ألقى الرحالة و الخبير السياحى العالمى أحمد حجاجوفيتش محاضرة لبعض المخترعين النابغين فى شتى المجالات العلمية والتكنولوجية من أبناء مصر حرصاً منه على تشجيع الشباب المصرى للسعى وراء أحلامهم مهما كانت صعبة و غير ممكنة وذلك تحت رعايه وزاره الشباب، و قد شارك حجاجوفيتش الشباب خبراته وتجاربه التى خاضها فى 113 دولة زارها حتى الأن مدعومة بالصور والفيديوهات إيماناً منه بحقيقة أنه "ليس بعد العين عين" و أنه عين المصريين في جميع دول العالم. وخلال المحاضرة نقل حجاجوفيتش للحاضرين المخترعين صور حديثة عما وصل له العالم فى الخارج الأن من تطور تكنولوجى و إبتكارات مستعرضاً بالصوت و الصورة أحدث الإختراعات التى غيرت حياة الملايين من البشر بالخارج مؤكداً فى كل لحظة أن الشباب المصرى بإستطاعته أن يبتكر ما هو أفضل لو سُنحت لهم الفرص لتنفيذ إختراعاتهم وتطوير أفكارهم الفذة. كما حثهم حجاجوفيتش خلال كلمته على الصبر والإيمان بالحلم وعدم اليأس و الكفاح من أجل بناء بنية تحتية جديدة و قوية لمصر. و عقب ختام كلمة حجاجوفيتش قام منظمي المؤتمر بمنح حجاجوفيتش درع وزارة الشباب و ذلك لمجهوداته الكبيرة التى بذلها فى رفع إسم مصر عالياً خفاقا وكون حجاجوفيتش رمزاً من رموز الأمل والمحبة والسلام حول العالم. ألقى الرحالة و الخبير السياحى العالمى أحمد حجاجوفيتش محاضرة لبعض المخترعين النابغين فى شتى المجالات العلمية والتكنولوجية من أبناء مصر حرصاً منه على تشجيع الشباب المصرى للسعى وراء أحلامهم مهما كانت صعبة و غير ممكنة وذلك تحت رعايه وزاره الشباب، و قد شارك حجاجوفيتش الشباب خبراته وتجاربه التى خاضها فى 113 دولة زارها حتى الأن مدعومة بالصور والفيديوهات إيماناً منه بحقيقة أنه "ليس بعد العين عين" و أنه عين المصريين في جميع دول العالم. وخلال المحاضرة نقل حجاجوفيتش للحاضرين المخترعين صور حديثة عما وصل له العالم فى الخارج الأن من تطور تكنولوجى و إبتكارات مستعرضاً بالصوت و الصورة أحدث الإختراعات التى غيرت حياة الملايين من البشر بالخارج مؤكداً فى كل لحظة أن الشباب المصرى بإستطاعته أن يبتكر ما هو أفضل لو سُنحت لهم الفرص لتنفيذ إختراعاتهم وتطوير أفكارهم الفذة. كما حثهم حجاجوفيتش خلال كلمته على الصبر والإيمان بالحلم وعدم اليأس و الكفاح من أجل بناء بنية تحتية جديدة و قوية لمصر. و عقب ختام كلمة حجاجوفيتش قام منظمي المؤتمر بمنح حجاجوفيتش درع وزارة الشباب و ذلك لمجهوداته الكبيرة التى بذلها فى رفع إسم مصر عالياً خفاقا وكون حجاجوفيتش رمزاً من رموز الأمل والمحبة والسلام حول العالم.