تعليقًا على هجمات لبنان.. بوريل: لا أحد قادر على إيقاف نتنياهو وأمريكا فشلت    اليوم.. جامعة الأزهر تستقبل طلابها بالعام الدراسي الجديد    نحو 30 غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت خلال ساعتين    آخر تطورات لبنان.. الاحتلال يشن 21 غارة على بيروت وحزب الله يقصف شمال إسرائيل    «أنا وكيله».. تعليق طريف دونجا على عرض تركي آل الشيخ ل شيكابالا (فيديو)    التحويلات المرورية الجديدة بعد غلق الطريق الدائري من المنيب تجاه وصلة المريوطية    طعنة نافذة تُنهي حياة شاب وإصابة شقيقه بسبب خلافات الجيرة بالغربية    مواقف مؤثرة بين إسماعيل فرغلي وزوجته الراحلة.. أبكته على الهواء    بحضور مستشار رئيس الجمهورية.. ختام معسكر عين شمس تبدع باختلاف    وزير الخارجية: تهجير الفلسطينيين خط أحمر ولن نسمح بحدوثه    درجات الحرارة في مدن وعواصم العالم اليوم.. والعظمى بالقاهرة 33    «مرفق الكهرباء» ينشر نصائحًا لترشيد استهلاك الثلاجة والمكواة.. تعرف عليها    مع تغيرات الفصول.. إجراءات تجنب الصغار «نزلات البرد»    ضياء الدين داوود: لا يوجد مصلحة لأحد بخروج قانون الإجراءات الجنائية منقوص    المتحف المصري الكبير نموذج لترشيد الاستهلاك وتحقيق الاستدامة    الحكومة تستثمر في «رأس بناس» وأخواتها.. وطرح 4 ل 5 مناطق بساحل البحر الأحمر    إيران تزامنا مع أنباء اغتيال حسن نصر الله: الاغتيالات لن تحل مشكلة إسرائيل    حكايات| «سرج».. قصة حب مروة والخيل    تعرف على آخر موعد للتقديم في وظائف الهيئة العامة للكتاب    حسام موافي: لا يوجد علاج لتنميل القدمين حتى الآن    عاجل - "الصحة" تشدد على مكافحة العدوى في المدارس لضمان بيئة تعليمية آمنة    وزير الخارجية: الاحتلال يستخدم التجويع والحصار كسلاح ضد الفلسطينيين لتدمير غزة وطرد أهلها    المثلوثي: ركلة الجزاء كانت اللحظة الأصعب.. ونعد جمهور الزمالك بمزيد من الألقاب    جامعة طنطا تواصل انطلاقتها في أنشطة«مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان»    صحة الإسكندرية تشارك في ماراثون الاحتفال باليوم العالمي للصم والبكم    حياة كريمة توزع 3 ألاف كرتونة مواد غذائية للأولى بالرعاية بكفر الشيخ    عمر جابر: تفاجأنا باحتساب ركلة الجزاء.. والسوبر شهد تفاصيل صغيرة عديدة    مصراوي يكشف تفاصيل إصابة محمد هاني    فتوح أحمد: الزمالك استحق اللقب.. والروح القتالية سبب الفوز    ستوري نجوم كرة القدم.. احتفال لاعبي الزمالك بالسوبر.. بيلينجهام وزيدان.. تحية الونش للجماهير    الوكيل: بدء تركيب وعاء الاحتواء الداخلي للمفاعل الثاني بمحطة الضبعة (صور)    الوراق على صفيح ساخن..ودعوات للتظاهر لفك حصارها الأمني    نائب محافظ قنا يتابع تنفيذ أنشطة مبادرة «بداية جديدة» لبناء الإنسان بقرية بخانس.. صور    تجديد حبس عاطل سرق عقارًا تحت الإنشاء ب15 مايو    التصريح بدفن جثمان طفل سقط من أعلى سيارة نقل بحلوان    بدءاً من اليوم.. غلق كلي للطريق الدائري من المنيب اتجاه المريوطية لمدة شهر    سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات السبت 28 سبتمبر 2024    أمريكا تستنفر قواتها في الشرق الأوسط وتؤمن سفارتها بدول المنطقة    فلسطين.. إصابات جراء استهداف الاحتلال خيام النازحين في مواصي برفح الفلسطينية    أحمد العوضي يكشف حقيقة تعرضه لأزمة صحية    برج القوس.. حظك اليوم السبت 28 سبتمبر 2024: لديك استعداد للتخلي عن حبك    «عودة أسياد أفريقيا ولسه».. أشرف زكي يحتفل بفوز الزمالك بالسوبر الإفريقي    "الصحة اللبنانية": ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على ضاحية بيروت إلى 6 قتلى و91 مصابا    استعد لتغيير ساعتك.. رسميا موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر وانتهاء الصيفي    وزير الخارجية يتفقد القنصلية المصرية في نيويورك ويلتقي بعض ممثلي الجالية    جوميز ثاني مدرب برتغالي يتوج بكأس السوبر الأفريقي عبر التاريخ    جوميز: استحقينا التتويج بكأس السوبر الإفريقي.. وكنا الطرف الأفضل أمام الأهلي    5 نعوش في جنازة واحدة.. تشييع جثامين ضحايا حادث صحراوي سوهاج - فيديو وصور    "المشاط" تختتم زيارتها لنيويورك بلقاء وزير التنمية الدولية الكندي ورئيس مرفق السيولة والاستدامة    الشروع في قتل شاب بمنشأة القناطر    «زى النهارده».. وفاة الزعيم عبدالناصر 28 سبتمبر 1970    حظك اليوم.. توقعات الأبراج الفلكية اليوم السبت 28 سبتمبر 2024    تحرك جديد.. سعر الدولار الرسمي أمام الجنيه المصري اليوم السبت 28 سبتمبر 2024    تزامنا مع مباراة الأهلي والزمالك.. «الأزهر للفتوى» يحذر من التعصب الرياضي    الأزهر للفتوى: معتقد الأب والأم بضرورة تربية الأبناء مثلما تربوا خلل جسيم في التربية    كل ما تحتاج معرفته عن حكم الجمع والقصر في الصلاة للمسافر (فيديو)    أذكار الصباح والمساء في يوم الجمعة..دليلك لحماية النفس وتحقيق راحة البال    علي جمعة: من المستحب الدعاء بكثرة للميت يوم الجمعة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الاخبار تنشر الحلقة الثالثة من تحقيقات النيابة في اكبر قضايا الارهاب : انصار بيت المقدس و كتائب الفرقان ضربا بارجتين صينية و هندية


" تصنيع الغواصة "
[ و عقب تلك الحادثتين بدء المتهمين في فكرة تصنيع غواصة تحوى كمية 3 طن من مادة tnt لاغراقها في المجرى الملاحي لقناة السويس و تفجيرها عن بعد لتخريب ارصفة المجرى الملاحى و لتعطيل سير السفن بداخلها ..وكان المسئول عن تصنيع تلك الغواصة المتهم هاني امين مصطفى "مهندس برمجيات " الا انه ضبط قبل اتمام تنفيذ التصنيع ..و ان المتهم كان قد بدء بالفعل في تصنيع الغواصة في محافظة الاسماعيلية مقر كتائب الفرقان ..و ضبط مع المتهم المتفجرات و دوائر التفجير .
الاخبار تنشر الحلقة الثالثة من تحقيقات النيابة في اكبر قضايا الارهاب :
انصار بيت المقدس و كتائب الفرقان ضربا بارجتين صينية و هندية
كذريعة للتدخل الاجنبي لادارة شئون قناة السويس وفقا للاتفاقية
حريق مزرعة الشرقية انقذ مدينة الانتاج الاعلامي من الضرب بصواريخ كاتوشيا
ارهابي تسلل لكافة استويوهات قنوات مدينة الانتاج الاعلامي بواسطة صديقه
بقناة المحور لتصويرها و استبعد فكرة السيارة المفخخة لضرب المدينة
لميس الحديد و الشقيقان عماد و عمرو اديب ابرز الاعلامين على قائمة الاغتيالات
متابعة : فقط لا شي اخر بناء على تعليمات النيابة
خديجة عفيفي – عزت مصطفى
----------------------------------
[ تواصل " الاخبار" نشر الحلقة الثالثة من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا باقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهب ية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .. و سوف تنشر الاخبار غدا التفاصيل الكاملة لمخطط اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية و التخطيط لاغتيال اللواء محمد فريد التهامي رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية و خاصة انهم توصلوا الى رصده بداخل مستشفى تتلقى والدته العلاج فيها .
" مخطط ضرب قناة السويس "
[ و امام ايمن بدوى و محمد خاطر و محمد منصور رؤساء النيابة اعترف المتهمان هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم بالتخطيط لضرب المجرى الملاحى لقناة السويس بهدف اظهار الدولة بمظهر الضعف و غير المسيطرة على مؤسساتها حتى تكون ذريعة للتدخل الاجنبي في شئون مصر ..و كشف مصدر قضائي مطلع بان معاهدة قناة السويس المبرمة في عام 1811 نصت على ان مصر هي المسئولة عن حماية السفن المارة بقناة السويس و في حالة فشلها في ذلك يحق للدول الموقعة على المعاهدة التدخل في ادارة قناة السويس .
[و اشار المتهمون بان جرى التنسيق ما بين المتهم محمد نصر و هاني عامر مسئولا كتائب الفرقان مع المتهم توفيق فريك مسئول كتائب بيت المقدس..على ضرب احدى الامريكية المارة بقناة السويس و لم يحددوا اي سفينة بعينها .
[ و اتفق المتهمون في النهاية على صعوبة تحديد سفينة امريكية بعينها و اتفقوا على ضرب السفن المارة بقناة السويس و تنفيذا لذلك ..قاموا بضرب بارجتين احداهما صينية الاخرى هندية في 21 اغسطس 2013 و24 يوليو 2013 ..و تم ضربهما بواسطة صواريخ ار بي جي مما نتج عن الحادث وقوع تلفيات في مقدمة احدى السفينتين و تلفيات في حاويات السفينة الاخرى .
" ضرب سفن القناة "
[ و ان من قام بتنفيذ تلك العمليات الارهابية هاني عامر و هشام محمد المهدي عقل واحمد سليمان محمد سليمان ..خلال قيام باستقلال سيارة ملاكي خاصة ماركة نسيان ملك المتهم الثاني ..و اطلقوا الصواريخ من فجوة بالمخرج رقم 6 للطريق الملاحي و ذلك بعد حصولهم على خرائط للمجرى الملاحي بواسطة البرامج الخريطية الحديثة ..بالاضافة الى رصدهم تحركات دخول و خروج السفن ..و قام المتهمون بتصوير اطلاق الصواريخ و قاموا بتحميل المقطع الفيديو على موقع كتاب الفرقان من اجل تقوية تلك الجماعة الارهابية اعلاميا لحين الاعلان الوهمي عن الدمج بين تلك الخلية و جماعة انصار بيت المقدس الارهابية من اجل خلق نوع من الارهاب و الخوف لدى المجتمع المصري .
" مدينة الانتاج الاعلامي "
[ و تمثل مخطط ضرب مدينة الانتاج الاعلامي بدأ برصد بعض الاعلاميين مثل الاعلامية لميس الحديدي والشقيقان عمرو وعماد اديب و استطاع المتهم كريم محمد رستم المقيم من سيناء و خريج جامعة السيناء بعد ايهام احد اصدقائه العاملين بقناة المحور بانه يريد التقدم بالسيرة الذاتية للالتحاق بالعمل باي قناة فضائية بمدينة الانتاج الاعلامي و قام صديق المتهم بمساعدته في الدخول و استطاع المتهم الدخول للمدينة و قيامه بتصوير المدينة بالكامل و كافة قنواتها و ان ذلك المتهم استطاع الدخول بجميع استوديوهات جميع القنوات الفضائية و تصويرها بالدخل تمهيدا لتحديد اماكنها على الخرائط الجغرافية المطبوعة من شبكة الانترنت ..ثم ابلغ المتهم قيادات الجماعة باستحالة استهداف المدينة بواسطة سيارة مفخخة بسبب كبر مساحة المدينة و بعد السور الخارجي للمدينة عن القنوات الفضائية .
" القدر ينقذ الاعلاميين "
[ و ان المتهم السيناوي اقترح ضرب تلك القنوات باستخدام صواريخ كاتيوشا ..كانت قد تحصلت عليها الجماعة الارهابية عن طريق تهريبها للحدود الغربية للبلاد و الاحتفاظ بها في زرعة خاصة بالمتهم محمد فتحي الشاذلي بمنطقة العدلية بمحافظة الشرقية ..وقاموا بتحديد المواقع الخاصة بتلك القنوات لضربها و ان الضرب سوف سيكون عشوائيا و خاصة قناة cbc التي دخلها بواسطة صديقه الموظف بقناة المحور .. و تبين ان تلك المزرعة تحرضت لحريق نتيج تفاعل المواد الكيميائية الخاصة بتلك المتفجرات الخاصة بالصواريخ و احترقت الصواريخ و هو الامر الذي ادى الى اكتشاف الشرطة تلك الواقعة ..و كان عدد تلك الصواريخ يقرب من 60 صاروخا ..و اشار المتهمون الى ان لولا القدر و ذلك الحريق لنفذ مخططهم
لضرب المدينة و تدمير و تفجير القنوات الفضائية بالكامل ..و ان غرضهم من اغتيال الاعلاميين بانهم طواغيت وكفرة وفقا لعقيدتهم .
" اقوال المتهم محمد بكري "
[ و تنشر "الاخبار " اقوال المتهم المتهم الثالث / محمد بكرى محمد هارون عبد العزيز حركي "طارق ، زياد" العقل الرئيسي المدبر لواقعة اغتيال المقدم محمد مبروك ضابط الامن الوطني و التي كان ادلى بها المتهم امام الياس امام رئيس نيابة امن الدولة العليا ..حيث اكد المتهم بانضمامه لجماعة أنصار بيت المقدس التي تعتنق أفكاراً تكفيرية تقوم على تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيقه الشريعة الإسلامية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد أفراد القوات المسلحة والشرطة والاعتداء على منشآتهم والمنشآت العامة واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ، ومشاركته في عدد من العمليات العدائية التي نفذتها الجماعة قبل أفراد الشرطة والقوات المسلحة والمسيحيين وعلمه بوقائع أخرى تم ارتكابها بمعرفة أعضاء تلك الجماعة.. وأبان تفصيلاً لذلك بسعيه والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور في غضون عام 2011 للالتحاق بالقتال الدائر بسوريا ، وفي أعقاب فشل سفرهم توافقوا على ضرورة إعداد أنفسهم للجهاد كتعبيره وفي إطار ذلك تواصلوا مع المتهم الثامن السابق تعرفهم عليه إبَّان اعتقالهم جميعاً وانضموا على إثر ذلك لجماعة أنصار بيت المقدس ، حيث عرَّفهم الأخير بأحد قادة إحدى الجماعات التكفيرية والمسمى حركياً أبو أميرة وكان انضمامهم من خلاله لتلك الجماعة المسماة أنصار بيت المقدس ، وبانضمامه والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور اتخذوا أسماءً حركية كدأب أعضاء تلك الجماعة فاتخذ اسمَيْن حركيَّيْن طارق وزياد ، ومن خلال ذلك الانضمام تعرف على عدد من قيادات الجماعة منهم المتهم الأول.
[ و اضاف المتهم بانه تم تكوينَ مجموعتين رئيستين من الخلايا جغرافيةٌ - وفق محال إقامة أعضائها - ونوعيةٌ وفق ما يوكل إليهم من تكليفات ، وذكر من المجموعة الأولى خليةً بالقاهرة تولَّى مسئوليتها والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور ، وذكر من أعضائها المتهمين الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ، والرابع عشر ، والسابع عشر ، والثامن عشر، والثالث والعشرين / أحمد محمود عبد الرحيم محمد فراج حركي "علي" ، والرابع والعشرين ، والسادس والعشرين ، والسابع والعشرين ، والثامن والعشرين ،
والتاسع والعشرين ، والثلاثين ،والثاني والثلاثين / عمر سعيد عبد العزيز مخلوف حركي "عمر الإرهابي" ، والثالث والثلاثين ، والرابع والثلاثين ، والسابع والثلاثين ، والتاسع والثلاثين / محمد صابر رمضان نصر ضيف الله حركي "محمد المهندس" ، والرابع والأربعين / كريم معتصم محمد عبد المجيد ، والثامن والأربعين / عبد الرازق محمود عبد الحميد محمد السيد حركي "مصعب" ،والحادي والخمسين / كرم أحمد عبدالرحمن طايل حركي "خالد" ، والثاني والخمسين / خالد فرج محمد محمد علي حركي "خليل" ، والثاني والثمانين بعد المائة والمتوفيين محمد محسن علي ، وأسامة سعيد عبد العزيز مخلوف ، وإمام مرعي إمام.
[ والثانية بالمطرية ذكر من أعضائها المتهمين الخامس عشر ، والسادس عشر ، والمتوفيين سمير عبد الحكيم إبراهيم ، وفهمي عبدالرؤوف محمد ، وسعيد شحات محمد ، ومحمد سيد محمود ، والثالثة بسيناء وذكر من أعضائها المتهمين السادس والسابع والثامن ، والرابعة بكفر الشيخ وذكر من أعضائها المتهميْن السابع عشر بعد المائة والثامن عشر بعد المائة ، والخامسة بالدقهلية وتولى مسئوليتها المتهم الثاني بعد المائة وذكر من أعضائها المتهميْن الثالث بعد المائة ، والثامن بعد المائة ، والمتوفى حسن عبد العال محمد.
[ وأضاف أن المجموعة الثانية عرف ثلاثاً من خلاياها : أولاها اختصت بتصنيع الدوائر الإلكترونية للتحكم بالعبوات المتفجرة عن بعد وذكر من أعضائها المتهمين التاسع والثلاثين ،الثالث بعد المائة ، والثامن عشر بعد المائة ، والثانية اختصت بتحضير المتفجرات وتصنيع العبوات المتفجرة بالطريقة الشعبية ، وذكر من أعضائها المتهمين الثامن عشر ، والتاسع عشر، والسادس والثلاثين ، والثالث بعد المائة ، والثامن بعد المائة ، والمتوفى محمد محسن علي ، والثالثة اختصت بالإصدارات والبيانات ونشر مقاطع الفيديو الخاصة بالجماعة على شبكة المعلومات الدولية وذكر من أعضائها المتهم السابع عشر بعد المائة.
[ و اشار المتهم محمد بكري الى انه تم إمداد الجماعة بمعلومات ومهمات من عدد من المتهمين ذكر منهم المتهم الثامن والثلاثين الذي أمد المتوفى محمد محسن علي بمعلومات حول المواد الكيميائية لمساعدته فيما كلف به في إطار عمله بالخلية الكيمائية ، والمتهم
الخمسين / محمد أحمد يحيى زيان والذي أمده بمعلومات عن ضابطي شرطة أحدهما يقطن بجواره والآخر - الرائد / وائل المصيلحي – بعد رصده له ، وأكد علمه بإزماع استخدام تلك المعلومات في قتلهما ، وأمده المتهم الثالث والأربعون / محمد محمد عويس محمد الذي تعرف عليه بواسطة المتهم الثاني والأربعين / تامر أحمد عصمت العزيري بمعلومات بشأن محال إقامة وأرقام سيارات ضباط شرطة ذكر منهم الرائد / عبد المنعم شريف والرائد / محمد المرجاوى والرائد / وائل المصيلحي والمُقدِم / محمد محمود سليمان البطريق والمُقدِم / محمد مبروك ، وأمده بصورة للأخير تمهيداً لاستخدام تلك المعلومات في قتل أولئك الضباط ، كما أمده بلوحات معدنية لسيارتَيْن لاستخدامها على سياراتٍ منعا لتعقبهم ، وأمده المتهم السابع والأربعون / شريف السيد نور الدين الخطيب بمعلومات عن تشغيل برنامجٍ يُسمَّى "ايزي كول" يستخدم في الحصول على عناوين الأرقام الهاتفية الأرضية ، كما ساعده في إدخال بيانات دليلٍ بأسماء وعناوين وأرقام هواتف ضباطٍ بقطاع الأمن الوطني على برنامج لقواعد البيانات يُسمَّى "E(»EL" ، وأمده المتهم الرابع والأربعون بمعلومات عن أحد ضباط الشرطة - الرائد / أحمد يوسف - ، وأمده المتهم الخامس والأربعون / إبراهيم محمد عبد الحليم عبد المحسن بمعلومات عن وحدة عسكرية تابعة للقوات المسلحة بمدينة العاشر من رمضان أبلغها للمتهم الأول ؛ فطلب الأخير لقاءَ المتهم الخامس والأربعين وتم ذلك بواسطة المتوفى محمد السيد منصور.
[ وأنه في إطار إعداد عناصر الجماعة تلقى تدريبات أمنية وعسكرية بسيناء لمدة أسبوعين خلال شهر مارس عام 2012 شاركه فيها المتهمان التاسع والثلاثون ، والخامس بعد المائة / ممدوح عبد الموجود عبادة محمد هلال ، والمتوفى حسن عبد العال محمد ، أعدَّها المتوفى محمد السيد منصور ، دَرَسوا خلالها علم رفع المنشآت وهندسة المتفجرات وفك وتركيب الأسلحة النارية الكلاشنكوف ، البيكا ، المسدس وأعقب ذلك استخدامٌ عملي لتلك الأسلحة ، وتفجيرٌ لعبوة متفجرة.. كما أشرف قبل تلقيه تلك الدورة على سفر وإعداد مجموعتَيْن من أعضاء الجماعة لحضور تلك الدورة أولاها في بداية عام 2012 وضمت المتهمين الثاني بعد المائة والثالث بعد المائة تلتها الثانية وضمت المتهم الثامن بعد المائة.. وأضاف ببدء جماعة أنصار بيت المقدس بجمع المعلومات عن ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة تمهيداً لقتالهم في حال سقوط حكم التيار الإسلامي ، وفى أعقاب أحداث الثلاثين من يونيو عام 2013 توجهت الجماعة إلى تنفيذ عمليات عسكرية تستهدف ضباط وأفراد ومنشآت القوت
المسلحة والشرطة ، والاستيلاء على أموال المسيحيين والبنوك ومكاتب البريد لاستخدامها في تمويل عمليات الجماعة.
" سقوط حكم التيار الاسلامي"
[ وأضاف ببدء جماعة أنصار بيت المقدس بجمع المعلومات عن ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة تمهيداً لقتالهم في حال سقوط حكم التيار الإسلامي ، وفى أعقاب أحداث الثلاثين من يونيو عام 2013 توجهت الجماعة إلى تنفيذ عمليات عسكرية تستهدف ضباط وأفراد ومنشآت القوت المسلحة والشرطة ، والاستيلاء على أموال المسيحيين والبنوك ومكاتب البريد لاستخدامها في تمويل عمليات الجماعة.. وفي إطار ذلك وبتاريخ 3/7/2013 اتفق والمتهمان الثاني ، والثاني عشر والمتوفون محمد السيد منصور ومحمد محسن علي ومحمد سيد محمود أحمد إبراهيم وأسامة سعيد عبد العزيز وسعيد شحات محمد على سرقة إحدى السيارات المملوكة لأحد المسيحيين العائدة من ميدان الاتحادية- إبَّان التظاهر به - ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل والمتوفون الثلاثة الأُول سيارة أكسنت بيضاء أمدَّهم بها المتهم الأول وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتيْن آليتان ومسدسيْن وتوجهوا إلى أحد الشوارع المؤدية إلى ميدان الاتحادية وتربصوا به حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة إلنترا داكنة اللون فتتبعوها حتى تمكنوا من استيقافها وأشهر المتوفى محمد محسن علي سلاحاً آلياً في وجه قائدها ونجله فأكرههما على تركها وتمكنوا بذلك من الاستيلاء عليها ، ثم تركوها خلف أحد النوادي ليتأكدوا من خلوها من أجهزة تتبعٍ لتلافي رصدها ، وحال عودتهم إليها لم يجدوها فتيقنوا عثورَ مالكها عليها لاستخدامه جهازاً لتتبعها ، ولمَّا خاب استيلاؤهم عليها ولحاجة الجماعة لسيارات في عملياتهم العدائية ، ولتكليفات صدرت بالاستيلاء على سيارات المسيحيين اتفق - في غضون شهر يوليو عام 2013 - والمتهمان الثاني عشر ، والسابع عشر ، والمتوفون محمد السيد منصور ، ومحمد محسن علي ، وأسامة سعيد عبد العزيز أثناء لقائهم بإحدى المقاهي بمنطقة المطرية على التقابل صباح اليوم التالي بمنطقة الشيراتون للاستيلاء على إحدى السيارات المملوكة للمسيحيين ، ونفاذاً لذلك أعدَّ المتوفى الأخير أسلحة نارية أودعها بسيارة مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور ، وتوجه المتهمُ بمفرده إلى مكان اللقاء المتفق عليه حيث استقل والمتهمُ الثاني عشر السيارة المعدة سلفاً وقادها المتوفى محمد السيد منصور وبحوزتهم سلاحين ناريين - بندقية آلية ومسدس - بينما استقل المتوفى محمد محسن دراجة بخارية قادها المتهم السابع عشر وبحوزتهما مسدس عيار 9 مم ، وتوجهوا إلى مكان قريب من كنيسة بمنطقة الشيراتون وتربصوا حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جيتز - توقفت لحظات ليترجل مستقلُّها دون قائدها، وما أن تحركت
حتى تتبعوها وتمكن المتهم السابع عشر من استيقافها ليًشهر المتوفى محمد محسن علي المسدس في وجه قائدها لإجباره على تركها والترجل منها ، فحاول الأخير الفرار بالسيارة إلا أن المتوفى أطلق عياراً نارياً في الهواء أرهبه به وأكرهه على الترجل منها ، وتمكنوا بذلك من الاستيلاء عليها واستقلها المتهمُ والأخير وأوصلها إلى المتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف والذي تولى التأكد من خلوها من أجهزة للتتبع وأخفاها ، وعلم المتهمُ بتغيير المتهمِ الحادي عشر للونها إلى الأزرق تلافيا لضبطها.
[ كما اتفق والمتهم الخامس عشر ، والمتوفون محمد محسن علي وأسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم وسعيد شحات محمد ومحمد سيد محمود أحمد حال تواجدهم بمسكن المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز بالمطرية - خلال شهر يوليو عام 2013 - على التوجه إلى منطقة مصر الجديدة لسرقة إحدى سيارات المسيحيين المارة بها ، ونفاذاً لذلك استقل الأخير دراجة بخارية ، بينما استقل المتهمُ والباقون سيارة قادها المتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتين آليتين ومسدسين ، وجابوا شوارع مصر الجديدة يتقدمهم المتوفى بالدراجة لاستطلاع الطريق وكشفه لهم ؛ حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جيتز سماوية - متوقفة بإحدى الشوارع الجانبية فاقتربوا منها وترجل المتهم الخامس عشر والمتوفى محمد سعيد محمود وأشهر الأول بندقية آلية في وجه قائد السيارة بينما أشهر الأخير بندقية آلية في وجه فتاة استقلت السيارة وأكرهاهما على الترجل منها وتركها ، فاستقلها وتأكد من خلوها من أجهزة للتتبع وسلمها للمتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ليتولى إخفائها.
[ واستكمالاً لتنفيذ التكليف الصادر بسرقة سيارات المسيحيين اتفق والمتهم الثاني عشر ، والمتوفون محمد السيد منصور ومحمد محسن علي وأسامة سعيد عبد العزيز حال تواجدهم بمسكن الأخير بالمطرية بأواخر يوليو عام 2013 على التوجه إلى منطقة مصر الجديدة لسرقة إحدى سيارات المسيحيين ؛ فاستقل والمتهم الثاني عشر ، والمتوفيان محمد السيد منصور ومحمد محسن علي سيارةً مملوكة للمتهم الثامن عشر قادها المتوفى سامح عبد العزيز مخلوف متوجهاً للمكان المتفق عليه ، حيث أوقفها خلف مبنى محكمة مصر الجديدة متربصين للسيارات المارة حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جولف داكنة اللون - مرت جوارهم فتتبعوها وتمكنوا من استيقافها وترجل المتوفى محمد محسن علي مسرعاً وأشهر بندقية آلية في وجه مستقليها لإرهابهم وإجبارهم على الترجل وتركها ، وأطلق صوبهم أعيرة نارية لمحاولة قائدها الفرار وحيل بينهم وسرقتها نجاحُه في ذلك.
[ وأضاف أنه بمنتصف شهر أغسطس عام 2013 تقابل والمتهمون الثاني عشر ، والسادس عشر ، والسابع عشر ، والرابع والعشرون ، والمتوفون فهمي عبد الرؤوف محمد فهمي ومحمد سيد محمود أحمد وأسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم بإحدى المقاهي بالمطرية واتفقوا على استهداف إحدى كمائن الشرطة وقتل المتواجدين فيها ؛ ونفاذا لذلك استقل والمتهم السابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد سيد محمود سيارةً استولوا عليها سيارة جيتز بعد تغيير لونها للأحمر وبحوزتهم أسلحة نارية أعدها المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهمان الثاني عشر والسادس عشر والمتوفى سمير عبد الحكيم سيارة - جولييت - بقيادة المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتان آليتان ومسدس ورافقهم المتهم الرابع والعشرون ، وأضاف أنه هاتف المتهم الثامن والعشرين طالباً منه لقاءَهم لاستطلاع خط سيرهم وكشف ما قد يعوقهم ، والتقوا بالأخير والذي أفادهم بوجود كمين بمنطقة الميراج سيتي وأنه لا يستوقف السيارات المارة به فطلب منه عبور الكمين متجهاً لمنطقة القاهرة الجديدة وما أن عبر الكمين حتى لحقوه ، ثم اجتمعوا بأحد المقاهي بالمنطقة لتوزيع الأدوار فيما بينهم وطلب حينها من المتهمَيْن الرابع والعشرين ، والثامن والعشرين التحرك وانتظاره وباقي المتهمين بآخر شارع الميراج سيتي لتأمين هروبهم ، بينما انطلق المتهمُ والباقون متجهين إلى الكمين وحال عبورهم له أطلق المتهم السادس عشر والمتوفون عدا أسامة سعيد عبد العزيز أعيرة نارية أصابت المتواجدين به بإصابات أودت بحياة ثلاثة أو أربعة منهم ، وهاتف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين كاتفاقهم ليستطلع طريق هروبهم ويتأكد من خلوه من الكمائن فقام بذلك مؤمناً هروبهم إلى المطرية مروراً بمدينة نصر حيث كلف المتهمُ المتوفييْن أسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم بإخفاء السيارتَيْن المستخدمتَيْن في الحادث وكلَّف أولهما بإخفاء الأسلحة ، واستقل سيارة المتهم الثامن والعشرين رفقته وأوصله لمسكنه بمدينة نصر.
[ وفي ذات الإطار جمع المتهم الحادي عشر معلومات عن كمين شرطة بمنطقة باسوس كما جمع المتوفيان سمير عبد الحكيم ، وفهمي عبد الرؤوف معلومات عن كمين شرطة بمنطقة مسطرد ، وأكدوا إمكانية وسهولة تفجيرهما وبعرض تلك المعلومات على المتهم الثاني أصدر تكليفاته بتفجير الكمينَيْن ، ونفاذاً لذلك تقابل والمتهمون الثاني ، والسابع عشر ، والرابع والعشرون ، والمتوفى محمد محسن علي بمقهى أسفل كمين مسطرد الموجود أعلى أحد
الكباري ، وأحضر الأخير عبوتَيْن متفجرتَيْن - سابقٌ إعدادهما وتوصيل كل منهما بدائرة الكترونية للتحكم بتفجيرها عن بعد باستخدام هاتف محمول - ، قام بزرع إحداها جوارَ كمين مسطرد ، ثم انطلق والمتهمون مستقلين سيارتَيْن إحداها مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور والأخرى مملوكة للمتوفى سمير عبد الحكيم متجهين إلى كمين باسوس تاركين المتهم السابع عشر وبحوزته الهاتف المحمول المزمع استخدامه في تفجير العبوة الأولى ، وفور وصولهم تقابلوا والمتهم الحادي عشر والذي توجه والمتهم الرابع والعشرون ، والمتوفى لزرع العبوة الثانية قرب كمين باسوس حيث قام المتوفى بذلك وتوجه ثلاثتهم إلى مسكن المتهم الحادي عشر ، بينما ارتاد المتهمُ والمتهم الثاني مقهى قريب من الكمين وبحوزة الأخير الهاتف المحمول المزمع استخدامه لتفجير العبوة الثانية ، وفي الموعد المحدد فجر المتهمان الثاني ، والسابع عشر كمينَيْ باسوس ومسطرد في وقت واحد ، ولاذ المتهم السابع عشر بالفرار إلى مسكنه ، بينما توجه المتهمُ والمتهم الثاني إلى مسكن المتهم الحادي عشر.
" مخطط اغتيال اللواء محمد براهيم "
[ وأضاف بإخباره من المتهم الثاني في غضون شهر سبتمبر 2013 باعتزام المتهم الأول قتل وزير الداخلية ، بعد تمكن المتهم التاسع من رصد ركبه ، واستخدم لذلك السيارة - جيتز سماوي اللون - السابق سرقتها حيث جهزها المتهم الأول بمزرعة المتهم السابع والثلاثين بمحافظة الشرقية ، واستقلها بعد تجهيزها المتوفَّى وليد محمد محمد بدر وفجرها لدى مرور ركب وزير الداخلية.وأضاف باعتزامه والمتهم الثاني استهداف مدينة الإنتاج الإعلامي ومقر قطاع الأمن الوطني بمدينة السادس من أكتوبر بصواريخ كاتيوشا تمكن المتهم الأول من الحصول عليها وإخفائها بمزرعة المتهم السابع والثلاثين إلا أن حريقاً بالمزرعة أتلف الصواريخ حال دون تنفيذ ذلك.
[ وفي غضون شهر نوفمبر عام 2013 كلَّفه المتهم الثاني بإفادته بضباط الشرطة المتوافرة معلوماتٌ كافيةٌ عنهم لقتلهم؛ ونفاذاً لذلك شرع في التأكد من معلوماتٍ لديه عن ضباط شرطةٍ ، فانتقل إلى محال إقامتهم للتأكد من وجودهم فيها ومنهم الرائد / عبد المنعم شريف والمقدم / محمد مبروك، وتأكد من وجود الأخير بمسكنه مستعيناً بالمعلومات التي أمده بها المتهم الثالث والأربعون عالماً باعتزام قتل المجني عليه ومنها أرقام سيارته وصورته الشخصية ؛ بأن توجه إلى مسكنه وترجل قريباً من سيارته حتى أبصره يغادر مسكنه ويستقل السيارة ، فبادر إلى إخطار المتهم الثاني بالمعلومات المتوافرة عن المجني عليه / محمد مبروك ، واتفقا أن يقوم المتهمُ بقتله والمتهمان الحادي عشر ، والرابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف
فهمي ، ومحمد محسن علي ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل المتهم الرابع عشر والمتوفيان السيارة لانسر سوداء اللون السابق قيامُ المتهم الحادي عشر ومتوفين بسرقتها من منطقة الشيراتون ، وبحوزتهم أسلحة نارية ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارةً مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور وتوجهوا قرب مسكن المجني عليه ، حيث ترجل المتهم الحادي عشر وتربص بالمجني عليه قرب مسكنه، بينما توقف المتهمُ والباقون على مقربة منه ، وما أن شاهد المتهمُ الحادي عشر المجنيَّ عليه يغادر مسكنه حتى أخطرهم هاتفياً ؛ فتوجهوا صوب المجني عليه ، ولمَّا أبصره المتهمُ برفقة زوجتَه قرّر إرجاء التنفيذ ، وفي أعقاب ذلك استقل والمتهم الثاني والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ومحمد محسن علي سيارة لانسر سوداء وبحوزتهم أسلحة آلية ثلاث بنادق آلية وآلة تصوير ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارة أخرى ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه حيث ترجل الأخير وتربص بالمجني عليه وما أن شاهده يغادر مسكنه حتى هاتف المتهم والذي ما أن همَّ بالتوجه وباقي المتهمين صوبه حتى أبصروه مارّاً جوارَهم في الاتجاه المعاكس فلم يتمكنوا من قتله ، واتخذوا طريقاً آخر للحاق به، وما أن أبصروه تتبعوا سيارته وحاذوها من جانبها الأيسر فظفر به المتوفيان وأطلقوا صوبه أعيرة نارية من بندقيتين آليتين ، ولاذوا بالفرار حيث انتظرهم المتهم الثامن والعشرون كاتفاقهما لتسهيل هروبهم ، ووضعوا اللوحات المعدنية التي أمدهم بها المتهم الثالث والأربعون على السيارة المستخدمة في الواقعة ، وكلف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين باستطلاع طريقهم إلى منطقة القاهرة الجديدة ، وبمكان بالطريق الدائري ترجل من معه من السيارة ولحق هو بالمتهم الثامن والعشرين وبحوزته الأسلحة التي استخدموها في قتل المجني عليه ، حيث قام المتهم بإخفاء الأسلحة داخل حقيبة الظهر المملوكة للمتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف ووضعها بحقيبة السيارة التي استقلها ، وأمر المتهم الثامن والعشرين بالتوجه لمسكنه، في حين توجه إلى وحدة سكنية سبق استئجاره لها قضى بها ليلته وغادرها صباحاً ليسلِّم المتهم الحادي عشر السيارة والأسلحة لإخفائها عوضاً عن المتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف الذي تولى مسئولية إخفاء الأسلحة والسيارات المسروقة.
[وأضاف أنه في ذات الإطار - بأواخر شهر أكتوبر عام 2013 - كلفه المتهم الثاني بالتوجه للمتهم الأول بمحافظة الإسماعيلية فاستقل السيارة المملوكة للمتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ؛ ولجهله بمكان لقائه به توجه لمزرعة المتهم السابع والثلاثين حيث التقى والمتهمَ التاسع واصطحبه ليعلمه بمكان مسكن العميد / هشام وهدان بحي الياسمين بالتجمع ، ثم عاد
للمزرعة وتقابل مع المتهم الأول حيث دار حديث بينهما حول قتل المذكور أو اختطافه على أن يقوم بذلك عناصر من خلية الإسماعيلية ، وأن يرشدهم المتهمُ إلى مسكنه ، فتوجه والمتهم التاسع وبحوزتهم سلاحين ناريين بندقيتين آليتين متوجهين إلى عناصر التنفيذ للتنسيق معهم، وحال ذلك استوقفهم كمينٌ للقوات المسلحة بادلهم أفراده إطلاق الأعيرة النارية حتى لاذوا بالفرار ، إلا أن أعيرة أصابت السيارة تسببت في توقفها فتركوها هاربين وبعثور القوات المسلحة على السيارة كُشِف مالكها المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز، وهو ما دفع المتهم الأول لإخفاء الأخير بمحافظة الإسماعيلية.
[ وأضاف بطلبه والمتهم الثاني من المتهم الأول قاذف أر بي جي وقذائفه فأرشدهم إلى التوجه لعناصر بمنطقة كرداسة، فكلَّف المتهم الثاني المتهم الحادي عشر بالتوجه إليهم لشراء القاذف وقذائفه ؛ ونفاذاً لذلك توجه المتهم الحادي عشر إلى المذكورين واشترى قاذفاً وثلاث قذائف بمبلغ خمسة وعشرين ألف جنيه من الأموال التي أمد الجماعة بها المتهم الثاني والثمانين بعد المائة والذي دأب على جمع التبرعات من المملكة العربية السعودية وإرسالها إلى المتهم الثاني ، والمتوفى محمد السيد منصور لإنفاقها في أعمال الجماعة ، وأنه في أعقاب حصولهم على القاذف والقذائف عرض على المتهم الثاني معلومات جمعها المتهم التاسع بشأن مبنى تابع لوزارة الدفاع بمدينة نصر- أمام طيبة مول - تواجهه مقابر ، فوافق على استهداف المبنى من المقابر المواجهة له ؛ ونفاذاً لذلك وفي أعقاب قتل المجني عليه محمد مبروك توجه مستقلاً سيارة سبق له سرقتها وبها القاذف وثلاث قذائف وبندقيتين آليتين إلى أحد المقاهي بمدينة نصر - بعد أن ساعده المتهم الثامن والعشرون في كشف الطريق وتأمينه - حيث تقابل والمتهم الحادي عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ، ومحمد سيد محمود ، واستقلوا السيارة متوجهين إلى المقابر وما أن ترجلوا منها وهمَّوا بتجهيز القاذف حتى أبصرهم خفراء بالمقابر فتراجعوا وعادوا أدراجهم.
" جماعة انصار بيت المقدس "
[وأضاف أنه في إطار انضمامه لجماعة أنصار بيت المقدس علم بارتكاب أعضائها لوقائع ذكر منها قتل الرائد / محمد أبو شقرة وأعلمه بذلك المتوفى محمد سيد منصور ، وعلم من المتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم بقيامه والمتهم الحادي عشر بإطلاق أعيرة نارية على كمين باسوس ، وعلم من المتهم الثاني بقيامه والمتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم ، ومحمد محسن علي بالاعتداء على حارس بمقر حزب المصريين الأحرار ، وعلم من المتوفى سمير
عبد الحكيم إبراهيم بقيامه والمتهم السادس عشر ، والمتوفون أسامة سعيد مخلوف ، ومحمد سيد محمود ، وفهمي عبد الرؤوف محمد باستهداف نقطة شرطة النزهة باستخدام بنادق آلية ومسدسات ، وعلم من المتوفى محمد السيد منصور باستهداف المتهم الرابع عشر ، والمتوفى محمد محسن علي كنيسة الوراق باستخدام سلاح آلي نجم عنه قتل مسيحيين ، وأعلمه المتهم الحادي عشر والمتوفى محمد محسن علي بزرعهما عبوة متفجرة بسيارة مأمور قسم شرطة إمبابة ، وعلم من المتهم الثاني أن عناصر الجماعة نفذوا الهجوم على مبنى المخابرات الحربية بمحافظة الإسماعيلية ، وعلم من المتوفى محمد السيد منصور أن المتهم الثاني بعد المائة وآخرين استهدفوا كمين كوبري الجامعة بالمنصورة ، كما علم من المتهم الثاني بقيام المتهم الثاني بعد المائة بتفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية في شهر يوليو عام 2013 ، وعلم بقيام المتهم الحادي عشر ، والمتوفين سمير عبد الحكيم إبراهيم ومحمد محسن علي ومحمد سيد محمود بسرقة سيارة لانسر سوداء من منطقة الشيراتون ، كما علم بقيام عناصر جماعة أنصار بيت المقدس بزرع عبوة متفجرة بجوار مدرعة للقوات المسلحة بمنطقة المهندسين.
" تفجير مديرية امن القاهرة "
[ و اكدت تحريات الامن الوطني حول حادث تفجير مديرية امن القاهرة الى ان المتهم الاول توفيق فريج زيادة .. وضع مخطط استهداف المبنى وحدد فيه أدوار مرتكبيها وأمدهم بسيارة نقل محملة بثمانمائة كيلوجرام من المواد المفرقعة متصلة بدائرة كهربائية للتفجير عن بعد ، وقام المتهمون الحادي عشر ، والرابع عشر ، والسابع والعشرون ، والثلاثون ، والخامس والثلاثون ، والثاني والخمسون ، والمتوفون محمد السيد منصور حسن إبراهيم ، وفهمي عبد الرؤوف محمد فهمي ، ومحمد محسن على محمد برصد مبنى المديرية لعدة أيام بالتناوب لتحديد طرق الهروب وكثافة الخدمات الأمنية عليها ، وبيوم التنفيذ استقل المتوفى فهمي عبد الرؤوف فهمي السيارة المجهزة بالمفرقعات ، واستقل المتهمان الرابع عشر ، والخامس والثلاثون ، والمتوفى محمد السيد منصور سيارة ماركة ميتسوبيشي لانسر سوداء اللون واستقل المتهمان الحادي عشر ، والسابع والعشرون ، والثلاثون ، والثاني والخمسون والمتوفى محمد محسن علي سيارة ثالثة وظلوا قابعين بالمنطقة المحيطة بالمديرية حتى رفع الكمين الأمني المتواجد بمحيطها فتوجه المتوفى فهمي عبد الرؤوف فهمي بالسيارة المجهزة وترجل منها تاركها أمام مبنى المديرية واستقل السيارة الثانية ولاذوا بالفرار بعد أن أَمَّنَ
بقيتهم طريق هروبهم ، وأحدثوا الانفجار مخلفين وراءهم أربعة قتلى والعديد من الإصابات والتلفيات بالمنشآت والمنقولات العامة والخاصة.
كذريعة للتدخل الاجنبي لادارة شئون قناة السويس وفقا للاتفاقية
حريق مزرعة الشرقية انقذ مدينة الانتاج الاعلامي من الضرب بصواريخ كاتوشيا
ارهابي تسلل لكافة استويوهات قنوات مدينة الانتاج الاعلامي بواسطة صديقه
بقناة المحور لتصويرها و استبعد فكرة السيارة المفخخة لضرب المدينة
لميس الحديد و الشقيقان عماد و عمرو اديب ابرز الاعلامين على قائمة الاغتيالات
[ تواصل " الاخبار" نشر الحلقة الثالثة من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا باقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهب ية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..
اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .. و سوف تنشر الاخبار غدا التفاصيل الكاملة لمخطط اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية و التخطيط لاغتيال اللواء محمد فريد التهامي رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية و خاصة انهم توصلوا الى رصده بداخل مستشفى تتلقى والدته العلاج فيها .
" مخطط ضرب قناة السويس "
[ و امام ايمن بدوى و محمد خاطر و محمد منصور رؤساء النيابة اعترف المتهمان هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم بالتخطيط لضرب المجرى الملاحى لقناة السويس بهدف اظهار الدولة بمظهر الضعف و غير المسيطرة على مؤسساتها حتى تكون ذريعة للتدخل الاجنبي في شئون مصر ..و كشف مصدر قضائي مطلع بان معاهدة قناة السويس المبرمة في عام 1811 نصت على ان مصر هي المسئولة عن حماية السفن المارة بقناة السويس و في حالة فشلها في ذلك يحق للدول الموقعة على المعاهدة التدخل في ادارة قناة السويس .
[و اشار المتهمون بان جرى التنسيق ما بين المتهم محمد نصر و هاني عامر مسئولا كتائب الفرقان مع المتهم توفيق فريك مسئول كتائب بيت المقدس..على ضرب احدى الامريكية المارة بقناة السويس و لم يحددوا اي سفينة بعينها .
[ و اتفق المتهمون في النهاية على صعوبة تحديد سفينة امريكية بعينها و اتفقوا على ضرب السفن المارة بقناة السويس و تنفيذا لذلك ..قاموا بضرب بارجتين احداهما صينية الاخرى هندية في 21 اغسطس 2013 و24 يوليو 2013 ..و تم ضربهما بواسطة صواريخ ار بي جي مما نتج عن الحادث وقوع تلفيات في مقدمة احدى السفينتين و تلفيات في حاويات السفينة الاخرى .
" ضرب سفن القناة "
[ و ان من قام بتنفيذ تلك العمليات الارهابية هاني عامر و هشام محمد المهدي عقل واحمد سليمان محمد سليمان ..خلال قيام باستقلال سيارة ملاكي خاصة ماركة نسيان ملك المتهم الثاني ..و اطلقوا الصواريخ من فجوة بالمخرج رقم 6 للطريق الملاحي و ذلك بعد حصولهم على خرائط للمجرى الملاحي بواسطة البرامج الخريطية الحديثة ..بالاضافة الى رصدهم تحركات دخول و خروج السفن ..و قام المتهمون بتصوير اطلاق الصواريخ و قاموا بتحميل المقطع الفيديو على موقع كتاب الفرقان من اجل تقوية تلك الجماعة الارهابية اعلاميا لحين الاعلان الوهمي عن الدمج بين تلك الخلية و جماعة انصار بيت المقدس الارهابية من اجل خلق نوع من الارهاب و الخوف لدى المجتمع المصري .
" تصنيع الغواصة "
[ و عقب تلك الحادثتين بدء المتهمين في فكرة تصنيع غواصة تحوى كمية 3 طن من مادة tnt لاغراقها في المجرى الملاحي لقناة السويس و تفجيرها عن بعد لتخريب ارصفة المجرى الملاحى و لتعطيل سير السفن بداخلها ..وكان المسئول عن تصنيع تلك الغواصة المتهم هاني امين مصطفى "مهندس برمجيات " الا انه ضبط قبل اتمام تنفيذ التصنيع ..و ان المتهم كان قد بدء بالفعل في تصنيع الغواصة في محافظة الاسماعيلية مقر كتائب الفرقان ..و ضبط مع المتهم المتفجرات و دوائر التفجير .
الاخبار تنشر الحلقة الثالثة من تحقيقات النيابة في اكبر قضايا الارهاب :
انصار بيت المقدس و كتائب الفرقان ضربا بارجتين صينية و هندية
كذريعة للتدخل الاجنبي لادارة شئون قناة السويس وفقا للاتفاقية
حريق مزرعة الشرقية انقذ مدينة الانتاج الاعلامي من الضرب بصواريخ كاتوشيا
ارهابي تسلل لكافة استويوهات قنوات مدينة الانتاج الاعلامي بواسطة صديقه
بقناة المحور لتصويرها و استبعد فكرة السيارة المفخخة لضرب المدينة
لميس الحديد و الشقيقان عماد و عمرو اديب ابرز الاعلامين على قائمة الاغتيالات
متابعة : فقط لا شي اخر بناء على تعليمات النيابة
خديجة عفيفي – عزت مصطفى
----------------------------------
[ تواصل " الاخبار" نشر الحلقة الثالثة من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا باقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهب ية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .. و سوف تنشر الاخبار غدا التفاصيل الكاملة لمخطط اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية و التخطيط لاغتيال اللواء محمد فريد التهامي رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية و خاصة انهم توصلوا الى رصده بداخل مستشفى تتلقى والدته العلاج فيها .
" مخطط ضرب قناة السويس "
[ و امام ايمن بدوى و محمد خاطر و محمد منصور رؤساء النيابة اعترف المتهمان هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم بالتخطيط لضرب المجرى الملاحى لقناة السويس بهدف اظهار الدولة بمظهر الضعف و غير المسيطرة على مؤسساتها حتى تكون ذريعة للتدخل الاجنبي في شئون مصر ..و كشف مصدر قضائي مطلع بان معاهدة قناة السويس المبرمة في عام 1811 نصت على ان مصر هي المسئولة عن حماية السفن المارة بقناة السويس و في حالة فشلها في ذلك يحق للدول الموقعة على المعاهدة التدخل في ادارة قناة السويس .
[و اشار المتهمون بان جرى التنسيق ما بين المتهم محمد نصر و هاني عامر مسئولا كتائب الفرقان مع المتهم توفيق فريك مسئول كتائب بيت المقدس..على ضرب احدى الامريكية المارة بقناة السويس و لم يحددوا اي سفينة بعينها .
[ و اتفق المتهمون في النهاية على صعوبة تحديد سفينة امريكية بعينها و اتفقوا على ضرب السفن المارة بقناة السويس و تنفيذا لذلك ..قاموا بضرب بارجتين احداهما صينية الاخرى هندية في 21 اغسطس 2013 و24 يوليو 2013 ..و تم ضربهما بواسطة صواريخ ار بي جي مما نتج عن الحادث وقوع تلفيات في مقدمة احدى السفينتين و تلفيات في حاويات السفينة الاخرى .
" ضرب سفن القناة "
[ و ان من قام بتنفيذ تلك العمليات الارهابية هاني عامر و هشام محمد المهدي عقل واحمد سليمان محمد سليمان ..خلال قيام باستقلال سيارة ملاكي خاصة ماركة نسيان ملك المتهم الثاني ..و اطلقوا الصواريخ من فجوة بالمخرج رقم 6 للطريق الملاحي و ذلك بعد حصولهم على خرائط للمجرى الملاحي بواسطة البرامج الخريطية الحديثة ..بالاضافة الى رصدهم تحركات دخول و خروج السفن ..و قام المتهمون بتصوير اطلاق الصواريخ و قاموا بتحميل المقطع الفيديو على موقع كتاب الفرقان من اجل تقوية تلك الجماعة الارهابية اعلاميا لحين الاعلان الوهمي عن الدمج بين تلك الخلية و جماعة انصار بيت المقدس الارهابية من اجل خلق نوع من الارهاب و الخوف لدى المجتمع المصري .
" مدينة الانتاج الاعلامي "
[ و تمثل مخطط ضرب مدينة الانتاج الاعلامي بدأ برصد بعض الاعلاميين مثل الاعلامية لميس الحديدي والشقيقان عمرو وعماد اديب و استطاع المتهم كريم محمد رستم المقيم من سيناء و خريج جامعة السيناء بعد ايهام احد اصدقائه العاملين بقناة المحور بانه يريد التقدم بالسيرة الذاتية للالتحاق بالعمل باي قناة فضائية بمدينة الانتاج الاعلامي و قام صديق المتهم بمساعدته في الدخول و استطاع المتهم الدخول للمدينة و قيامه بتصوير المدينة بالكامل و كافة قنواتها و ان ذلك المتهم استطاع الدخول بجميع استوديوهات جميع القنوات الفضائية و تصويرها بالدخل تمهيدا لتحديد اماكنها على الخرائط الجغرافية المطبوعة من شبكة الانترنت ..ثم ابلغ المتهم قيادات الجماعة باستحالة استهداف المدينة بواسطة سيارة مفخخة بسبب كبر مساحة المدينة و بعد السور الخارجي للمدينة عن القنوات الفضائية .
" القدر ينقذ الاعلاميين "
[ و ان المتهم السيناوي اقترح ضرب تلك القنوات باستخدام صواريخ كاتيوشا ..كانت قد تحصلت عليها الجماعة الارهابية عن طريق تهريبها للحدود الغربية للبلاد و الاحتفاظ بها في زرعة خاصة بالمتهم محمد فتحي الشاذلي بمنطقة العدلية بمحافظة الشرقية ..وقاموا بتحديد المواقع الخاصة بتلك القنوات لضربها و ان الضرب سوف سيكون عشوائيا و خاصة قناة cbc التي دخلها بواسطة صديقه الموظف بقناة المحور .. و تبين ان تلك المزرعة تحرضت لحريق نتيج تفاعل المواد الكيميائية الخاصة بتلك المتفجرات الخاصة بالصواريخ و احترقت الصواريخ و هو الامر الذي ادى الى اكتشاف الشرطة تلك الواقعة ..و كان عدد تلك الصواريخ يقرب من 60 صاروخا ..و اشار المتهمون الى ان لولا القدر و ذلك الحريق لنفذ مخططهم
لضرب المدينة و تدمير و تفجير القنوات الفضائية بالكامل ..و ان غرضهم من اغتيال الاعلاميين بانهم طواغيت وكفرة وفقا لعقيدتهم .
" اقوال المتهم محمد بكري "
[ و تنشر "الاخبار " اقوال المتهم المتهم الثالث / محمد بكرى محمد هارون عبد العزيز حركي "طارق ، زياد" العقل الرئيسي المدبر لواقعة اغتيال المقدم محمد مبروك ضابط الامن الوطني و التي كان ادلى بها المتهم امام الياس امام رئيس نيابة امن الدولة العليا ..حيث اكد المتهم بانضمامه لجماعة أنصار بيت المقدس التي تعتنق أفكاراً تكفيرية تقوم على تكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه بدعوى عدم تطبيقه الشريعة الإسلامية وتتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد أفراد القوات المسلحة والشرطة والاعتداء على منشآتهم والمنشآت العامة واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ، ومشاركته في عدد من العمليات العدائية التي نفذتها الجماعة قبل أفراد الشرطة والقوات المسلحة والمسيحيين وعلمه بوقائع أخرى تم ارتكابها بمعرفة أعضاء تلك الجماعة.. وأبان تفصيلاً لذلك بسعيه والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور في غضون عام 2011 للالتحاق بالقتال الدائر بسوريا ، وفي أعقاب فشل سفرهم توافقوا على ضرورة إعداد أنفسهم للجهاد كتعبيره وفي إطار ذلك تواصلوا مع المتهم الثامن السابق تعرفهم عليه إبَّان اعتقالهم جميعاً وانضموا على إثر ذلك لجماعة أنصار بيت المقدس ، حيث عرَّفهم الأخير بأحد قادة إحدى الجماعات التكفيرية والمسمى حركياً أبو أميرة وكان انضمامهم من خلاله لتلك الجماعة المسماة أنصار بيت المقدس ، وبانضمامه والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور اتخذوا أسماءً حركية كدأب أعضاء تلك الجماعة فاتخذ اسمَيْن حركيَّيْن طارق وزياد ، ومن خلال ذلك الانضمام تعرف على عدد من قيادات الجماعة منهم المتهم الأول.
[ و اضاف المتهم بانه تم تكوينَ مجموعتين رئيستين من الخلايا جغرافيةٌ - وفق محال إقامة أعضائها - ونوعيةٌ وفق ما يوكل إليهم من تكليفات ، وذكر من المجموعة الأولى خليةً بالقاهرة تولَّى مسئوليتها والمتهم الثاني والمتوفى محمد السيد منصور ، وذكر من أعضائها المتهمين الحادي عشر ، والثاني عشر ، والثالث عشر ، والرابع عشر ، والسابع عشر ، والثامن عشر، والثالث والعشرين / أحمد محمود عبد الرحيم محمد فراج حركي "علي" ، والرابع والعشرين ، والسادس والعشرين ، والسابع والعشرين ، والثامن والعشرين ،
والتاسع والعشرين ، والثلاثين ،والثاني والثلاثين / عمر سعيد عبد العزيز مخلوف حركي "عمر الإرهابي" ، والثالث والثلاثين ، والرابع والثلاثين ، والسابع والثلاثين ، والتاسع والثلاثين / محمد صابر رمضان نصر ضيف الله حركي "محمد المهندس" ، والرابع والأربعين / كريم معتصم محمد عبد المجيد ، والثامن والأربعين / عبد الرازق محمود عبد الحميد محمد السيد حركي "مصعب" ،والحادي والخمسين / كرم أحمد عبدالرحمن طايل حركي "خالد" ، والثاني والخمسين / خالد فرج محمد محمد علي حركي "خليل" ، والثاني والثمانين بعد المائة والمتوفيين محمد محسن علي ، وأسامة سعيد عبد العزيز مخلوف ، وإمام مرعي إمام.
[ والثانية بالمطرية ذكر من أعضائها المتهمين الخامس عشر ، والسادس عشر ، والمتوفيين سمير عبد الحكيم إبراهيم ، وفهمي عبدالرؤوف محمد ، وسعيد شحات محمد ، ومحمد سيد محمود ، والثالثة بسيناء وذكر من أعضائها المتهمين السادس والسابع والثامن ، والرابعة بكفر الشيخ وذكر من أعضائها المتهميْن السابع عشر بعد المائة والثامن عشر بعد المائة ، والخامسة بالدقهلية وتولى مسئوليتها المتهم الثاني بعد المائة وذكر من أعضائها المتهميْن الثالث بعد المائة ، والثامن بعد المائة ، والمتوفى حسن عبد العال محمد.
[ وأضاف أن المجموعة الثانية عرف ثلاثاً من خلاياها : أولاها اختصت بتصنيع الدوائر الإلكترونية للتحكم بالعبوات المتفجرة عن بعد وذكر من أعضائها المتهمين التاسع والثلاثين ،الثالث بعد المائة ، والثامن عشر بعد المائة ، والثانية اختصت بتحضير المتفجرات وتصنيع العبوات المتفجرة بالطريقة الشعبية ، وذكر من أعضائها المتهمين الثامن عشر ، والتاسع عشر، والسادس والثلاثين ، والثالث بعد المائة ، والثامن بعد المائة ، والمتوفى محمد محسن علي ، والثالثة اختصت بالإصدارات والبيانات ونشر مقاطع الفيديو الخاصة بالجماعة على شبكة المعلومات الدولية وذكر من أعضائها المتهم السابع عشر بعد المائة.
[ و اشار المتهم محمد بكري الى انه تم إمداد الجماعة بمعلومات ومهمات من عدد من المتهمين ذكر منهم المتهم الثامن والثلاثين الذي أمد المتوفى محمد محسن علي بمعلومات حول المواد الكيميائية لمساعدته فيما كلف به في إطار عمله بالخلية الكيمائية ، والمتهم
الخمسين / محمد أحمد يحيى زيان والذي أمده بمعلومات عن ضابطي شرطة أحدهما يقطن بجواره والآخر - الرائد / وائل المصيلحي – بعد رصده له ، وأكد علمه بإزماع استخدام تلك المعلومات في قتلهما ، وأمده المتهم الثالث والأربعون / محمد محمد عويس محمد الذي تعرف عليه بواسطة المتهم الثاني والأربعين / تامر أحمد عصمت العزيري بمعلومات بشأن محال إقامة وأرقام سيارات ضباط شرطة ذكر منهم الرائد / عبد المنعم شريف والرائد / محمد المرجاوى والرائد / وائل المصيلحي والمُقدِم / محمد محمود سليمان البطريق والمُقدِم / محمد مبروك ، وأمده بصورة للأخير تمهيداً لاستخدام تلك المعلومات في قتل أولئك الضباط ، كما أمده بلوحات معدنية لسيارتَيْن لاستخدامها على سياراتٍ منعا لتعقبهم ، وأمده المتهم السابع والأربعون / شريف السيد نور الدين الخطيب بمعلومات عن تشغيل برنامجٍ يُسمَّى "ايزي كول" يستخدم في الحصول على عناوين الأرقام الهاتفية الأرضية ، كما ساعده في إدخال بيانات دليلٍ بأسماء وعناوين وأرقام هواتف ضباطٍ بقطاع الأمن الوطني على برنامج لقواعد البيانات يُسمَّى "E(»EL" ، وأمده المتهم الرابع والأربعون بمعلومات عن أحد ضباط الشرطة - الرائد / أحمد يوسف - ، وأمده المتهم الخامس والأربعون / إبراهيم محمد عبد الحليم عبد المحسن بمعلومات عن وحدة عسكرية تابعة للقوات المسلحة بمدينة العاشر من رمضان أبلغها للمتهم الأول ؛ فطلب الأخير لقاءَ المتهم الخامس والأربعين وتم ذلك بواسطة المتوفى محمد السيد منصور.
[ وأنه في إطار إعداد عناصر الجماعة تلقى تدريبات أمنية وعسكرية بسيناء لمدة أسبوعين خلال شهر مارس عام 2012 شاركه فيها المتهمان التاسع والثلاثون ، والخامس بعد المائة / ممدوح عبد الموجود عبادة محمد هلال ، والمتوفى حسن عبد العال محمد ، أعدَّها المتوفى محمد السيد منصور ، دَرَسوا خلالها علم رفع المنشآت وهندسة المتفجرات وفك وتركيب الأسلحة النارية الكلاشنكوف ، البيكا ، المسدس وأعقب ذلك استخدامٌ عملي لتلك الأسلحة ، وتفجيرٌ لعبوة متفجرة.. كما أشرف قبل تلقيه تلك الدورة على سفر وإعداد مجموعتَيْن من أعضاء الجماعة لحضور تلك الدورة أولاها في بداية عام 2012 وضمت المتهمين الثاني بعد المائة والثالث بعد المائة تلتها الثانية وضمت المتهم الثامن بعد المائة.. وأضاف ببدء جماعة أنصار بيت المقدس بجمع المعلومات عن ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة تمهيداً لقتالهم في حال سقوط حكم التيار الإسلامي ، وفى أعقاب أحداث الثلاثين من يونيو عام 2013 توجهت الجماعة إلى تنفيذ عمليات عسكرية تستهدف ضباط وأفراد ومنشآت القوت
المسلحة والشرطة ، والاستيلاء على أموال المسيحيين والبنوك ومكاتب البريد لاستخدامها في تمويل عمليات الجماعة.
" سقوط حكم التيار الاسلامي"
[ وأضاف ببدء جماعة أنصار بيت المقدس بجمع المعلومات عن ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة تمهيداً لقتالهم في حال سقوط حكم التيار الإسلامي ، وفى أعقاب أحداث الثلاثين من يونيو عام 2013 توجهت الجماعة إلى تنفيذ عمليات عسكرية تستهدف ضباط وأفراد ومنشآت القوت المسلحة والشرطة ، والاستيلاء على أموال المسيحيين والبنوك ومكاتب البريد لاستخدامها في تمويل عمليات الجماعة.. وفي إطار ذلك وبتاريخ 3/7/2013 اتفق والمتهمان الثاني ، والثاني عشر والمتوفون محمد السيد منصور ومحمد محسن علي ومحمد سيد محمود أحمد إبراهيم وأسامة سعيد عبد العزيز وسعيد شحات محمد على سرقة إحدى السيارات المملوكة لأحد المسيحيين العائدة من ميدان الاتحادية- إبَّان التظاهر به - ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل والمتوفون الثلاثة الأُول سيارة أكسنت بيضاء أمدَّهم بها المتهم الأول وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتيْن آليتان ومسدسيْن وتوجهوا إلى أحد الشوارع المؤدية إلى ميدان الاتحادية وتربصوا به حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة إلنترا داكنة اللون فتتبعوها حتى تمكنوا من استيقافها وأشهر المتوفى محمد محسن علي سلاحاً آلياً في وجه قائدها ونجله فأكرههما على تركها وتمكنوا بذلك من الاستيلاء عليها ، ثم تركوها خلف أحد النوادي ليتأكدوا من خلوها من أجهزة تتبعٍ لتلافي رصدها ، وحال عودتهم إليها لم يجدوها فتيقنوا عثورَ مالكها عليها لاستخدامه جهازاً لتتبعها ، ولمَّا خاب استيلاؤهم عليها ولحاجة الجماعة لسيارات في عملياتهم العدائية ، ولتكليفات صدرت بالاستيلاء على سيارات المسيحيين اتفق - في غضون شهر يوليو عام 2013 - والمتهمان الثاني عشر ، والسابع عشر ، والمتوفون محمد السيد منصور ، ومحمد محسن علي ، وأسامة سعيد عبد العزيز أثناء لقائهم بإحدى المقاهي بمنطقة المطرية على التقابل صباح اليوم التالي بمنطقة الشيراتون للاستيلاء على إحدى السيارات المملوكة للمسيحيين ، ونفاذاً لذلك أعدَّ المتوفى الأخير أسلحة نارية أودعها بسيارة مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور ، وتوجه المتهمُ بمفرده إلى مكان اللقاء المتفق عليه حيث استقل والمتهمُ الثاني عشر السيارة المعدة سلفاً وقادها المتوفى محمد السيد منصور وبحوزتهم سلاحين ناريين - بندقية آلية ومسدس - بينما استقل المتوفى محمد محسن دراجة بخارية قادها المتهم السابع عشر وبحوزتهما مسدس عيار 9 مم ، وتوجهوا إلى مكان قريب من كنيسة بمنطقة الشيراتون وتربصوا حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جيتز - توقفت لحظات ليترجل مستقلُّها دون قائدها، وما أن تحركت
حتى تتبعوها وتمكن المتهم السابع عشر من استيقافها ليًشهر المتوفى محمد محسن علي المسدس في وجه قائدها لإجباره على تركها والترجل منها ، فحاول الأخير الفرار بالسيارة إلا أن المتوفى أطلق عياراً نارياً في الهواء أرهبه به وأكرهه على الترجل منها ، وتمكنوا بذلك من الاستيلاء عليها واستقلها المتهمُ والأخير وأوصلها إلى المتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف والذي تولى التأكد من خلوها من أجهزة للتتبع وأخفاها ، وعلم المتهمُ بتغيير المتهمِ الحادي عشر للونها إلى الأزرق تلافيا لضبطها.
[ كما اتفق والمتهم الخامس عشر ، والمتوفون محمد محسن علي وأسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم وسعيد شحات محمد ومحمد سيد محمود أحمد حال تواجدهم بمسكن المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز بالمطرية - خلال شهر يوليو عام 2013 - على التوجه إلى منطقة مصر الجديدة لسرقة إحدى سيارات المسيحيين المارة بها ، ونفاذاً لذلك استقل الأخير دراجة بخارية ، بينما استقل المتهمُ والباقون سيارة قادها المتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتين آليتين ومسدسين ، وجابوا شوارع مصر الجديدة يتقدمهم المتوفى بالدراجة لاستطلاع الطريق وكشفه لهم ؛ حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جيتز سماوية - متوقفة بإحدى الشوارع الجانبية فاقتربوا منها وترجل المتهم الخامس عشر والمتوفى محمد سعيد محمود وأشهر الأول بندقية آلية في وجه قائد السيارة بينما أشهر الأخير بندقية آلية في وجه فتاة استقلت السيارة وأكرهاهما على الترجل منها وتركها ، فاستقلها وتأكد من خلوها من أجهزة للتتبع وسلمها للمتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ليتولى إخفائها.
[ واستكمالاً لتنفيذ التكليف الصادر بسرقة سيارات المسيحيين اتفق والمتهم الثاني عشر ، والمتوفون محمد السيد منصور ومحمد محسن علي وأسامة سعيد عبد العزيز حال تواجدهم بمسكن الأخير بالمطرية بأواخر يوليو عام 2013 على التوجه إلى منطقة مصر الجديدة لسرقة إحدى سيارات المسيحيين ؛ فاستقل والمتهم الثاني عشر ، والمتوفيان محمد السيد منصور ومحمد محسن علي سيارةً مملوكة للمتهم الثامن عشر قادها المتوفى سامح عبد العزيز مخلوف متوجهاً للمكان المتفق عليه ، حيث أوقفها خلف مبنى محكمة مصر الجديدة متربصين للسيارات المارة حتى أبصروا صليباً معلقاً بسيارة - جولف داكنة اللون - مرت جوارهم فتتبعوها وتمكنوا من استيقافها وترجل المتوفى محمد محسن علي مسرعاً وأشهر بندقية آلية في وجه مستقليها لإرهابهم وإجبارهم على الترجل وتركها ، وأطلق صوبهم أعيرة نارية لمحاولة قائدها الفرار وحيل بينهم وسرقتها نجاحُه في ذلك.
[ وأضاف أنه بمنتصف شهر أغسطس عام 2013 تقابل والمتهمون الثاني عشر ، والسادس عشر ، والسابع عشر ، والرابع والعشرون ، والمتوفون فهمي عبد الرؤوف محمد فهمي ومحمد سيد محمود أحمد وأسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم بإحدى المقاهي بالمطرية واتفقوا على استهداف إحدى كمائن الشرطة وقتل المتواجدين فيها ؛ ونفاذا لذلك استقل والمتهم السابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف محمد ومحمد سيد محمود سيارةً استولوا عليها سيارة جيتز بعد تغيير لونها للأحمر وبحوزتهم أسلحة نارية أعدها المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهمان الثاني عشر والسادس عشر والمتوفى سمير عبد الحكيم سيارة - جولييت - بقيادة المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز وبحوزتهم أسلحة نارية بندقيتان آليتان ومسدس ورافقهم المتهم الرابع والعشرون ، وأضاف أنه هاتف المتهم الثامن والعشرين طالباً منه لقاءَهم لاستطلاع خط سيرهم وكشف ما قد يعوقهم ، والتقوا بالأخير والذي أفادهم بوجود كمين بمنطقة الميراج سيتي وأنه لا يستوقف السيارات المارة به فطلب منه عبور الكمين متجهاً لمنطقة القاهرة الجديدة وما أن عبر الكمين حتى لحقوه ، ثم اجتمعوا بأحد المقاهي بالمنطقة لتوزيع الأدوار فيما بينهم وطلب حينها من المتهمَيْن الرابع والعشرين ، والثامن والعشرين التحرك وانتظاره وباقي المتهمين بآخر شارع الميراج سيتي لتأمين هروبهم ، بينما انطلق المتهمُ والباقون متجهين إلى الكمين وحال عبورهم له أطلق المتهم السادس عشر والمتوفون عدا أسامة سعيد عبد العزيز أعيرة نارية أصابت المتواجدين به بإصابات أودت بحياة ثلاثة أو أربعة منهم ، وهاتف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين كاتفاقهم ليستطلع طريق هروبهم ويتأكد من خلوه من الكمائن فقام بذلك مؤمناً هروبهم إلى المطرية مروراً بمدينة نصر حيث كلف المتهمُ المتوفييْن أسامة سعيد عبد العزيز وسمير عبد الحكيم إبراهيم بإخفاء السيارتَيْن المستخدمتَيْن في الحادث وكلَّف أولهما بإخفاء الأسلحة ، واستقل سيارة المتهم الثامن والعشرين رفقته وأوصله لمسكنه بمدينة نصر.
[ وفي ذات الإطار جمع المتهم الحادي عشر معلومات عن كمين شرطة بمنطقة باسوس كما جمع المتوفيان سمير عبد الحكيم ، وفهمي عبد الرؤوف معلومات عن كمين شرطة بمنطقة مسطرد ، وأكدوا إمكانية وسهولة تفجيرهما وبعرض تلك المعلومات على المتهم الثاني أصدر تكليفاته بتفجير الكمينَيْن ، ونفاذاً لذلك تقابل والمتهمون الثاني ، والسابع عشر ، والرابع والعشرون ، والمتوفى محمد محسن علي بمقهى أسفل كمين مسطرد الموجود أعلى أحد
الكباري ، وأحضر الأخير عبوتَيْن متفجرتَيْن - سابقٌ إعدادهما وتوصيل كل منهما بدائرة الكترونية للتحكم بتفجيرها عن بعد باستخدام هاتف محمول - ، قام بزرع إحداها جوارَ كمين مسطرد ، ثم انطلق والمتهمون مستقلين سيارتَيْن إحداها مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور والأخرى مملوكة للمتوفى سمير عبد الحكيم متجهين إلى كمين باسوس تاركين المتهم السابع عشر وبحوزته الهاتف المحمول المزمع استخدامه في تفجير العبوة الأولى ، وفور وصولهم تقابلوا والمتهم الحادي عشر والذي توجه والمتهم الرابع والعشرون ، والمتوفى لزرع العبوة الثانية قرب كمين باسوس حيث قام المتوفى بذلك وتوجه ثلاثتهم إلى مسكن المتهم الحادي عشر ، بينما ارتاد المتهمُ والمتهم الثاني مقهى قريب من الكمين وبحوزة الأخير الهاتف المحمول المزمع استخدامه لتفجير العبوة الثانية ، وفي الموعد المحدد فجر المتهمان الثاني ، والسابع عشر كمينَيْ باسوس ومسطرد في وقت واحد ، ولاذ المتهم السابع عشر بالفرار إلى مسكنه ، بينما توجه المتهمُ والمتهم الثاني إلى مسكن المتهم الحادي عشر.
" مخطط اغتيال اللواء محمد براهيم "
[ وأضاف بإخباره من المتهم الثاني في غضون شهر سبتمبر 2013 باعتزام المتهم الأول قتل وزير الداخلية ، بعد تمكن المتهم التاسع من رصد ركبه ، واستخدم لذلك السيارة - جيتز سماوي اللون - السابق سرقتها حيث جهزها المتهم الأول بمزرعة المتهم السابع والثلاثين بمحافظة الشرقية ، واستقلها بعد تجهيزها المتوفَّى وليد محمد محمد بدر وفجرها لدى مرور ركب وزير الداخلية.وأضاف باعتزامه والمتهم الثاني استهداف مدينة الإنتاج الإعلامي ومقر قطاع الأمن الوطني بمدينة السادس من أكتوبر بصواريخ كاتيوشا تمكن المتهم الأول من الحصول عليها وإخفائها بمزرعة المتهم السابع والثلاثين إلا أن حريقاً بالمزرعة أتلف الصواريخ حال دون تنفيذ ذلك.
[ وفي غضون شهر نوفمبر عام 2013 كلَّفه المتهم الثاني بإفادته بضباط الشرطة المتوافرة معلوماتٌ كافيةٌ عنهم لقتلهم؛ ونفاذاً لذلك شرع في التأكد من معلوماتٍ لديه عن ضباط شرطةٍ ، فانتقل إلى محال إقامتهم للتأكد من وجودهم فيها ومنهم الرائد / عبد المنعم شريف والمقدم / محمد مبروك، وتأكد من وجود الأخير بمسكنه مستعيناً بالمعلومات التي أمده بها المتهم الثالث والأربعون عالماً باعتزام قتل المجني عليه ومنها أرقام سيارته وصورته الشخصية ؛ بأن توجه إلى مسكنه وترجل قريباً من سيارته حتى أبصره يغادر مسكنه ويستقل السيارة ، فبادر إلى إخطار المتهم الثاني بالمعلومات المتوافرة عن المجني عليه / محمد مبروك ، واتفقا أن يقوم المتهمُ بقتله والمتهمان الحادي عشر ، والرابع عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف
فهمي ، ومحمد محسن علي ونفاذاً لذلك الاتفاق استقل المتهم الرابع عشر والمتوفيان السيارة لانسر سوداء اللون السابق قيامُ المتهم الحادي عشر ومتوفين بسرقتها من منطقة الشيراتون ، وبحوزتهم أسلحة نارية ثلاث بنادق آلية ومسدس ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارةً مملوكة للمتوفى محمد السيد منصور وتوجهوا قرب مسكن المجني عليه ، حيث ترجل المتهم الحادي عشر وتربص بالمجني عليه قرب مسكنه، بينما توقف المتهمُ والباقون على مقربة منه ، وما أن شاهد المتهمُ الحادي عشر المجنيَّ عليه يغادر مسكنه حتى أخطرهم هاتفياً ؛ فتوجهوا صوب المجني عليه ، ولمَّا أبصره المتهمُ برفقة زوجتَه قرّر إرجاء التنفيذ ، وفي أعقاب ذلك استقل والمتهم الثاني والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ومحمد محسن علي سيارة لانسر سوداء وبحوزتهم أسلحة آلية ثلاث بنادق آلية وآلة تصوير ، بينما استقل المتهم الحادي عشر سيارة أخرى ، وتوجهوا صوب مسكن المجني عليه حيث ترجل الأخير وتربص بالمجني عليه وما أن شاهده يغادر مسكنه حتى هاتف المتهم والذي ما أن همَّ بالتوجه وباقي المتهمين صوبه حتى أبصروه مارّاً جوارَهم في الاتجاه المعاكس فلم يتمكنوا من قتله ، واتخذوا طريقاً آخر للحاق به، وما أن أبصروه تتبعوا سيارته وحاذوها من جانبها الأيسر فظفر به المتوفيان وأطلقوا صوبه أعيرة نارية من بندقيتين آليتين ، ولاذوا بالفرار حيث انتظرهم المتهم الثامن والعشرون كاتفاقهما لتسهيل هروبهم ، ووضعوا اللوحات المعدنية التي أمدهم بها المتهم الثالث والأربعون على السيارة المستخدمة في الواقعة ، وكلف المتهمُ المتهمَ الثامن والعشرين باستطلاع طريقهم إلى منطقة القاهرة الجديدة ، وبمكان بالطريق الدائري ترجل من معه من السيارة ولحق هو بالمتهم الثامن والعشرين وبحوزته الأسلحة التي استخدموها في قتل المجني عليه ، حيث قام المتهم بإخفاء الأسلحة داخل حقيبة الظهر المملوكة للمتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف ووضعها بحقيبة السيارة التي استقلها ، وأمر المتهم الثامن والعشرين بالتوجه لمسكنه، في حين توجه إلى وحدة سكنية سبق استئجاره لها قضى بها ليلته وغادرها صباحاً ليسلِّم المتهم الحادي عشر السيارة والأسلحة لإخفائها عوضاً عن المتوفى أسامة عبد العزيز مخلوف الذي تولى مسئولية إخفاء الأسلحة والسيارات المسروقة.
[وأضاف أنه في ذات الإطار - بأواخر شهر أكتوبر عام 2013 - كلفه المتهم الثاني بالتوجه للمتهم الأول بمحافظة الإسماعيلية فاستقل السيارة المملوكة للمتوفى أسامة سعيد عبد العزيز ؛ ولجهله بمكان لقائه به توجه لمزرعة المتهم السابع والثلاثين حيث التقى والمتهمَ التاسع واصطحبه ليعلمه بمكان مسكن العميد / هشام وهدان بحي الياسمين بالتجمع ، ثم عاد
للمزرعة وتقابل مع المتهم الأول حيث دار حديث بينهما حول قتل المذكور أو اختطافه على أن يقوم بذلك عناصر من خلية الإسماعيلية ، وأن يرشدهم المتهمُ إلى مسكنه ، فتوجه والمتهم التاسع وبحوزتهم سلاحين ناريين بندقيتين آليتين متوجهين إلى عناصر التنفيذ للتنسيق معهم، وحال ذلك استوقفهم كمينٌ للقوات المسلحة بادلهم أفراده إطلاق الأعيرة النارية حتى لاذوا بالفرار ، إلا أن أعيرة أصابت السيارة تسببت في توقفها فتركوها هاربين وبعثور القوات المسلحة على السيارة كُشِف مالكها المتوفى أسامة سعيد عبد العزيز، وهو ما دفع المتهم الأول لإخفاء الأخير بمحافظة الإسماعيلية.
[ وأضاف بطلبه والمتهم الثاني من المتهم الأول قاذف أر بي جي وقذائفه فأرشدهم إلى التوجه لعناصر بمنطقة كرداسة، فكلَّف المتهم الثاني المتهم الحادي عشر بالتوجه إليهم لشراء القاذف وقذائفه ؛ ونفاذاً لذلك توجه المتهم الحادي عشر إلى المذكورين واشترى قاذفاً وثلاث قذائف بمبلغ خمسة وعشرين ألف جنيه من الأموال التي أمد الجماعة بها المتهم الثاني والثمانين بعد المائة والذي دأب على جمع التبرعات من المملكة العربية السعودية وإرسالها إلى المتهم الثاني ، والمتوفى محمد السيد منصور لإنفاقها في أعمال الجماعة ، وأنه في أعقاب حصولهم على القاذف والقذائف عرض على المتهم الثاني معلومات جمعها المتهم التاسع بشأن مبنى تابع لوزارة الدفاع بمدينة نصر- أمام طيبة مول - تواجهه مقابر ، فوافق على استهداف المبنى من المقابر المواجهة له ؛ ونفاذاً لذلك وفي أعقاب قتل المجني عليه محمد مبروك توجه مستقلاً سيارة سبق له سرقتها وبها القاذف وثلاث قذائف وبندقيتين آليتين إلى أحد المقاهي بمدينة نصر - بعد أن ساعده المتهم الثامن والعشرون في كشف الطريق وتأمينه - حيث تقابل والمتهم الحادي عشر والمتوفيان فهمي عبد الرؤوف فهمي ، ومحمد سيد محمود ، واستقلوا السيارة متوجهين إلى المقابر وما أن ترجلوا منها وهمَّوا بتجهيز القاذف حتى أبصرهم خفراء بالمقابر فتراجعوا وعادوا أدراجهم.
" جماعة انصار بيت المقدس "
[وأضاف أنه في إطار انضمامه لجماعة أنصار بيت المقدس علم بارتكاب أعضائها لوقائع ذكر منها قتل الرائد / محمد أبو شقرة وأعلمه بذلك المتوفى محمد سيد منصور ، وعلم من المتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم بقيامه والمتهم الحادي عشر بإطلاق أعيرة نارية على كمين باسوس ، وعلم من المتهم الثاني بقيامه والمتوفى سمير عبد الحكيم إبراهيم ، ومحمد محسن علي بالاعتداء على حارس بمقر حزب المصريين الأحرار ، وعلم من المتوفى سمير
عبد الحكيم إبراهيم بقيامه والمتهم السادس عشر ، والمتوفون أسامة سعيد مخلوف ، ومحمد سيد محمود ، وفهمي عبد الرؤوف محمد باستهداف نقطة شرطة النزهة باستخدام بنادق آلية ومسدسات ، وعلم من المتوفى محمد السيد منصور باستهداف المتهم الرابع عشر ، والمتوفى محمد محسن علي كنيسة الوراق باستخدام سلاح آلي نجم عنه قتل مسيحيين ، وأعلمه المتهم الحادي عشر والمتوفى محمد محسن علي بزرعهما عبوة متفجرة بسيارة مأمور قسم شرطة إمبابة ، وعلم من المتهم الثاني أن عناصر الجماعة نفذوا الهجوم على مبنى المخابرات الحربية بمحافظة الإسماعيلية ، وعلم من المتوفى محمد السيد منصور أن المتهم الثاني بعد المائة وآخرين استهدفوا كمين كوبري الجامعة بالمنصورة ، كما علم من المتهم الثاني بقيام المتهم الثاني بعد المائة بتفجير مبنى مديرية أمن الدقهلية في شهر يوليو عام 2013 ، وعلم بقيام المتهم الحادي عشر ، والمتوفين سمير عبد الحكيم إبراهيم ومحمد محسن علي ومحمد سيد محمود بسرقة سيارة لانسر سوداء من منطقة الشيراتون ، كما علم بقيام عناصر جماعة أنصار بيت المقدس بزرع عبوة متفجرة بجوار مدرعة للقوات المسلحة بمنطقة المهندسين.
" تفجير مديرية امن القاهرة "
[ و اكدت تحريات الامن الوطني حول حادث تفجير مديرية امن القاهرة الى ان المتهم الاول توفيق فريج زيادة .. وضع مخطط استهداف المبنى وحدد فيه أدوار مرتكبيها وأمدهم بسيارة نقل محملة بثمانمائة كيلوجرام من المواد المفرقعة متصلة بدائرة كهربائية للتفجير عن بعد ، وقام المتهمون الحادي عشر ، والرابع عشر ، والسابع والعشرون ، والثلاثون ، والخامس والثلاثون ، والثاني والخمسون ، والمتوفون محمد السيد منصور حسن إبراهيم ، وفهمي عبد الرؤوف محمد فهمي ، ومحمد محسن على محمد برصد مبنى المديرية لعدة أيام بالتناوب لتحديد طرق الهروب وكثافة الخدمات الأمنية عليها ، وبيوم التنفيذ استقل المتوفى فهمي عبد الرؤوف فهمي السيارة المجهزة بالمفرقعات ، واستقل المتهمان الرابع عشر ، والخامس والثلاثون ، والمتوفى محمد السيد منصور سيارة ماركة ميتسوبيشي لانسر سوداء اللون واستقل المتهمان الحادي عشر ، والسابع والعشرون ، والثلاثون ، والثاني والخمسون والمتوفى محمد محسن علي سيارة ثالثة وظلوا قابعين بالمنطقة المحيطة بالمديرية حتى رفع الكمين الأمني المتواجد بمحيطها فتوجه المتوفى فهمي عبد الرؤوف فهمي بالسيارة المجهزة وترجل منها تاركها أمام مبنى المديرية واستقل السيارة الثانية ولاذوا بالفرار بعد أن أَمَّنَ
بقيتهم طريق هروبهم ، وأحدثوا الانفجار مخلفين وراءهم أربعة قتلى والعديد من الإصابات والتلفيات بالمنشآت والمنقولات العامة والخاصة.
كذريعة للتدخل الاجنبي لادارة شئون قناة السويس وفقا للاتفاقية
حريق مزرعة الشرقية انقذ مدينة الانتاج الاعلامي من الضرب بصواريخ كاتوشيا
ارهابي تسلل لكافة استويوهات قنوات مدينة الانتاج الاعلامي بواسطة صديقه
بقناة المحور لتصويرها و استبعد فكرة السيارة المفخخة لضرب المدينة
لميس الحديد و الشقيقان عماد و عمرو اديب ابرز الاعلامين على قائمة الاغتيالات
[ تواصل " الاخبار" نشر الحلقة الثالثة من تحقيقات نيابة امن الدولة العليا بشان القضية المسماه اعلاميا باقضية العلماء المتهم فيها 200 متهما من انصار جماعة بيت المقدس و حركة حماس الارهب ية و التي خططت لاغتيال كل من المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق واللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية وعدد من ضباط الشرطة ..
اشرف على التحقيقات المستشار تامر الفرجاني المحامي العام الاول لنيابة امن الدولة العليا و المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام ..و باشر التحقيق كل من ايمن بدوى و اسلام حمد و الياس امام و عبد العليم فاروق و محمد منصور و محمد خاطر و احمد الضبع و احمد عبد العزيز و ضياء عابد و محمد جمال رؤساء النيابة .. و سوف تنشر الاخبار غدا التفاصيل الكاملة لمخطط اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية و التخطيط لاغتيال اللواء محمد فريد التهامي رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية و خاصة انهم توصلوا الى رصده بداخل مستشفى تتلقى والدته العلاج فيها .
" مخطط ضرب قناة السويس "
[ و امام ايمن بدوى و محمد خاطر و محمد منصور رؤساء النيابة اعترف المتهمان هاني عامر و محمد صبري عبد العظيم بالتخطيط لضرب المجرى الملاحى لقناة السويس بهدف اظهار الدولة بمظهر الضعف و غير المسيطرة على مؤسساتها حتى تكون ذريعة للتدخل الاجنبي في شئون مصر ..و كشف مصدر قضائي مطلع بان معاهدة قناة السويس المبرمة في عام 1811 نصت على ان مصر هي المسئولة عن حماية السفن المارة بقناة السويس و في حالة فشلها في ذلك يحق للدول الموقعة على المعاهدة التدخل في ادارة قناة السويس .
[و اشار المتهمون بان جرى التنسيق ما بين المتهم محمد نصر و هاني عامر مسئولا كتائب الفرقان مع المتهم توفيق فريك مسئول كتائب بيت المقدس..على ضرب احدى الامريكية المارة بقناة السويس و لم يحددوا اي سفينة بعينها .
[ و اتفق المتهمون في النهاية على صعوبة تحديد سفينة امريكية بعينها و اتفقوا على ضرب السفن المارة بقناة السويس و تنفيذا لذلك ..قاموا بضرب بارجتين احداهما صينية الاخرى هندية في 21 اغسطس 2013 و24 يوليو 2013 ..و تم ضربهما بواسطة صواريخ ار بي جي مما نتج عن الحادث وقوع تلفيات في مقدمة احدى السفينتين و تلفيات في حاويات السفينة الاخرى .
" ضرب سفن القناة "
[ و ان من قام بتنفيذ تلك العمليات الارهابية هاني عامر و هشام محمد المهدي عقل واحمد سليمان محمد سليمان ..خلال قيام باستقلال سيارة ملاكي خاصة ماركة نسيان ملك المتهم الثاني ..و اطلقوا الصواريخ من فجوة بالمخرج رقم 6 للطريق الملاحي و ذلك بعد حصولهم على خرائط للمجرى الملاحي بواسطة البرامج الخريطية الحديثة ..بالاضافة الى رصدهم تحركات دخول و خروج السفن ..و قام المتهمون بتصوير اطلاق الصواريخ و قاموا بتحميل المقطع الفيديو على موقع كتاب الفرقان من اجل تقوية تلك الجماعة الارهابية اعلاميا لحين الاعلان الوهمي عن الدمج بين تلك الخلية و جماعة انصار بيت المقدس الارهابية من اجل خلق نوع من الارهاب و الخوف لدى المجتمع المصري .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.