يحتفل أبناء مصر من الأقباط بعيد القيامة المجيد، ويحتفل معهم كل المصريين اليوم، كما احتفلوا على مدار التاريخ بشم النسيم، حيث ينصهر المصريون جميعا في فرحة وبهجة تعم أرجاء البلاد في مشهد يعكس وحدة النسيج المصري، وتوحد كل المصريين بكافة توجهاتهم وانتماءاتهم في احتفال رائع المعاني والشكل والمضمون. وفي هذه المناسبة السعيدة يتقدم مجلس إدارة وأعضاء الاتحاد العام للمصريين بالسعودية برئاسة امام يوسف بأجمل التهاني إلى كافة أقباط مصر بجميع طوائفهم، وإلى جميع الأقباط المصريين الذين يعيشون في وطنهم الثاني المملكة العربية السعودية. ويؤكد الاتحاد في هذه المناسبة أن مصر ستبقى قوية بوحدة أبنائها، ويقظتهم تجاه ما يحاك لها من مؤامرات تستهدف وحدتها الوطنية ونسيجها الاجتماعي الصلب الذي لم ولن يستطيع أي متآمر أو متواطىء أو خائن أو إرهابي النيل منه. ونحن على ثقة أن كل المصريين سيخرجون كما اعتادوا منذ آلاف السنين ليشاركوا إخوانهم الأقباط احتفالهم وفرحتهم، آمنين مطمئنين لا يخشون إجراما ولا إرهابا، ثقة في أنفسهم ووطنهم، وفي حفظ الله لوطنهم العزيز الذي سيبقى دائما في عين الله وعايته. كل عام وكل مصر بمسيحييها ومسلميها بخير، على ثقة أن غد مصر سيكون إن شاء الله أفضل من أمسها ويومها، بوحدة أبنائها ووطنية جيشها العظيم، وتلاحم كل مصري مخلص في مواجهة كل ما يواجهها من تحديات ومؤامرات. عاشت مصر قوية عظيمة بمسلميها ومسيحييها، وبحضارتها وتراثها الإنساني الذي علم العالم معنى الحضارة والإنسانية. يحتفل أبناء مصر من الأقباط بعيد القيامة المجيد، ويحتفل معهم كل المصريين اليوم، كما احتفلوا على مدار التاريخ بشم النسيم، حيث ينصهر المصريون جميعا في فرحة وبهجة تعم أرجاء البلاد في مشهد يعكس وحدة النسيج المصري، وتوحد كل المصريين بكافة توجهاتهم وانتماءاتهم في احتفال رائع المعاني والشكل والمضمون. وفي هذه المناسبة السعيدة يتقدم مجلس إدارة وأعضاء الاتحاد العام للمصريين بالسعودية برئاسة امام يوسف بأجمل التهاني إلى كافة أقباط مصر بجميع طوائفهم، وإلى جميع الأقباط المصريين الذين يعيشون في وطنهم الثاني المملكة العربية السعودية. ويؤكد الاتحاد في هذه المناسبة أن مصر ستبقى قوية بوحدة أبنائها، ويقظتهم تجاه ما يحاك لها من مؤامرات تستهدف وحدتها الوطنية ونسيجها الاجتماعي الصلب الذي لم ولن يستطيع أي متآمر أو متواطىء أو خائن أو إرهابي النيل منه. ونحن على ثقة أن كل المصريين سيخرجون كما اعتادوا منذ آلاف السنين ليشاركوا إخوانهم الأقباط احتفالهم وفرحتهم، آمنين مطمئنين لا يخشون إجراما ولا إرهابا، ثقة في أنفسهم ووطنهم، وفي حفظ الله لوطنهم العزيز الذي سيبقى دائما في عين الله وعايته. كل عام وكل مصر بمسيحييها ومسلميها بخير، على ثقة أن غد مصر سيكون إن شاء الله أفضل من أمسها ويومها، بوحدة أبنائها ووطنية جيشها العظيم، وتلاحم كل مصري مخلص في مواجهة كل ما يواجهها من تحديات ومؤامرات. عاشت مصر قوية عظيمة بمسلميها ومسيحييها، وبحضارتها وتراثها الإنساني الذي علم العالم معنى الحضارة والإنسانية.