دعا المتحدث باسم الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الإتحاد الأوروبي مايكل مان إلى "إجراء حوار سياسي شامل بين جميع الفرقاء في ليبيا لوضع حد للانفلات الأمني الدائر في البلاد". وشجع مان في بيان نشر في طرابلس جميع الفرقاء على التعاون بنشاط مع بعثة الأممالمتحدة الخاصة في ليبيا ، مديناً الإرهاب بجميع أشكاله ، وأكد دعمه الصريح لمكافحة الإرهاب ، الذي يجب أن يتم بقيادة الحكومة ، لا سيما من أجل التوصل إلى اتفاق على خارطة طريق سياسية للعملية الانتقالية. وقال "ينبغي أن تستند العملية المؤدية إلى الانتقال السلمي للسلطة على توافق واسع ، وتجنب أي خطوة من شأنها أن تعيق هذه العملية ، ولا نزال ملتزمين بتسهيل الحوار والمصالحة كمفتاح لعملية تحقيق الاستقرار ، ليصب في مصلحة ليبيا ومصلحة أمن كامل المنطقة المغاربية ومنطقة الساحل وكذلك منطقة البحر الأبيض المتوسط". وأضاف أن الممثلة العليا للسياسة الخارجية الأوروبية كاثرين آشتن على اتصال مع الشركاء وطلبت من المبعوث الشخصي الخاص لليبيا برناردينو ليون السفر إلى البلاد ، وبالتنسيق الوثيق مع الأممالمتحدة والمجتمع الدولي، والبحث عن حلول للأزمة الحالية. دعا المتحدث باسم الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الإتحاد الأوروبي مايكل مان إلى "إجراء حوار سياسي شامل بين جميع الفرقاء في ليبيا لوضع حد للانفلات الأمني الدائر في البلاد". وشجع مان في بيان نشر في طرابلس جميع الفرقاء على التعاون بنشاط مع بعثة الأممالمتحدة الخاصة في ليبيا ، مديناً الإرهاب بجميع أشكاله ، وأكد دعمه الصريح لمكافحة الإرهاب ، الذي يجب أن يتم بقيادة الحكومة ، لا سيما من أجل التوصل إلى اتفاق على خارطة طريق سياسية للعملية الانتقالية. وقال "ينبغي أن تستند العملية المؤدية إلى الانتقال السلمي للسلطة على توافق واسع ، وتجنب أي خطوة من شأنها أن تعيق هذه العملية ، ولا نزال ملتزمين بتسهيل الحوار والمصالحة كمفتاح لعملية تحقيق الاستقرار ، ليصب في مصلحة ليبيا ومصلحة أمن كامل المنطقة المغاربية ومنطقة الساحل وكذلك منطقة البحر الأبيض المتوسط". وأضاف أن الممثلة العليا للسياسة الخارجية الأوروبية كاثرين آشتن على اتصال مع الشركاء وطلبت من المبعوث الشخصي الخاص لليبيا برناردينو ليون السفر إلى البلاد ، وبالتنسيق الوثيق مع الأممالمتحدة والمجتمع الدولي، والبحث عن حلول للأزمة الحالية.