اجتمع عدد من ذوي الطلاب وابنائهم في ورشة جديدة اقامها مهرجان الشارقة القرائي للطفل الذي يقام بمركز اكسبو للمعارض والمؤتمرات لغاية 25 من شهر ابريل الحالي بمشاركة واسعة من قبل ناشرين ومتخصصين في شؤون أدب وثقافة وتربية الطفل داخل وخارج الإمارات، وتعرفوا الى مهارات جديدة في طرق التعامل مع الأبناء بإشراف الكاتب والإعلامي الأردني محمود الرجبي. وشملت المهارات التي قدمها الرجبي في ورشة "أنا أتحدى نفسي" العديد من الطرق الخاصة التي يتعين على الوالدين اتباعها مع ابنائهم في المواقف المختلفة، وأكد على اهمية تعيين المواقف المذكورة كأن تكون مواقف لعب، او دراسة، او تربية، او خطأ، او تحذير، أو إنجاز، وغيرها من المواقف الكثيرة التي يمر بها الأبن مع الأبوين، وإعطاء كل موقف نصيبه من الإشارة والتربية والتوجيه للحصول على نتائج متميزة، ونبه الى أهمية عدم الخلط بين المواقف لآثارها السلبية على تقويم مسيرة الأبناء. وشملت الورشة تطبيقات عملية للوالدين فيما يتعلق بتنشيط الأبناء، وتحفيزهم على النجاح، وزيادة مستوى ادراكهم وذكائهم، واسهمت الوسائل التعليمية المتميزة في اثراء تجربة الورشة، بالإضافة الى الأسئلة الحوارات سواء التي اجراها مع العائلات، او التي جرت بشكل عفوي بين اولياء الأمور الحاضرين الى الورشة، وقد كان لإسلوب التفاعل والتواصل الذي استخدمه الرجبي أهمية كبيرة في ترسيخ مبادئ تربوية سريعة تفيد الأبوين في التعامل مع الأبناء، وتحقيق مايمكن من النجاحات. قال الكاتب والإعلامي الأردني محمود الرجبي:" تتضمن الورشة عرض مجموعة مسابقات على مدى ساعة كاملة، تختلف بين ورشة وأخرى في نوعيتها ومضمونها، وتعتمد على وجود فريقين من العائلات الحاضرة للورشة، ويكون الفوز لفريق العائلات الذي يجمع نقاطاً أكثر من الفريق المنافس، وهذا يعتمد على الخبرات التربوية التي تمتلكها الأسرة والتجارب الناجحة التي نسعى الى اشاعتها بين العائلات المختلفة، وسعدنا بإن التجربة تلقى اقبالا ونجاحاً وتفاعلاً". يستعد قسم الفعاليات في المهرجان القرائي للطفل الى اقامة فعاليات اخرى للاطفال بينها: ورشة امرح وتعلم المخصصة لأطفال الحضانة، وفعالية استديو النجوم، وفعالية الدمى القفازية، وعروض كرة القدم، وورشة تعليم الرسم، والنشاط القرائي "الشرطي الصغير"، والنشاط الإبداعي "تشكيل الحروف"، وقصص الحكواتي، والفن الإبداعي "صناعة عرائس الماريوت"، والعديد من الفعاليات الأخرى. اجتمع عدد من ذوي الطلاب وابنائهم في ورشة جديدة اقامها مهرجان الشارقة القرائي للطفل الذي يقام بمركز اكسبو للمعارض والمؤتمرات لغاية 25 من شهر ابريل الحالي بمشاركة واسعة من قبل ناشرين ومتخصصين في شؤون أدب وثقافة وتربية الطفل داخل وخارج الإمارات، وتعرفوا الى مهارات جديدة في طرق التعامل مع الأبناء بإشراف الكاتب والإعلامي الأردني محمود الرجبي. وشملت المهارات التي قدمها الرجبي في ورشة "أنا أتحدى نفسي" العديد من الطرق الخاصة التي يتعين على الوالدين اتباعها مع ابنائهم في المواقف المختلفة، وأكد على اهمية تعيين المواقف المذكورة كأن تكون مواقف لعب، او دراسة، او تربية، او خطأ، او تحذير، أو إنجاز، وغيرها من المواقف الكثيرة التي يمر بها الأبن مع الأبوين، وإعطاء كل موقف نصيبه من الإشارة والتربية والتوجيه للحصول على نتائج متميزة، ونبه الى أهمية عدم الخلط بين المواقف لآثارها السلبية على تقويم مسيرة الأبناء. وشملت الورشة تطبيقات عملية للوالدين فيما يتعلق بتنشيط الأبناء، وتحفيزهم على النجاح، وزيادة مستوى ادراكهم وذكائهم، واسهمت الوسائل التعليمية المتميزة في اثراء تجربة الورشة، بالإضافة الى الأسئلة الحوارات سواء التي اجراها مع العائلات، او التي جرت بشكل عفوي بين اولياء الأمور الحاضرين الى الورشة، وقد كان لإسلوب التفاعل والتواصل الذي استخدمه الرجبي أهمية كبيرة في ترسيخ مبادئ تربوية سريعة تفيد الأبوين في التعامل مع الأبناء، وتحقيق مايمكن من النجاحات. قال الكاتب والإعلامي الأردني محمود الرجبي:" تتضمن الورشة عرض مجموعة مسابقات على مدى ساعة كاملة، تختلف بين ورشة وأخرى في نوعيتها ومضمونها، وتعتمد على وجود فريقين من العائلات الحاضرة للورشة، ويكون الفوز لفريق العائلات الذي يجمع نقاطاً أكثر من الفريق المنافس، وهذا يعتمد على الخبرات التربوية التي تمتلكها الأسرة والتجارب الناجحة التي نسعى الى اشاعتها بين العائلات المختلفة، وسعدنا بإن التجربة تلقى اقبالا ونجاحاً وتفاعلاً". يستعد قسم الفعاليات في المهرجان القرائي للطفل الى اقامة فعاليات اخرى للاطفال بينها: ورشة امرح وتعلم المخصصة لأطفال الحضانة، وفعالية استديو النجوم، وفعالية الدمى القفازية، وعروض كرة القدم، وورشة تعليم الرسم، والنشاط القرائي "الشرطي الصغير"، والنشاط الإبداعي "تشكيل الحروف"، وقصص الحكواتي، والفن الإبداعي "صناعة عرائس الماريوت"، والعديد من الفعاليات الأخرى.