أعلن وزير الآثار د. محمد إبراهيم استعادة عشر قطع أثرية لا تقدر بثمن من القطع التي تم سرقتها من المتحف المصري بالتحرير في جمعة الغضب 28 يناير 2011. وقال إبراهيم، في مؤتمر صحفي الأحد 29 إبريل،، إنه من بين القطع المسترجعة تمثال توت غنخ آمون مغطى برقائق الذهب والمرممين المصريين سيعيدون التمثال الى حالته الطبيعية وكذلك وتمثال يويا وتويا وهما والدي نفرتيتي. وأضاف وزير الآثار أنه في 28 يناير 2011 اقتحمت مجموعة من اللصوص المتحف المصري بالتحرير وتم تكسير وسرقة 54 قطعة مما خف وزنه وغلا ثمنه تم استرجاع 23 قطعة منها وتبقى مجموعة لم يتم استردادها عددها حوالي 29 قطعة وكنا على يقين أنها لازالت في مصر، وتم وضع القطع على القائمة الحمراء في الانتربول. وتابع: "نما الى علم شرطة الاثار أن هناك محاولة لبيع عشر قطع منهم لا تقدر بثمن من مجموع ال29 قطعة المتبقية الى أن تم مساء أمس فقط استرداد هذه القطع ولم يتبق سوى 19 قطعة جاري العمل على استرجاعها ". وأشار الوزير الى أنه لوحظت أحد القطع ممن لم يبلغ عنها في بلجيكا وتم استرجاعها بالتعاون مع وزارة الخارجية ويوم السبت القادم ستعود 3 قطع من ألمانيا ليس من ضمن قطع المتحف، وسيتم استرداد 8 قطع أخرى أثرية من أمريكا. وقال محمد إبراهيم، إن الخطة استمرت منذ 3 أشهر في محاولات مع الوسطاء للوصول إلى الحائزين على القطع واستطعنا أمس ليلا وتحت غطاء أن نحضر المتهمين وبحوزتهم القطع المضبوطة.. واستطعنا تدبير 4 ملايين دولار كانت مطلوبة مقابل القطع في منطقة النزهة ولم تدفع وكانت من ضمن كمين للحائزين وكنا انتقلنا للعديد من الأماكن على مستوى القاهرة. وأوضح أن هناك خطة للإدارة لاسترجاع ما سرق بعد يناير 2011.. استرددنا 36 ممن سرق بالمتحف المصري.. وتم تدمير وسرقة متحف ملوي وتم وضع خطة لاسترجاعها واسترددنا 95 بالمائة من أثار المتحف ومنها بنت إخناتون . واستطرد قائلًا: "وبمجهود الضباط استرددنا العديد من القطع التي سرقت من سقارة وميت رهينة مما سرقت بعد يناير 2011 وضبطنا العديد من القضايا وصل عدد القطع حوالي 2500 إلى 3000 قطعة مسروقة من النهب بمختلف المواقع". وقال مساعد وزير الداخلية لشرطة السياحة والآثار اللواء ممتاز فتحي، إن العشر قطع من أغلى وأندر القطع التي كانت متواجدة بالمتحف واجتهدنا لاسترجاعها. أعلن وزير الآثار د. محمد إبراهيم استعادة عشر قطع أثرية لا تقدر بثمن من القطع التي تم سرقتها من المتحف المصري بالتحرير في جمعة الغضب 28 يناير 2011. وقال إبراهيم، في مؤتمر صحفي الأحد 29 إبريل،، إنه من بين القطع المسترجعة تمثال توت غنخ آمون مغطى برقائق الذهب والمرممين المصريين سيعيدون التمثال الى حالته الطبيعية وكذلك وتمثال يويا وتويا وهما والدي نفرتيتي. وأضاف وزير الآثار أنه في 28 يناير 2011 اقتحمت مجموعة من اللصوص المتحف المصري بالتحرير وتم تكسير وسرقة 54 قطعة مما خف وزنه وغلا ثمنه تم استرجاع 23 قطعة منها وتبقى مجموعة لم يتم استردادها عددها حوالي 29 قطعة وكنا على يقين أنها لازالت في مصر، وتم وضع القطع على القائمة الحمراء في الانتربول. وتابع: "نما الى علم شرطة الاثار أن هناك محاولة لبيع عشر قطع منهم لا تقدر بثمن من مجموع ال29 قطعة المتبقية الى أن تم مساء أمس فقط استرداد هذه القطع ولم يتبق سوى 19 قطعة جاري العمل على استرجاعها ". وأشار الوزير الى أنه لوحظت أحد القطع ممن لم يبلغ عنها في بلجيكا وتم استرجاعها بالتعاون مع وزارة الخارجية ويوم السبت القادم ستعود 3 قطع من ألمانيا ليس من ضمن قطع المتحف، وسيتم استرداد 8 قطع أخرى أثرية من أمريكا. وقال محمد إبراهيم، إن الخطة استمرت منذ 3 أشهر في محاولات مع الوسطاء للوصول إلى الحائزين على القطع واستطعنا أمس ليلا وتحت غطاء أن نحضر المتهمين وبحوزتهم القطع المضبوطة.. واستطعنا تدبير 4 ملايين دولار كانت مطلوبة مقابل القطع في منطقة النزهة ولم تدفع وكانت من ضمن كمين للحائزين وكنا انتقلنا للعديد من الأماكن على مستوى القاهرة. وأوضح أن هناك خطة للإدارة لاسترجاع ما سرق بعد يناير 2011.. استرددنا 36 ممن سرق بالمتحف المصري.. وتم تدمير وسرقة متحف ملوي وتم وضع خطة لاسترجاعها واسترددنا 95 بالمائة من أثار المتحف ومنها بنت إخناتون . واستطرد قائلًا: "وبمجهود الضباط استرددنا العديد من القطع التي سرقت من سقارة وميت رهينة مما سرقت بعد يناير 2011 وضبطنا العديد من القضايا وصل عدد القطع حوالي 2500 إلى 3000 قطعة مسروقة من النهب بمختلف المواقع". وقال مساعد وزير الداخلية لشرطة السياحة والآثار اللواء ممتاز فتحي، إن العشر قطع من أغلى وأندر القطع التي كانت متواجدة بالمتحف واجتهدنا لاسترجاعها.