تقدمت حملة المشير عبد الفتاح السيسى الإثنين 14 إبريل، بأوراق ترشحه رسمياً لخوض السباق الرئاسي بمقر اللجنة العليا للانتخابات بالهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر، وذلك في اليوم ال 15 لفتح باب الترشح. وحضر محمد أبو شقة المحامى والمستشار القانوني لحملة السيسى وكيلا عن المشير ومعه جميع الأوراق المطلوبة للترشح, وقدم للأمانة العامة للجنة توكيلاً خاصاً رقم 15ع لسنة 2014 بتاريخ 29 مارس 2014, وجميع المستندات المطلوبة لفحصها وقامت إحدى السيدات التابعات للحملة بإطلاق الزغاريط فظن الموظفون المتواجدون بالهيئة العامة للاستعلامات أن المشير عبد الفتاح السيسى حضر بنفسه لتقديمه أوراق الترشح فرد عليها موظفي الهيئة بالزغاريط. وقام أعضاء الحملة بالدخول من الباب الخلفي للهيئة العامة للاستعلامات حرصا على الابتعاد عن وسائل الإعلام, بعد تسريب خبر حضور المشير عبد الفتاح السيسى بنفسه للتقدم بأوراق ترشحه. وحضرت السيارة الخاصة بشركة التأمين المخول لها تأمين المشير السيسي والتي قامت بنقل أوراق وتوكيلات المشير السيسي إلي مقر اللجنة كما شهد الموكب سيارتان جيب وبها أعضاء من شركات تامين خاصة ودرجات بخارية. من ناحية أخرى، أكد مصدر بالأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات، أن التقرير الطبي الصادر من المجالس الطبية المتخصصة وصل إلى اللجنة العليا للانتخابات مساء أمس وانتهى إلى أن المواطن عبد الفتاح سعيد خليل السيسى لائق طبيا، وليس لديه مانع طبي أو نفسي من الترشح لانتخابات الرئاسة. وأضاف المصدر، أنه لا صحة لما تردد بشأن حضور المشير عبد الفتاح السيسى لمقر اللجنة للتقدم بأوراق ترشحه لرئاسة الجمهورية. وأشار المصدر، إلي أن من تقدم بأوراق ترشح المشير هو المستشار القانوني للحملة وسوف يتم فحصها من قبل الأمانة العامة للجنة, وتتضمن النماذج الموثقة الخاصة بتأييد طالب الترشح وعددها 464 ألفا و217 توكيلا, و أصل من شهادة ميلاد المشير وصورة من بطاقة الرقم القومي، وصورة رسمية من شهادة المؤهل الدراسي "بكالوريوس في العلوم العسكرية عام 1976. وقدم المستشار القانوني للسيسى إقرارات موقعة من المشير بأنه مصري الجنسية ومن أبوين مصريين، وأن أيا من والديه أو زوجته لم يحملوا جنسية دولة أخرى, وقد ضمن أوراق الترشح إقرار الذمة المالية الخاصة بقانون الكسب غير المشروع، وإقرار أنه لم يسبق الحكم عليه في جناية أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، أو أن يكون رد اعتباره مع إقرار بأنه يتمتع بحقوقه المدنية والسياسة. كما قدم إيصال سداد مبلغ 20 ألف جنيه كتأمين، وأثبت المستشار القانوني في أوراق الترشح أن مكتب المحاماة الخاص به المحل المختار للمشير السيسى داخل مدينة القاهرة. و من ناحية أخري كثفت قوات الأمن من تواجد الخدمات الأمنية المعينة من قبل وزارة الداخلية بمقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، وهيئة الاستعلامات بمدينة نصر من إجراءاتها التأمينية، عن طريق الاستعانة بأعداد من الكلاب البوليسية المدربة على كشف المتفجرات والأجسام الغريبة, وتولى رجال الشرطة تأمين مقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، بصحبة عدد من رجال الشرطة العسكرية، بجانب وجود عدد من سيارات الشرطة والجيش واستمرار تواجد الحواجز الحديدية والأسلاك الشائكة. وكثفت قوات الأمن إجراءات التفتيش على جميع السيارات الوافدة أمام مقر اللجنة، باستخدام الكلاب المدربة، وتفتيش الموظفين العاملين بهيئة الاستعلامات, وحلقت مروحية تابعة للقوات المسلحة بطريق صلاح سالم ومحيط اللجنة. فيما حضر اللواء حسن البرديسى مدير الإدارة العامة لمرور القاهرة، إلى مقر الهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر, و قام بتفقد الأوضاع الأمنية بصحبة عدد من رجال الشرطة. وأمر "البرديسى" برفع الدراجات البخارية والسيارات المخالفة من أمام دار ضباط المدرعات, وقامت إحدى السيارات التابعة لهيئة نظافة وتجميل القاهرة بتنظيف الشارع. تقدمت حملة المشير عبد الفتاح السيسى الإثنين 14 إبريل، بأوراق ترشحه رسمياً لخوض السباق الرئاسي بمقر اللجنة العليا للانتخابات بالهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر، وذلك في اليوم ال 15 لفتح باب الترشح. وحضر محمد أبو شقة المحامى والمستشار القانوني لحملة السيسى وكيلا عن المشير ومعه جميع الأوراق المطلوبة للترشح, وقدم للأمانة العامة للجنة توكيلاً خاصاً رقم 15ع لسنة 2014 بتاريخ 29 مارس 2014, وجميع المستندات المطلوبة لفحصها وقامت إحدى السيدات التابعات للحملة بإطلاق الزغاريط فظن الموظفون المتواجدون بالهيئة العامة للاستعلامات أن المشير عبد الفتاح السيسى حضر بنفسه لتقديمه أوراق الترشح فرد عليها موظفي الهيئة بالزغاريط. وقام أعضاء الحملة بالدخول من الباب الخلفي للهيئة العامة للاستعلامات حرصا على الابتعاد عن وسائل الإعلام, بعد تسريب خبر حضور المشير عبد الفتاح السيسى بنفسه للتقدم بأوراق ترشحه. وحضرت السيارة الخاصة بشركة التأمين المخول لها تأمين المشير السيسي والتي قامت بنقل أوراق وتوكيلات المشير السيسي إلي مقر اللجنة كما شهد الموكب سيارتان جيب وبها أعضاء من شركات تامين خاصة ودرجات بخارية. من ناحية أخرى، أكد مصدر بالأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات، أن التقرير الطبي الصادر من المجالس الطبية المتخصصة وصل إلى اللجنة العليا للانتخابات مساء أمس وانتهى إلى أن المواطن عبد الفتاح سعيد خليل السيسى لائق طبيا، وليس لديه مانع طبي أو نفسي من الترشح لانتخابات الرئاسة. وأضاف المصدر، أنه لا صحة لما تردد بشأن حضور المشير عبد الفتاح السيسى لمقر اللجنة للتقدم بأوراق ترشحه لرئاسة الجمهورية. وأشار المصدر، إلي أن من تقدم بأوراق ترشح المشير هو المستشار القانوني للحملة وسوف يتم فحصها من قبل الأمانة العامة للجنة, وتتضمن النماذج الموثقة الخاصة بتأييد طالب الترشح وعددها 464 ألفا و217 توكيلا, و أصل من شهادة ميلاد المشير وصورة من بطاقة الرقم القومي، وصورة رسمية من شهادة المؤهل الدراسي "بكالوريوس في العلوم العسكرية عام 1976. وقدم المستشار القانوني للسيسى إقرارات موقعة من المشير بأنه مصري الجنسية ومن أبوين مصريين، وأن أيا من والديه أو زوجته لم يحملوا جنسية دولة أخرى, وقد ضمن أوراق الترشح إقرار الذمة المالية الخاصة بقانون الكسب غير المشروع، وإقرار أنه لم يسبق الحكم عليه في جناية أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، أو أن يكون رد اعتباره مع إقرار بأنه يتمتع بحقوقه المدنية والسياسة. كما قدم إيصال سداد مبلغ 20 ألف جنيه كتأمين، وأثبت المستشار القانوني في أوراق الترشح أن مكتب المحاماة الخاص به المحل المختار للمشير السيسى داخل مدينة القاهرة. و من ناحية أخري كثفت قوات الأمن من تواجد الخدمات الأمنية المعينة من قبل وزارة الداخلية بمقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، وهيئة الاستعلامات بمدينة نصر من إجراءاتها التأمينية، عن طريق الاستعانة بأعداد من الكلاب البوليسية المدربة على كشف المتفجرات والأجسام الغريبة, وتولى رجال الشرطة تأمين مقر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، بصحبة عدد من رجال الشرطة العسكرية، بجانب وجود عدد من سيارات الشرطة والجيش واستمرار تواجد الحواجز الحديدية والأسلاك الشائكة. وكثفت قوات الأمن إجراءات التفتيش على جميع السيارات الوافدة أمام مقر اللجنة، باستخدام الكلاب المدربة، وتفتيش الموظفين العاملين بهيئة الاستعلامات, وحلقت مروحية تابعة للقوات المسلحة بطريق صلاح سالم ومحيط اللجنة. فيما حضر اللواء حسن البرديسى مدير الإدارة العامة لمرور القاهرة، إلى مقر الهيئة العامة للاستعلامات بمدينة نصر, و قام بتفقد الأوضاع الأمنية بصحبة عدد من رجال الشرطة. وأمر "البرديسى" برفع الدراجات البخارية والسيارات المخالفة من أمام دار ضباط المدرعات, وقامت إحدى السيارات التابعة لهيئة نظافة وتجميل القاهرة بتنظيف الشارع.
