بتقنية الإضاءة الرقمية يعود قصر البارون التاريخي - أعرق المباني الأثرية الفريدة في القاهرة - للتألق من جديد بتصميم رائع يمزج بين الألوان الباردة والدافئة باستخدام الإضاءة الطبيعية الأمر الذي يضفي جوًا ساحرًا غير مسبوق على القصر ومحيطه. واعتمدت شركة فيليبس – التي تبنت مشروع إضاءة قصر البارون - على حلول إضاءة LED الرقمية في إضاءة الخصائص المعمارية الفريدة لهذا القصر التاريخي، وتعمل هذه الإضاءة على توفير استهلاك الطاقة بنسبة 80% مقارنة بحلول الإضاءة التقليدية والتي كانت مستخدمة في إضاءة القصر من قبل، وفي نفس الوقت يصل العمر التشغيلي لكشافات LED إلى 50000 ساعة تشغيل. يعد القصر أحدث إضافة للمواقع والمباني التاريخية والسياحية التي تضيئها حلول فيليبس في مصر والعالم، بتكنولوجيا القرن الواحد والعشرين لإضاءة LED من فيليبس تبرز الآثار التاريخية المتميزة في إطار جولة فيليبس الأفريقية "من القاهرة إلى كيب تاون" والتي تُقام للعام الخامس على التوالي. "قصر البارون" بني قصر البارون في الفترة من 1907 حتى 1911، وكان صاحبه رجل الصناعة البلجيكي البارون ادوارد لوي جوزيف إمبان (1852-1929)، قام البارون شخصياً باختيار الموقع المتميز الذي أقيم عليه القصر، وكلّف المهندس المعماري الفرنسي الكسندر مارسيل والذي كان عضواً بارزاً في المعهد الفرنسي، ببناء القصر ولكن بطراز معماري مختلف ومتميز جداً. وأُسس بناء القصر على قاعدة من الخرسانة المتينة فوق قاعدة مستديرة ومتحركة تدور مع حركة دوران الشمس لتغمر أشعة الشمس القصر الفريد من نوعه على مدار اليوم، وأصبح القصر التاريخي مقصداً سياحياً في منطقة مصر الجديدة، وهو يقع بالقرب من القصر الرئاسي بمنطقة العروبة، كما يُعد حتى يومنا قطعة معمارية رائعة وفريدة في تصميمها وثراءها التاريخي. فكرة بناء القصر عرض البارون إمبان، على الحكومة المصرية فكرة إنشاء حي في الصحراء شرق القاهرة واختار له اسم "هليوبوليس" أي مدينة الشمس واشترى البارون الفدان بجنيه واحد فقط. كانت المنطقة تفتقر إلى المرافق والمواصلات والخدمات، وحتى يستطيع البارون جذب الناس إلى ضاحيته الجديدة فكر في إنشاء مترو ما زال يعمل حتى الآن وأخذ اسم المدينة مترو مصر الجديدة إذ كلف المهندس البلجيكي أندريه برشلو الذي كان يعمل في ذلك الوقت مع شركة مترو باريس بإنشاء خط مترو يربط الحي أو المدينة الجديدة بالقاهرة، كما بدأ في إقامة المنازل على الطراز البلجيكي الكلاسيكي بالإضافة إلى مساحات كبيرة تضم الحدائق الرائعة، وبني فندقاً ضخماً هو فندق هليوبوليس القديم الذي ضم مؤخراً إلى قصور الرئاسة بمصر. وقرر البارون إقامة قصر، فكان قصراً أسطورياً، وصمم بحيث لا تغيب عنه الشمس حيث تدخل جميع حجراته وردهاته، وهو من أفخم القصور الموجودة في مصر على الإطلاق، وتضم غرفة البارون بالقصر، لوحة تجسد كيفية عصر العنب لتحويله إلى خمور، ثم شربه حسب التقاليد الرومانية وتتابع الخمر في الرؤوس، أي ما تحدثه الخمر في رؤوس شاربيها. استلهمه من معبد أنكور وات في كمبوديا، ومعابد أوريسا الهندوسية، وصممه المعماري الفرنسي ألكساندر مارسيل Alexandre Marcel وزخرفه جورج لويس كلود Georges Louis «laude، اكتمل البناء عام 1911. الجدير بالذكر أنه خلال جولة "من القاهرة إلى كيب تاون" 2014، ستقوم فيليبس بإضاءة وتغيير شكل العديد من المواقع الأثرية في عدد من المدن الأفريقية التي تشملها الجولة عن طريق حلولها المتطورة في مجال الإضاءة. "القاهرة" وتُعد القاهرة هي المحطة الأولى في جولة فيليبس الأفريقية السنوية الهامة تحت عنوان "من القاهرة إلى كيب تاون" "والتي تقام في الفترة من 14 أبريل إلى 3 سبتمبر 2014"، تركز الجولة على أهم التحديات الحالية التي تواجه دول القارة السمراء- ومنها الحاجة الملحة لحلول إضاءة موفرة للطاقة ودعم البنية التحتية لقطاع الرعاية الصحية في أفريقيا، وتطوف جولة فيليبس الأفريقية في 7 دول و10 مدن أفريقية، حيث تذهب بعد ذلك للعاصمة الجزائرية يوم 12 مايو المقبل، ثم الدار البيضاء بالمغرب يوم 27 مايو. بتقنية الإضاءة الرقمية يعود قصر البارون التاريخي - أعرق المباني الأثرية الفريدة في القاهرة - للتألق من جديد بتصميم رائع يمزج بين الألوان الباردة والدافئة باستخدام الإضاءة الطبيعية الأمر الذي يضفي جوًا ساحرًا غير مسبوق على القصر ومحيطه. واعتمدت شركة فيليبس – التي تبنت مشروع إضاءة قصر البارون - على حلول إضاءة LED الرقمية في إضاءة الخصائص المعمارية الفريدة لهذا القصر التاريخي، وتعمل هذه الإضاءة على توفير استهلاك الطاقة بنسبة 80% مقارنة بحلول الإضاءة التقليدية والتي كانت مستخدمة في إضاءة القصر من قبل، وفي نفس الوقت يصل العمر التشغيلي لكشافات LED إلى 50000 ساعة تشغيل. يعد القصر أحدث إضافة للمواقع والمباني التاريخية والسياحية التي تضيئها حلول فيليبس في مصر والعالم، بتكنولوجيا القرن الواحد والعشرين لإضاءة LED من فيليبس تبرز الآثار التاريخية المتميزة في إطار جولة فيليبس الأفريقية "من القاهرة إلى كيب تاون" والتي تُقام للعام الخامس على التوالي. "قصر البارون" بني قصر البارون في الفترة من 1907 حتى 1911، وكان صاحبه رجل الصناعة البلجيكي البارون ادوارد لوي جوزيف إمبان (1852-1929)، قام البارون شخصياً باختيار الموقع المتميز الذي أقيم عليه القصر، وكلّف المهندس المعماري الفرنسي الكسندر مارسيل والذي كان عضواً بارزاً في المعهد الفرنسي، ببناء القصر ولكن بطراز معماري مختلف ومتميز جداً. وأُسس بناء القصر على قاعدة من الخرسانة المتينة فوق قاعدة مستديرة ومتحركة تدور مع حركة دوران الشمس لتغمر أشعة الشمس القصر الفريد من نوعه على مدار اليوم، وأصبح القصر التاريخي مقصداً سياحياً في منطقة مصر الجديدة، وهو يقع بالقرب من القصر الرئاسي بمنطقة العروبة، كما يُعد حتى يومنا قطعة معمارية رائعة وفريدة في تصميمها وثراءها التاريخي. فكرة بناء القصر عرض البارون إمبان، على الحكومة المصرية فكرة إنشاء حي في الصحراء شرق القاهرة واختار له اسم "هليوبوليس" أي مدينة الشمس واشترى البارون الفدان بجنيه واحد فقط. كانت المنطقة تفتقر إلى المرافق والمواصلات والخدمات، وحتى يستطيع البارون جذب الناس إلى ضاحيته الجديدة فكر في إنشاء مترو ما زال يعمل حتى الآن وأخذ اسم المدينة مترو مصر الجديدة إذ كلف المهندس البلجيكي أندريه برشلو الذي كان يعمل في ذلك الوقت مع شركة مترو باريس بإنشاء خط مترو يربط الحي أو المدينة الجديدة بالقاهرة، كما بدأ في إقامة المنازل على الطراز البلجيكي الكلاسيكي بالإضافة إلى مساحات كبيرة تضم الحدائق الرائعة، وبني فندقاً ضخماً هو فندق هليوبوليس القديم الذي ضم مؤخراً إلى قصور الرئاسة بمصر. وقرر البارون إقامة قصر، فكان قصراً أسطورياً، وصمم بحيث لا تغيب عنه الشمس حيث تدخل جميع حجراته وردهاته، وهو من أفخم القصور الموجودة في مصر على الإطلاق، وتضم غرفة البارون بالقصر، لوحة تجسد كيفية عصر العنب لتحويله إلى خمور، ثم شربه حسب التقاليد الرومانية وتتابع الخمر في الرؤوس، أي ما تحدثه الخمر في رؤوس شاربيها. استلهمه من معبد أنكور وات في كمبوديا، ومعابد أوريسا الهندوسية، وصممه المعماري الفرنسي ألكساندر مارسيل Alexandre Marcel وزخرفه جورج لويس كلود Georges Louis «laude، اكتمل البناء عام 1911. الجدير بالذكر أنه خلال جولة "من القاهرة إلى كيب تاون" 2014، ستقوم فيليبس بإضاءة وتغيير شكل العديد من المواقع الأثرية في عدد من المدن الأفريقية التي تشملها الجولة عن طريق حلولها المتطورة في مجال الإضاءة. "القاهرة" وتُعد القاهرة هي المحطة الأولى في جولة فيليبس الأفريقية السنوية الهامة تحت عنوان "من القاهرة إلى كيب تاون" "والتي تقام في الفترة من 14 أبريل إلى 3 سبتمبر 2014"، تركز الجولة على أهم التحديات الحالية التي تواجه دول القارة السمراء- ومنها الحاجة الملحة لحلول إضاءة موفرة للطاقة ودعم البنية التحتية لقطاع الرعاية الصحية في أفريقيا، وتطوف جولة فيليبس الأفريقية في 7 دول و10 مدن أفريقية، حيث تذهب بعد ذلك للعاصمة الجزائرية يوم 12 مايو المقبل، ثم الدار البيضاء بالمغرب يوم 27 مايو.