا أن الأمن تدارك الأمر وسيطر علية. وفي لجنة الفريق عبد المنعم واصل حرصت إدارة المدرسة على إحضار "الدي جي" بنفسها وتشغيله للمواطنين من داخل حرمها، مع منع الصحفيين المصرح لهم بالدخول من ممارسة عملهم، الأمر الذي يعد مخالفا لقوانين الإنتخابات. ولوحظ وجود "القاري الآلي" وأجهزة "التابلت" داخل بعض اللجان الفرعية بالمدارس، واختفاءها في مدارس أخرى، وبسؤال الموظفين داخل اللجان، أكدوا أن هذه الأجهزة وفرتها الهيئة العامة للإستعلامات، لكنها غير موجوده في كل اللجان بسبب نقص عددها، أما طرق توزيعها فمن اختصاص اللجنه العليا وهيئة الإستعلامات. وكان من أهم الشخصيات التي أدلت بأصواتها في لجان التجمع الخامس، الرئيس السابق للجنة الخمسين، عمرو موسى، ورئيس المخابرات الأسبق مراد موافي داخل لجان مدرسة صلاح الدين التجريبية. ظهر تأمين قوات الجيش والشرطة أمام اللجان وأعلى أسطح المدارس بشكل جيد، كما تواجد الموظفين امام اللجان الفرعية لمساعدة الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، و ظهرت حالات قليله من الوافدين الذين لم يكونوا على علم بضرورة تسجيل بياناتهم قبل الذهاب إلى اللجان للمشاركة في العملية الإنتخابية. تواجد في لجان التجمع الخامس الوفد الإفريقي الدولي للمراقبة على سير العملية الإنتخابية، لكنه رفض الإدلاء بأي تصريحات صحفية أو تعليقات حول الإنتخابات قبل إنتهاء جولتهم أو من خلال أي شخص غير متحدثهم الإعلامي. سيطر نوع من الهدوء النسبي والإحتفالات المتفرقة على الناخبين بلجان التجمع الخامس، الاثنين 26 مايو، أولى أيام الإنتخابات الرئاسية، وذلك بعد مرور عدة ساعات على فتح باب اللجان أمام الناخبين. تجولت بوابة أخبار اليوم داخل اللجان في مدارس التجمع الخامس، وأهمها،" صلاح الدين ، سيزا نبراوي، الفريق عبد المنعم واصل، فاطمة عنان،القاهرة التجريبية والقطامية"، حيث شهدت هذه الجان إقبالا متوسطاً خاصة من السيدات الاتي حرصن على التواجد والإنتخاب، بالإضافة لتجمع بعض منهن والرقص على أنغام الأغاني الوطنية، وترديد بعض الهتافات المؤيدة للمرشح الرئاسي، عبد الفتاح السيسي. سارت العملية الإنتخابية داخل هذه اللجان بطريقة طبيعية دون حدوث أي مشاجرات تعيق ذلك، فيما عدا بعض الحالات الأمنية القليلة، مثل تواجد سيارة ملاكي بدون أرقام أمام لجنة مدرسة صلاح الدين، الأمر الذي اثار بعض الشك واستدعى البحث عن صاحبها. ورصد أحد مندوبي حملة حمدين صباحي داخل إحدى اللجان الفرعية بمدرسة القاهرة التجريبية، وجود أحد الضباط وهو يجلس بجوار قاضي داخل لجنة إنتخابات، وأثار إعتراضه على ذلك نوع من القلق داخل المدرسة، إلا أن الأمن تدارك الأمر وسيطر علية. وفي لجنة الفريق عبد المنعم واصل حرصت إدارة المدرسة على إحضار "الدي جي" بنفسها وتشغيله للمواطنين من داخل حرمها، مع منع الصحفيين المصرح لهم بالدخول من ممارسة عملهم، الأمر الذي يعد مخالفا لقوانين الإنتخابات. ولوحظ وجود "القاري الآلي" وأجهزة "التابلت" داخل بعض اللجان الفرعية بالمدارس، واختفاءها في مدارس أخرى، وبسؤال الموظفين داخل اللجان، أكدوا أن هذه الأجهزة وفرتها الهيئة العامة للإستعلامات، لكنها غير موجوده في كل اللجان بسبب نقص عددها، أما طرق توزيعها فمن اختصاص اللجنه العليا وهيئة الإستعلامات. وكان من أهم الشخصيات التي أدلت بأصواتها في لجان التجمع الخامس، الرئيس السابق للجنة الخمسين، عمرو موسى، ورئيس المخابرات الأسبق مراد موافي داخل لجان مدرسة صلاح الدين التجريبية. ظهر تأمين قوات الجيش والشرطة أمام اللجان وأعلى أسطح المدارس بشكل جيد، كما تواجد الموظفين امام اللجان الفرعية لمساعدة الناخبين على الإدلاء بأصواتهم، و ظهرت حالات قليله من الوافدين الذين لم يكونوا على علم بضرورة تسجيل بياناتهم قبل الذهاب إلى اللجان للمشاركة في العملية الإنتخابية. تواجد في لجان التجمع الخامس الوفد الإفريقي الدولي للمراقبة على سير العملية الإنتخابية، لكنه رفض الإدلاء بأي تصريحات صحفية أو تعليقات حول الإنتخابات قبل إنتهاء جولتهم أو من خلال أي شخص غير متحدثهم الإعلامي.