و احضر حرس المحكمة شاشاتين عرض جديدتين الاولى بقفص الاتهام لمحمد مرسي و الثانية بقفص الاتهام لجميع المتهمين . [ و في تمام الساعة 1,51 ظهرا عاودت الجلسة للانعقاد حيث رفض المتهمون تعديل ظهورهم و قال الدماطي بانهم يحتجون على موقف سياسي تجاه ما حدث من انقلاب على الشرعية و انه يتخذون مثل ذلك الاجراء في اي جلسات محاكمة اي قضية ..وانه ليس موقف من هيئة المحكمة ..و اشار محمد مرسي الى انه لا يسمع صوت رئيس المحكمة جيدا و يسمع صوت الدفاع جيدا ..فرد رئيس المحكمة بان صوته مريض ..فاشار الدفاع الى ان المتهمين سيلتزمون الصمت طوال الجلسات . [ و بعرض الحرز الاول تبين ان مقطع فيديو لما حداث امام سجن ليمان ..ولكن طلب رئيس المحكمة من ضابط المساعدات الفنية تحديد اي سجن و رقمه و تبين انه ليمان 440 ..و تبين خروج المساجين من ذلك السجن بوادي النطرون..و تبين ان الفيديو مدته دقيقتان و 15 ثانية ..وتبين ان الفيديو مصور بكاميرا هاتف محمول و تم تقديمها من عاصم قنديل المحام المدعي بالحق المدني ..وردد المتهمون كلمة الصوت مش سامعين ..فرد رئيس المحكمة على المتهمين بانكم عايزين تتعالجوا في ودانكم ..وقال رئيس المحكمة لصفوت حجازي خلاص يا عم عندي انا المرة دي و ساقرب فمي من الميكروفون لتسمعون . [ و بعرض الحرز الثاني تبين احتواءه على مقطع فيديو لهروب المساجين ..حيث احتوى المقطع على خروج سيارة اسعاف و سيارات الشرطة من بوابة على احدى الطرق الصحراوية ..واقوال احد الاشخاص في حديث تلفزيوني لاخبار مصر ..و عندما سال رئيس المحكمة عن المحامي عاصم قنديل و تبين عدم حضوره فتسال رئيس المحكمة كيف يقدم اسطوانة مدمجة و لم يحضر ..كما احتوى المقطع على حوار بين الاعلامي مفيد فوزي مع عدد من لواءات الشرطة ..ومقطع اخر لبعض المساجين و هو يخرجوا من احدى السجون مع وجود صوت اطلاق الرصاص ووجود موتوسكيل و سيارة نقل ..ومشهد لاحد الاشخاص الملتحين مع الاعلامي مفيد فوزي . [ و قال مرسي انا مش سامع مفيش صوت فرد اسامة الحلو بانه لا يوجد صوت لبعض مقاطع الفيديو يا دكتور . [ وطلب محمد الدماطي ندب لجنة فنية من خارج اتحاد الاذاعة و التلفزيون تكون معهد السينما و كلية الاعلام لعرض تلك الاحراز عليها و لتفريغ محتوياتها و بيان عما اذا كان هناك مونتاج بها او من عدمه ..فاشار رئيس المحكمة بانه يوجد تفريغ ضمن اوراق القضية ..الا ان رئيس المحكمة قاطعه ضاحكا بلاش السينما مش هي حرام برده وابتسم الحاضرين في القاعة . [ و طلب رئيس المحكمة من الرئيس المعزول محمد مرسي و باقي المتهمين مشاهدة تلك الاحراز جيدا لابداء ملاحظتهم عليها بالتعاون مع هيئة الدفاع ..فاجاب مرسي بانه لا يوجد صوت و انه صورة فقط . [ و بعرض الحرز الثالث تبين عبارة عن اسطوانة مدمجة مقدمة من امير سالم المحامي و تبين انها تحتوي على مقطع فيديو مصور لاحد المصابين بداخل المستشفى ..وطلب المتهمون من المحكمة اعطائهم ورقة وقلم لكتابة ملاحظتهم ,,فاجاب رئيس المحكمة عليهم حاضر و امر بادخال الورق و الاقلام لهم وقائلا اي خدمة يا صفوة . [ و بعرض الاسطوانة الرابعة المقدمة من امير سالم المحامي تبين انها مقدع فيديو لمحمد دحلان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني و الذي جاء به ان حركة حماس هي المسئولة عن احداث فتح السجون في مصر وكذلك احداث الانفلات خلال احداث ثورة يناير . [ و بفض الحرز رقم 5 تبين احتواءه على عدد 126 صوره فوتوغرافية لسجن ليمان 430 بوادي النطرون ..كما تبين ان الحرز السادس مكتوب على مظروفه كشف استرشادي للمساجين الهاربين من السجون خلال احداث ثورة 25 يناير حتى 3 مايو 2013 وبلغ عددهم 2842 مسجون هارب مرتبين وفقا لمحل اقامتهم ..و تبين ان ذلك الحرز به 120صفحة و اخرها ورقة عرفية . [ و الحرز السابع عبارة عن حافظة جلدية و بها صورة بطاقة للمدعوة مروة سعد عبد العظيم طه و كارنيه حزب الحرية و العدالة باسم فاطمة ابراهيم محمد ابراهيم ..فتسال الدفاع هل كان هناك حزب للاخوان في عهد الثورة فطلب رئيس المحكمة اثبات ذلك في ملاحظتهم و التطرق لها في دفاعهم ..و ايضا كارنيه نقابة اطباء مصر لمحيي السيد ..و رخصة قيادة خاصة من وحدة مرور الزقازيق رقم 108178 باسم محيي حامد السيد احمد مصري طبيب مقيم بجوار نادي المعلمين . [ و خلال فض الاحراز ظهر صوت مرسي لاكثر من مرة وهو يتحدث مع المتهمين من خلال باب قفص الاتهام الذي يفصل بينهم ..حيث قال رئيس المحكمة يا محمد يا مرسي سامعين صوتك ..فرد المعزول سمعني ولا لا ..فرد المستشار الشامي صوتك باين اوي ..فرد المعزول و هو يبتسم انت بتجسس عليا دلوقتي ..مش عايز يكون بيني و بينك اي عائق . و احضر حرس المحكمة شاشاتين عرض جديدتين الاولى بقفص الاتهام لمحمد مرسي و الثانية بقفص الاتهام لجميع المتهمين . [ و في تمام الساعة 1,51 ظهرا عاودت الجلسة للانعقاد حيث رفض المتهمون تعديل ظهورهم و قال الدماطي بانهم يحتجون على موقف سياسي تجاه ما حدث من انقلاب على الشرعية و انه يتخذون مثل ذلك الاجراء في اي جلسات محاكمة اي قضية ..وانه ليس موقف من هيئة المحكمة ..و اشار محمد مرسي الى انه لا يسمع صوت رئيس المحكمة جيدا و يسمع صوت الدفاع جيدا ..فرد رئيس المحكمة بان صوته مريض ..فاشار الدفاع الى ان المتهمين سيلتزمون الصمت طوال الجلسات . [ و بعرض الحرز الاول تبين ان مقطع فيديو لما حداث امام سجن ليمان ..ولكن طلب رئيس المحكمة من ضابط المساعدات الفنية تحديد اي سجن و رقمه و تبين انه ليمان 440 ..و تبين خروج المساجين من ذلك السجن بوادي النطرون..و تبين ان الفيديو مدته دقيقتان و 15 ثانية ..وتبين ان الفيديو مصور بكاميرا هاتف محمول و تم تقديمها من عاصم قنديل المحام المدعي بالحق المدني ..وردد المتهمون كلمة الصوت مش سامعين ..فرد رئيس المحكمة على المتهمين بانكم عايزين تتعالجوا في ودانكم ..وقال رئيس المحكمة لصفوت حجازي خلاص يا عم عندي انا المرة دي و ساقرب فمي من الميكروفون لتسمعون . [ و بعرض الحرز الثاني تبين احتواءه على مقطع فيديو لهروب المساجين ..حيث احتوى المقطع على خروج سيارة اسعاف و سيارات الشرطة من بوابة على احدى الطرق الصحراوية ..واقوال احد الاشخاص في حديث تلفزيوني لاخبار مصر ..و عندما سال رئيس المحكمة عن المحامي عاصم قنديل و تبين عدم حضوره فتسال رئيس المحكمة كيف يقدم اسطوانة مدمجة و لم يحضر ..كما احتوى المقطع على حوار بين الاعلامي مفيد فوزي مع عدد من لواءات الشرطة ..ومقطع اخر لبعض المساجين و هو يخرجوا من احدى السجون مع وجود صوت اطلاق الرصاص ووجود موتوسكيل و سيارة نقل ..ومشهد لاحد الاشخاص الملتحين مع الاعلامي مفيد فوزي . [ و قال مرسي انا مش سامع مفيش صوت فرد اسامة الحلو بانه لا يوجد صوت لبعض مقاطع الفيديو يا دكتور . [ وطلب محمد الدماطي ندب لجنة فنية من خارج اتحاد الاذاعة و التلفزيون تكون معهد السينما و كلية الاعلام لعرض تلك الاحراز عليها و لتفريغ محتوياتها و بيان عما اذا كان هناك مونتاج بها او من عدمه ..فاشار رئيس المحكمة بانه يوجد تفريغ ضمن اوراق القضية ..الا ان رئيس المحكمة قاطعه ضاحكا بلاش السينما مش هي حرام برده وابتسم الحاضرين في القاعة . [ و طلب رئيس المحكمة من الرئيس المعزول محمد مرسي و باقي المتهمين مشاهدة تلك الاحراز جيدا لابداء ملاحظتهم عليها بالتعاون مع هيئة الدفاع ..فاجاب مرسي بانه لا يوجد صوت و انه صورة فقط . [ و بعرض الحرز الثالث تبين عبارة عن اسطوانة مدمجة مقدمة من امير سالم المحامي و تبين انها تحتوي على مقطع فيديو مصور لاحد المصابين بداخل المستشفى ..وطلب المتهمون من المحكمة اعطائهم ورقة وقلم لكتابة ملاحظتهم ,,فاجاب رئيس المحكمة عليهم حاضر و امر بادخال الورق و الاقلام لهم وقائلا اي خدمة يا صفوة . [ و بعرض الاسطوانة الرابعة المقدمة من امير سالم المحامي تبين انها مقدع فيديو لمحمد دحلان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني و الذي جاء به ان حركة حماس هي المسئولة عن احداث فتح السجون في مصر وكذلك احداث الانفلات خلال احداث ثورة يناير . [ و بفض الحرز رقم 5 تبين احتواءه على عدد 126 صوره فوتوغرافية لسجن ليمان 430 بوادي النطرون ..كما تبين ان الحرز السادس مكتوب على مظروفه كشف استرشادي للمساجين الهاربين من السجون خلال احداث ثورة 25 يناير حتى 3 مايو 2013 وبلغ عددهم 2842 مسجون هارب مرتبين وفقا لمحل اقامتهم ..و تبين ان ذلك الحرز به 120صفحة و اخرها ورقة عرفية . [ و الحرز السابع عبارة عن حافظة جلدية و بها صورة بطاقة للمدعوة مروة سعد عبد العظيم طه و كارنيه حزب الحرية و العدالة باسم فاطمة ابراهيم محمد ابراهيم ..فتسال الدفاع هل كان هناك حزب للاخوان في عهد الثورة فطلب رئيس المحكمة اثبات ذلك في ملاحظتهم و التطرق لها في دفاعهم ..و ايضا كارنيه نقابة اطباء مصر لمحيي السيد ..و رخصة قيادة خاصة من وحدة مرور الزقازيق رقم 108178 باسم محيي حامد السيد احمد مصري طبيب مقيم بجوار نادي المعلمين . [ و خلال فض الاحراز ظهر صوت مرسي لاكثر من مرة وهو يتحدث مع المتهمين من خلال باب قفص الاتهام الذي يفصل بينهم ..حيث قال رئيس المحكمة يا محمد يا مرسي سامعين صوتك ..فرد المعزول سمعني ولا لا ..فرد المستشار الشامي صوتك باين اوي ..فرد المعزول و هو يبتسم انت بتجسس عليا دلوقتي ..مش عايز يكون بيني و بينك اي عائق .