د. طارق ياسر : الفيديو رسالة خبيثة واطالب باسقاط الجنسية لكل من هاجر الى اسرائيل طالب د.ياسر طنطاوى خبير الشئون والدراسات الاسرائيلية بجامعة القاهرة بضرورة اقرار قانون يسقط الجنسية المصرية عن اى مواطن مصرى يهاجر الى اسرائيل او يعمل بين صفوف جيش الاحتلال موضحا الى انه لايوجد حتى الان مايجرم تلك الجريمة فى حق الوطن مشيرا الى ان أفيخاى أدرعى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قام بنشر فيديو خبيث لفتاة تحمل الجنسية المصرية 23 عاما من الاسكندرية قالت انها عاشت في مصر باسم رولين عبدالله وهاجرت الى اسرائيل عام 2004 ليتم تجنيدها بعد ذلك فى صفوف الجيش الاسرائيلي واوضح خبير الشئون والدراسات الاسرائيلة ان الفيديو الذى قام بنشره افيخاى رسالة خبيثة تحاول دعوة الشباب المصرى للسفر الى اسرائيل باعتبارها دولة الاحلام والطموحات وليس دولة العنصرية والكراهية التى تقوم بمنح الجنسية بالديانة وقتل شعب اخر لتعيش على ارضه واضاف ان الفيديو انه موجه من المخابرات الاسرائلية كرسالة تستغل مواقع التواصل الاجتماعى وحجم الشباب العربى الذي يتابعه لتحاول ان تجر به ضعاف النفوس ومعدومى الوطنية للسفر الى اسرائيل والتعاطف معها واوضح خبير الشئون الاسرائيلة انه من المؤكد ان رواية الفتاة عن تعرضها واسرتها لاعمال عنف رغم عدم اعلانهم لديانتهم اليهودية هو امر مفبرك وهدفه اثارة التعاطف معها مشيرا الى انه هناك يهود مصريين مازلوا يقيمون بمصر ويرفضون الذهاب الى اسرائيل ولم يسجل اى وقائع عنف ضدهم وكان افيخاى أدرعى المتحدث باسم الجيش الاسرائيلى قد نشر فيديو لمجندة اسرائلية تحمل الجنسية المصرية ومن الاسكندرية و كتب قائلاً "بمناسبة الاحتفال بالخروج الثانى من مصر و حلول عيد الفصح اليهودى ننشر قصة مجندتى العزيزة دينا عوفاديا او رولين عبدالله سابقا واجتيازها الطريق مع عائلتها من الإسكندرية إلى جيش الدفاع الإسرائيلى". وقالت دينا عوفاديا. خلال الفيديو هاجرت مع أسرتى من مصر قبل 10 سنوات وارغب فى العودة إلى القاهرة بزيى العسكري، لاقول للناس إن الاسرائيلين »ليسوا شعبًا سيئًا«!!.. وزعمت دينا انها كانت تعيش الاسكندرية مع اسرتها الغير متدينة وكانوا يعانون من ارهاب من وصفتهم بالسلفيين وزعمت ان مجموعه منهم اقتحموا منزلهم واطلقوا النيران وطالبوهم بالرحيل من المنطقة لانهم يهود رغم تاكيدها ان اسرتها نأوا بها عن أي دين، دون أن يقولون لها لماذا يفعلون ذلك. ». واضافت انه بعد بضعة أيام.. جمع جدها كل العائلة وشرح لهم لماذا حافظ علينا بعيدًا عن الأديان وقال لنا إننا يهود، وأن أمامنا قليل من الوقت لمغادرة مصر، قال لنا إننا سنذهب إلى إسرائيل، قليل في المنزل كانوا متحمسين لذلك، لكنني لم أكن كذلك، بدأت في البكاء وشعرت بخيبة أمل، قلت له إنني لا أريد أن أغادر لهذه البلد السيئة». ثم قامت دينا بالتعبير عن سعادتها بالوصول الى ارض الميعاد وشعورها بالسعادة وعملها على مواقع التواصل الاجتماعى التابعة للجيش الاسرائيلى لتنقل الى المصريين والعرب الصورة الجميلة عن اسرائيل الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو لفتاة مصرية هاجرت الى اسرائيل لتعمل فى جيش الاحتلال د. طارق ياسر : الفيديو رسالة خبيثة واطالب باسقاط الجنسية لكل من هاجر الى اسرائيل طالب د.ياسر طنطاوى خبير الشئون والدراسات الاسرائيلية بجامعة القاهرة بضرورة اقرار قانون يسقط الجنسية المصرية عن اى مواطن مصرى يهاجر الى اسرائيل او يعمل بين صفوف جيش الاحتلال موضحا الى انه لايوجد حتى الان مايجرم تلك الجريمة فى حق الوطن مشيرا الى ان أفيخاى أدرعى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قام بنشر فيديو خبيث لفتاة تحمل الجنسية المصرية 23 عاما من الاسكندرية قالت انها عاشت في مصر باسم رولين عبدالله وهاجرت الى اسرائيل عام 2004 ليتم تجنيدها بعد ذلك فى صفوف الجيش الاسرائيلي واوضح خبير الشئون والدراسات الاسرائيلة ان الفيديو الذى قام بنشره افيخاى رسالة خبيثة تحاول دعوة الشباب المصرى للسفر الى اسرائيل باعتبارها دولة الاحلام والطموحات وليس دولة العنصرية والكراهية التى تقوم بمنح الجنسية بالديانة وقتل شعب اخر لتعيش على ارضه واضاف ان الفيديو انه موجه من المخابرات الاسرائلية كرسالة تستغل مواقع التواصل الاجتماعى وحجم الشباب العربى الذي يتابعه لتحاول ان تجر به ضعاف النفوس ومعدومى الوطنية للسفر الى اسرائيل والتعاطف معها واوضح خبير الشئون الاسرائيلة انه من المؤكد ان رواية الفتاة عن تعرضها واسرتها لاعمال عنف رغم عدم اعلانهم لديانتهم اليهودية هو امر مفبرك وهدفه اثارة التعاطف معها مشيرا الى انه هناك يهود مصريين مازلوا يقيمون بمصر ويرفضون الذهاب الى اسرائيل ولم يسجل اى وقائع عنف ضدهم وكان افيخاى أدرعى المتحدث باسم الجيش الاسرائيلى قد نشر فيديو لمجندة اسرائلية تحمل الجنسية المصرية ومن الاسكندرية و كتب قائلاً "بمناسبة الاحتفال بالخروج الثانى من مصر و حلول عيد الفصح اليهودى ننشر قصة مجندتى العزيزة دينا عوفاديا او رولين عبدالله سابقا واجتيازها الطريق مع عائلتها من الإسكندرية إلى جيش الدفاع الإسرائيلى". وقالت دينا عوفاديا. خلال الفيديو هاجرت مع أسرتى من مصر قبل 10 سنوات وارغب فى العودة إلى القاهرة بزيى العسكري، لاقول للناس إن الاسرائيلين »ليسوا شعبًا سيئًا«!!.. وزعمت دينا انها كانت تعيش الاسكندرية مع اسرتها الغير متدينة وكانوا يعانون من ارهاب من وصفتهم بالسلفيين وزعمت ان مجموعه منهم اقتحموا منزلهم واطلقوا النيران وطالبوهم بالرحيل من المنطقة لانهم يهود رغم تاكيدها ان اسرتها نأوا بها عن أي دين، دون أن يقولون لها لماذا يفعلون ذلك. ». واضافت انه بعد بضعة أيام.. جمع جدها كل العائلة وشرح لهم لماذا حافظ علينا بعيدًا عن الأديان وقال لنا إننا يهود، وأن أمامنا قليل من الوقت لمغادرة مصر، قال لنا إننا سنذهب إلى إسرائيل، قليل في المنزل كانوا متحمسين لذلك، لكنني لم أكن كذلك، بدأت في البكاء وشعرت بخيبة أمل، قلت له إنني لا أريد أن أغادر لهذه البلد السيئة». ثم قامت دينا بالتعبير عن سعادتها بالوصول الى ارض الميعاد وشعورها بالسعادة وعملها على مواقع التواصل الاجتماعى التابعة للجيش الاسرائيلى لتنقل الى المصريين والعرب الصورة الجميلة عن اسرائيل